الحديدة.. تدشين الدورات الصيفية في 55 مركزاً بمديرية المراوعة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
يمانيون/ الحديدة
.المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: الإمارات أصبحت مركزاً رائداً للتجارة العالمية والأعمال
أكد الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن الإمارات مركز رائد للتجارة العالمية والأعمال، وأصبحت الخيار الأول لكل من يبحث عن وجهة متميزة للاستثمار، بفضل حكمة قيادتها، وموقعها الاستراتيجي، وانفتاحها على العالم، خبراتها التجارية والاقتصادية المتراكمة، سمعتها العالمية، وبيئتها الجاذبة للاستثمارات الجادة.
وأضاف، في تصريحات نشرها عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس"، اليوم الخميس،: "كل ذلك مدعوم بمنظومة قانونية تحمي حقوق المستثمرين، أنظمة أمان متطورة، إطار تشريعي مرن، وفكر حكومي مستقبلي ومتجدد، جعل الإمارات شريان التجارة العالمية ومحوراً أساسياً يقدم حلولاً للشحن اختصرت الزمن في تدفقات سلاسل التوريد العالمية".
مركز تصدير عالميوتابع: "الإمارات، بدون منافس، أصبحت مركز تصدير عالمي ووجهة لكبريات الشركات العالمية، ليس عبر الدعاية أو الكلام، بل بالاستثمار في المعرفة، الخطوات الجريئة، القرارات الحاسمة، الرؤية الواضحة، الابتكار والإبداع. إنها مناخ مثالي للاستثمار والأعمال، مع مناطق حرة، حاضنات أعمال، وأقوى شبكات الربط مع الموانئ البحرية. استثمارات كبيرة في بناء موانئ عملاقة لا تعتبر مجرد مراكز لوجستية، بل محاور رئيسية تربط الشرق بالغرب".
الإمارات مركز رائد للتجارة العالمية والأعمال، وأصبحت الخيار الأول لكل من يبحث عن وجهة متميزة للاستثمار، بفضل حكمة قيادتها، موقعها الاستراتيجي، انفتاحها على العالم، خبراتها التجارية والاقتصادية المتراكمة، سمعتها العالمية، وبيئتها الجاذبة للاستثمارات الجادة. كل ذلك مدعوم بمنظومة… pic.twitter.com/lAUZ72nfDN
— Abdulla M Alhamed (@AMB_Alhamed) September 19, 2024
وأضاف آل حامد: "تمتلك الإمارات اثنين من أكبر 50 ميناء للحاويات في العالم، وتستحوذ على 60% من حجم مناولة الحاويات والبضائع المتجهة إلى دول مجلس التعاون الخليجي. وتضم 12 منفذاً بحرياً تجارياً، و310 مراسي بحرية، منها موانئ زايد وخليفة في أبوظبي، وميناء راشد في جبل علي، وخورفكان، وصقر في راس الخيمه، والفجيرة. يُعد ميناء خليفة أول ميناء شبه آلي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا".
وقال: "كما تُعد الإمارات مركز تصنيع وتجميع لإعادة التصدير لأكبر الشركات العالمية في المنطقة. إنها ثورة في التطور تعزز النمو الاقتصادي العالمي وتدعم الاستقرار في المنطقة والعالم، مما يجعلها مركز جذب لكل مستثمر يسعى للنجاح والربح. الإمارات هي قصة نجاح اقتصادي استثنائي لا منافس لها".