خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور إلى أوروبا
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
انتشل خفر السواحل التونسي 19 جثة قبالة سواحل تونس يوم الثلاثاء، تعود لمهاجرين حاولوا عبور البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا.
وقال خفر السواحل في بيان، إن الجثث تم انتشالها بالقرب من مدينتي المهدية وصفاقس الساحليتين، وتعد المدينة الثناية ثاني أكبر مدينة في البلاد حيث اشتبك المهاجرون في الأسابيع الأخيرة مع قوات الشرطة.
ويواصل المهاجرون محاولاتهم في العبور نحو أوروبا، رغم المخاطر الكبيرة التي ترافق هذه الرحلة، حيث يركبون قوارب صغيرة من سواحل المغرب والجزائر وتونس وليبيا، إلى إيطاليا واليونان ومالطا وجزر الكناري الإسبانية.
وصل إلى أوروبا هذا العام فقط أكثر من 49 ألف شخص عن طريق البحر، بما في ذلك نحو 7 آلاف شخص غادروا من تونس إلى إيطاليا. هذا عدا آلاف الأشخاص الذين اعترضتهم سلطات بلدان شمال إفريقيا.
وتقدر منظمة الهجرة التابعة للأمم المتحدة أن نحو 473 شخصًا يعتقد أنهم ماتوا أو فقدوا في هذه الرحلات.
وتنشط شبكات التهريب والاتجار بالبشر خلال هذه الرحلات غير النظامية، وأعلنت السلطات التونسية أنها اعتقلت خمسة مهربين. تصل عقوبة السجن في قضايا الاتجار في البشر في تونس إلى السجن 20 عامًا.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة والكرملين ينفي بعد تقرير كولونا بشأن الحيادية في الأونروا.. برلين تعلن استئناف تمويل المنظمة الإغاثية من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية تتوسع وتقلق إسرائيل تهريب الاتجار بالبشر إيطاليا تونس الهجرة غير الشرعيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية تهريب الاتجار بالبشر إيطاليا تونس الهجرة غير الشرعية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس روسيا الشرق الأوسط إيطاليا القانون بنيامين نتنياهو الحرب في أوكرانيا محمد بن سلمان السياسة الأوروبية غزة إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس روسيا الشرق الأوسط السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: لدي أمل أن تعود حملات الإفراج عن سجناء الرأي
أكد الإعلامي عمرو أديب، أنه خلال أيام سيحل علينا شهر رمضان المبارك، مشيرا إلى أنه لدي أمل أن تعود حملات الإفراج عن سجناء الرأي، معلقا “أنا مع الحرية للجميع”.
وقال عمرو أديب، أنه كان هناك آلية للإفراج عن مساجين الرأي، وأنا لم أقف عن أسم أشخاص معينين، حتى يتم الإفراج عنهم، بل أنه لا بد أن يتم الإفراج بشكل كامل.
وتابع مقدم برنامج “الحكاية”، أن قانون الإجراءات الجنائية هو الدستور الثاني ويعمل على حل القضايا الهامة في المجتمع.