«المتحدة للخدمات الإعلامية» تروج لـ فيلم السرب.. وتنشر برومو جديد للعمل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
روجت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لـ فيلم السرب، المقرر عرضة بداية من 1 مايو 2024، وهو بطولة أحمد السقا، وشريف منير، إلى جانب نخبة من نجوم الفن.
وشاركت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية برومو جديد لـ فيلم السرب، وسيطر التشويق والأكشن على لقطات البرومو.
وظهر في البرومو الجديد لـ فيلم السرب عدد من النجوم أبرزهم: أحمد السقا، ومحمد ممدوح، الذي يجسد خلال أحداث الفيلم أمير التنظيم الإرهابي، ونيللى كريم، التى تجسد شخصية زوجته.
يتناول الفيلم أحداثًا حقيقية لأبطال القوات المسلحة المصرية، وبدأت أحداث برومو الفيلم بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الأحداث في مدينة درنة الليبية، وسرعان ما يظهر أبطال العمل وهم يقومون بتنفيذ الأوامر بضرب عدة أماكن لمجموعات إرهابية والعودة مرة أخرى بعد تنفيذ المهمة على أكمل وجه.
ويجسد النجم أحمد السقا، دور ضابط في المخابرات المصرية ينجح في التوغل داخل التنظيم الإرهابي، بينما يظهر كل من النجوم: آسر ياسين، وكريم فهمي، وشريف منير، في دور ضباط بالقوات الجوية المصرية والمسئولين عن تنفيذ المهمة.
وحول موعد عرض فيلم السرب، أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية و المنتجة لفيلم السرب، أن يوم 1 من شهر مايو القادم هو موعد طرح الفيلم فى السينمات المصرية، ويشارك في بطولته عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم: أحمد السقا، كريم فهمي، عمرو عبد الجليل، هند صبري، مصطفى فهمي، أحمد السقا، شريف منير، دياب، وغيرهم، والعمل من تأليف عمرو عبد الحليم، وإخراج أحمد نادر جلال.
اقرأ أيضاًصبا مبارك تشوق الجمهور لــ فيلم السرب بهذه الطريقة (فيديو)
أضخم إنتاج سينمائي.. أبرز المعلومات عن فيلم السرب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم السرب السرب ابطال فيلم السرب برومو فيلم السرب أحمد السقا في فيلم السرب المتحدة للخدمات الإعلامیة لـ فیلم السرب أحمد السقا
إقرأ أيضاً:
ثلاث دقائق ونصف من الرصاص.. “هآرتس” تفجر مفاجأة وتنشر تفاصيل مجزرة السمعفين
#سواليف
كشف تحقيق أجرته صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، بناء على وثائق عسكرية وشهادات جنود، تفاصيل جديدة حول الهجوم الذي استهدف قافلة إغاثة في رفح بقطاع غزة، وأسفر عن مقتل 12 مسعفا.
ثلاث دقائق ونصف من الرصاص.. “هآرتس” تفجر مفاجأة وتنشر تفاصيل مجزرة رفح ضد عمال الإغاثة
وأظهرت الأدلة انتهاكات خطيرة من قبل وحدة “سيريت غولاني” التابعة للجيش الإسرائيلي، بما في ذلك إطلاق نار عشوائي متواصل لمدة ثلاث دقائق ونصف، وتغيير الخزائن العسكرية أثناء القتل، رغم محاولات الضحايا التعريف بأنفسهم.
تفاصيل الحادثة: من التحضير للهجوم إلى المجزرة
في ليلة 23-24 مارس، كانت القوات الإسرائيلية تستعد لشن هجوم مفاجئ على حي تل السلطان في رفح. وكُلفت وحدة “سيريت غولاني” بنصب كمين في محور يُفترض أن يمر عبره مدنيون ومسلحون أثناء عمليات الإخلاء.
لكن بدلًا من تنفيذ المهمة كما كُلفت، قامت القوة – بقيادة نائب قائد سرية احتياط – بتغيير التعليمات من تلقاء نفسها، وفتحت النار على سيارات إسعاف وإغاثة كانت تعمل في المنطقة بشكل قانوني، دون أي تهديد.
ثلاث مراحل من إطلاق النار: استهداف متكرر دون مبرر
الساعة 3:57 صباحًا:
مرت سيارة إسعاف بأضواء وامضة، لكن القوة فتحت النار عليها من مسافة صفر، مما أدى إلى مقتل شخصين واعتقال ثالث.
ادعى الجنود لاحقًا أنهم ظنوا أن الضحايا من عناصر حماس، رغم عدم وجود دليل على ذلك.
الساعة 5:06 صباحًا:
وصلت قافلة إغاثة مكونة من سيارات إسعاف وإطفاء، جميعها تحمل أضواء تحذيرية ويرتدي طاقمها سترات عاكسة.
رغم ذلك، أمر نائب القائد بإطلاق النار عليها، واستمر القتل لمدة 3.5 دقائق دون توقف، مع تبديل الجنود خزائن أسلحتهم.
حاول الضحايا الهرب والصراخ لتوضيح هويتهم، لكن القوة استمرت في إطلاق النار حتى قُتل 12 منهم.
بعد 12 دقيقة من الهجوم:
وصلت مركبة تابعة للأمم المتحدة، فقام الجنود باستهدافها أيضًا، مما أسفر عن مقتل موظف في الأونروا.
تضارب الروايات ومحاولات التستر
أبلغ نائب القائد قيادته بأن المركبات “غير مميزة”، رغم وجود توثيق مصور من الطائرات المسيرة يُثبت العكس.
رفضت لجنة التحقيق روايته بعد إجراء محاكاة، لكنها بررته بـ”حالة القتال”.
أمر قائد اللواء العقيد تال ألكوبي بدفن الجثث وسحق سيارات الإسعاف لإخفاء الأدلة، بدلًا من تسليمها للمنظمات الدولية.
تم تأخير إبلاغ المنظمات الإنسانية بمكان الجثث لـ5 أيام، مما عرقل التحقيقات.
عقوبات صورية
أُقيل نائب قائد السرية بسبب “تقاريره غير الدقيقة”، بينما تلقى قائد اللواء ملاحظة تأديبية فقط.
جاء التحقيق الرسمي للجيش استجابة للضغوط الدولية، لكنه نفى بشكل مثير للجدل مزاعم “الإعدام الميداني”، رغم الأدلة على إطلاق نار عشوائي.