صحيفة روسية: الحزب الديموقراطي الأمريكي تعلم استخدام كائنات الفضاء في الأوقات الصعبة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صحيفة روسية الحزب الديموقراطي الأمريكي تعلم استخدام كائنات الفضاء في الأوقات الصعبة، نشرت صحيفة فزغلياد الروسية مقالا للكاتب رفائيل فخرالدينوف، حول استخدام الديمقراطيين سكان الكواكب الأخرى لمساعدة بايدن على البقاء في .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة روسية: الحزب الديموقراطي الأمريكي تعلم استخدام كائنات الفضاء في الأوقات الصعبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نشرت صحيفة "فزغلياد" الروسية مقالا للكاتب رفائيل فخرالدينوف، حول استخدام الديمقراطيين سكان الكواكب الأخرى لمساعدة بايدن على البقاء في الحكم.
وجاء في المقال: عاد الجدل حول الأجسام الطائرة المجهولة إلى الظهور في الولايات المتحدة. تُعقد جلسات استماع حول ذلك في الكونغرس، وقد اتُهم بعض المسؤولين الحكوميين بإخفاء بيانات حول كائنات الفضاء. في السابق، جرى طرح هذا الموضوع بجدية في العام 2016 في مقر حملة هيلاري كلينتون.
وفي الصدد، قال كبير الباحثين في معهد الولايات المتحدة وكندا التابع لأكاديمية العلوم الروسية، فلاديمير فاسيليف: "في العام 2016، ناقش طاقم حملة هيلاري كلينتون خلق حالة طوارئ، إذا لم تسر الأمور كما ينبغي. كان أحد السيناريوهات كالتالي: الإعلان رسميًا عن تهديد الولايات المتحدة بهجوم جسم غامض وإلغاء الانتخابات. جرى ذلك كله بدعم من إدارة أوباما من أجل إبقاء الديمقراطيين في السلطة".
"هذا ما جرى تداوله في أوساط المتنبئين بالمستقبل والمنجمين، ثم جرى الحديث عنه في منصات مفتوحة، ولكن لم يتم تفنيده ونفيه. علاوة على ذلك، وعدت كلينتون نفسها بأنها إذا أصبحت رئيسة للدولة، فسوف تنشر جميع المعلومات المعروفة للسلطات الأمريكية حول الأجسام الطائرة المجهولة. وقد استخدمت (كلينتون) هذا الموضوع على أكمل وجه".
"أما بالنسبة لبايدن، فإن وضعه قبل انتخابات 2024 أضعف بكثير من موقف كلينتون في العام 2016. لذلك، من الممكن أن يجري النظر، مرة أخرى، في الخيار الموصوف أعلاه بإعلان حالة طوارئ من قبل البيت الأبيض. وبالتالي، فإن جلسات الاستماع في الكونغرس مصممة لإضفاء الشرعية والمصداقية على قصة الأجسام الطائرة المجهولة في نظر الجمهور الأمريكي".
54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحيفة روسية: الحزب الديموقراطي الأمريكي تعلم استخدام كائنات الفضاء في الأوقات الصعبة وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحیفة روسیة
إقرأ أيضاً:
كيف تغير الأقمار الصناعية طريقة رصد الغابات؟
تعد الغابات من أهم الوسائل لمكافحة تغير المناخ، فهي تمتص ثاني أكسيد الكربون وتنظم هطول الأمطار، بالإضافة إلى كونها موطنا لجزء كبير من التنوع البيولوجي. رغم ذلك، لا يزال رصد وفهم عدد كبير من غابات العالم مهمة صعبة حتى باستخدام تقنيات الفضاء المتقدمة. لكن ثمة مشروع جديد قد يُمثّل بداية ما يطلق عليه العلماء "عصر فضاء الغابات".
وعادة ما كان رصد الغابات يعتمد بشكل رئيسي على الفرق الميدانية التي تقوم بقياس الأشجار يدويا، ورسم خرائط التنوع البيولوجي، وتقدير كميات الكربون المخزنة في النظم البيئية، وفق موقع "إيرث".
ورغم أهمية هذه الجهود، كانت العمليات بطيئة وتتطلب جهدا بشريا مكثفا، كما كانت تواجه صعوبة في التضاريس الوعرة أو القيود التمويلية.
وحاليا تُوجّه أدوات علوم الفضاء الحديثة نحو غابات الأرض، وهو جهد عالمي لتغيير فهمنا للغابات عبر النظر إليها من الأعلى.
وفي 29 أبريل/نيسان الجاري، من المخطط أن تطلق وكالة الفضاء الأوروبية مهمة "الكتلة الحيوية"، التي تشمل إطلاق أول رادار يعمل بالنطاق "بي" (P) إلى الفضاء، بحسب المصدر السابق.
إعلانونطاق "بي" هو نوع من الموجات الراديوية التي تُستخدم في تقنيات الرادار، وتحديدا في رصد الغابات باستخدام الأقمار الصناعية.
وتعمل الموجات الراديوية في هذا النطاق على التفاعل مع الأسطح المختلفة في الغابات، مثل جذوع الأشجار والفروع. وبالتالي توفر تفاصيل دقيقة حول بنية الغابات، بما في ذلك حجم الكتل الحيوية والكربون المخزّن في الأشجار.
وتساعد هذه الميزة على تحسين فهم كيفية تخزين الكربون في الغابات، وهو أمر مهم جدا في سياق مراقبة التغيرات المناخية.
ولن تقتصر مهمة "الكتلة الحيوية" على هذه التقنية المتقدمة فقط، إذ سيلتحق بها قريبا القمر الصناعي "نيسار" (NISAR)، وهو مشروع مشترك بين الولايات المتحدة والهند.
ومن المتوقع أن يمكن المشروع العلماء من الحصول على صورة متعددة الطبقات للغابات، بالاستعانة بتقنيات أخرى مثل رادار "جي إي دي آي" (GEDI) التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، وهذا يساعد على رصد الأنماط والاتجاهات المتعلقة بصحة الغابات ونموها وفقدانها.
ضرورة للميدانورغم التقدم الكبير في تكنولوجيا الفضاء، فإن الأقمار الصناعية لا تستطيع القيام بكل شيء. فعلى سبيل المثال، لا يمكن للأقمار الصناعية قياس الكتلة الحيوية بشكل مباشر أو التعرف على أنواع الأشجار من الفضاء، خاصة في الغابات الاستوائية التي تضم آلاف الأنواع المختلفة.
ولذلك من الضروري أن تتكامل بيانات الأقمار الصناعية مع العمل الميداني الدقيق. فالبحث في الغابات الاستوائية، مثل تلك الموجودة في الأمازون، يتطلب جهدا مستمرا من العلماء الميدانيين الذين يقومون بقياس الأشجار، وتحديد أنواعها، وقياس كثافة الكربون في مختلف أجزاء الغابة.
وبسبب هذا التعقيد البيولوجي، لا يمكن للأقمار الصناعية التمييز بين أنواع الأشجار المختلفة من دون مساعدة من العلماء الميدانيين. كما أن بعض الأنواع تتطلب فحصا مباشرا على الأرض لكي يتم تحديدها بدقة.
إعلان