رقابة الأغذية: لا وجود نترات الصوديوم بفاكهة ”الدلاع“
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
نفى مركز الرقابة على الأغذية والأدوية صحة الأنباء المتداولة حول وجود نسب عالية من نترات الصوديوم داخل البطيخ “الدلاع”، نافيا صدور هذه المعلومات عن أي جهة رسمية.
وشدد المركز على أنهم الجهة المخولة بإجراءات التأكد من سلامة الغذاء و الدواء المتداول بالبلاد.
وأضاف المركز أنه يتابع كل ما يتداول من غذاء و دواء بالسوق الليبي بشكل دوري عن طريق الفروع والمكاتب التابعة له بكافة مدن البلاد.
وتداولت صفحات في منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع تسجيلا لمتحدث قال إن فحوصات أجراها على “البطيخ” أظهرت وجود نسبة عالية من نترات الصوديوم تتجاوز الحد المعقول داخل الفاكهة، ما أثار تساؤلات عريضة في الشارع العام.
المصدر: مركز الرقابة على الأدوية والأغذية
رئيسيمركز الرقابة على الأغذية والأدويةنترات الصوديوم Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي مركز الرقابة على الأغذية والأدوية نترات الصوديوم
إقرأ أيضاً:
ليبيا تدخل مرحلة رقابة مالية جديدة بإشراف شركة استشارات أميركية
???? ليبيا | شركة أميركية تتولى الإشراف على معاملات مصرف ليبيا المركزي لتعزيز الشفافية والحد من الفساد
ليبيا – أكد تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “ذا نورث أفريكا بوست” المغربية الناطقة بالإنجليزية، أن ليبيا دخلت مرحلة جديدة من الرقابة المالية بتولي شركة الاستشارات الأميركية “كي تو إنتيغريتي” مهمة الإشراف على معاملات المصرف المركزي.
???? قرار بإشراف أميركي على المدفوعات بضغط من واشنطن ????????
ووفقاً لما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أوضح التقرير أن تعيين الشركة جاء بضغط من الولايات المتحدة الأميركية، لفرض رقابة صارمة على المدفوعات، وضمان إدارة الأموال العامة بمزيد من الشفافية والمساءلة، في منطقة طالما عانت من اختلاس موارد الدولة وإعاقة جهود التنمية.
???? الفساد عقبة مزمنة أمام التنمية في إفريقيا ????
أشار التقرير إلى أن ليبيا، مثلها مثل العديد من الدول الإفريقية، عانت من سوء الإدارة وتحويل الأموال المخصصة للبنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية إلى قنوات أخرى مشبوهة، بسبب المحسوبية وشبكات الفساد والتدفقات المالية غير المشروعة.
???? تآكل الثقة ونقص التمويل نتيجة غياب الحوكمة الرشيدة ????
اختتم التقرير بالتأكيد على أن هذه الظروف أدت إلى تآكل ثقة الجمهور، إحباط الاستثمار الأجنبي، وترك القطاعات الحيوية تعاني من نقص التمويل، مما حرم ملايين الليبيين من الخدمات الأساسية وفرص التقدم الاقتصادي.
ترجمة المرصد – خاص