“عبدالجليل” يتفقد الوضع الصحي في صحراء الكفرة العوينات
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
الوطن| متابعات
انطلق وزير الصحة بالحكومة الليبية عثمان عبدالجليل والوفد المرافق له رفقة جهاز الهجرة غير الشرعية لمنطقة العوينات الحدودية متجه إلى الحدود الليبية السودانية المصرية التشادية.
وجاء ذلك لمعاينة الوضع الصحي بالمنطقة وكيفية أخذ التدابير اللازمة، والاحتياطات الاحترازية المناسبة لفحص كافة النازحين من دولة السودان الشقيق.
وخلال هذه الجولة في صحراء الكفرة العوينات، تم العثور على عدد من العائلات والأطفال السودانية النازحة إلى مدينة الكفرة، وقدم لهم وزير الصحة وجهاز الهجرة غير الشرعية بعض المستلزمات الغذائية والمياة؛ نظراً لأنهم يعانون من الضمأ الشديد والعطش في الطقس الحار بالصحراء.
الوسوم#العوينات عثمان عبدالجليل ليبيا وزير الصحة بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: العوينات عثمان عبدالجليل ليبيا وزير الصحة بالحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
“زوجة ثرية وحياة تعيسة”.. تأثير دخل الزوجة المرتفع على صحة شريكها النفسية
إنجلترا – تحقق العديد من النساء، على غرار تايلور سويفت ونيكول كيدمان، دخلا أعلى من شركائهن، وهو ما تكشف دراسة حديثة أنه قد يكون له تأثير سلبي على صحة العديد من الأزواج.
ووفقا للباحثين في جامعة دورهام، قد يكون من الأفضل أن يكون الشريك الذكر هو الأكثر دخلا من أجل ضمان علاقة صحية وسعيدة.
وفي الدراسة، قام الفريق بتحليل الدخل والصحة النفسية للأزواج من نفس الجنس في السويد. ووجدوا أن كون المرأة هي المعيلة الرئيسية في الأسرة يؤدي إلى زيادة مخاطر مشاكل الصحة النفسية لكلا الزوجين، لكن بشكل خاص بالنسبة للذكور.
وقال الباحثون: “إن نسبة تفوق الزوجة في دخلها على الزوج في تزايد عالمي. وعندما تتجاوز الزوجة العتبة التي يبدأ فيها دخلها في الزيادة بشكل كبير، فإن ذلك يزيد من احتمال تشخيص مشاكل صحية نفسية. في أكثر الحالات تقييدا، تزداد الاحتمالية بنحو 8% للعينة الكاملة و11% للرجال”.
وحول العالم، تزداد نسبة الأسر التي تكون فيها الزوجة هي المعيلة الرئيسية.
ورغم هذا الاتجاه المتزايد، إلا أنه حتى الآن لم تكن هناك الكثير من الأبحاث حول تداعيات هذا الأمر على الصحة النفسية.
وفي الدراسة الجديدة، سعى الباحثون لسد هذه الفجوة. وركز الفريق على الأزواج من نفس الجنس في السويد الذين تزوجوا في عام 2021 وكان متوسط أعمارهم 37 سنة.
وتمت متابعة هؤلاء الأزواج على مدى 10 سنوات أو حتى حدوث الطلاق، وهو ما حدث في نحو 20% من الأزواج الذين تم مسح بياناتهم.
وكشفت التحليل أن الصحة النفسية للمشاركين كانت مرتبطة بشكل إيجابي مع دخلهم المطلق وكذلك دخل الشريك. لكن العلاقة كانت سلبية عندما يتعلق الأمر بدخل الزوجة.
وعندما بدأت الزوجة في الكسب أكثر من زوجها، زادت احتمالية التشخيص الصحي النفسي بنسبة 8% للعينة الكاملة، و11% بالنسبة للرجال.
وكانت هذه الزيادة بين المشاركين الذكور مرتبطة بشكل أساسي بالتشخيصات المتعلقة بالمخدرات. وفي المقابل، كانت النساء أكثر عرضة للتشخيصات المتعلقة بالاضطرابات العصبية والضغوط النفسية.
وقال الباحثون: “الصحة النفسية هي نتيجة حاسمة مرتبطة بمجموعة من النتائج الاقتصادية والحياتية المهمة”.
وأضافوا: “في هذه الدراسة، نجد دليلا ملموسا على دور الدخل النسبي للأزواج في التأثير على نتائج الصحة النفسية، حتى في مجتمع يفترض أنه متكافئ، مثل السويد”.
ولم يتم البحث في الأسباب المحتملة وراء هذه النتائج.
المصدر: ديلي ميل