بدرية طلبة تحصن ابنتها من الحسد في حفل زفافها بطريقة غريبة (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
«حبايبنا على دماغنا.. لكن اللي يحسدنا في عينيه البونبوني».. بهذه الطريقة قررت الفنانة بدرية طلبة، تحصين ابنتها الصُغرى سلمى، اليوم، قبل إقامة حفل الزفاف، وهي في غرفتها، تستعد وتحتفل بين صديقاتها.
وجاءت بدرية طلبة بنوع من «البونبوني»، على شكل عين زرقاء، وقالت الكلمات السابقة، فيما ظلت أثناء الاحتفال في الغرفة التي تستعد فيها ابنتها في حفل الزفاف، تقرأ الكثير من الأدعية والقرآن خوفًا على ابنتها.
View this post on Instagram
A post shared by ahmed yassin (@ahmedyassinweddingplanner)
تستعد الفنانة بدرية طلبة للاحتفال بزفاف ابنتها الصغرى، اليوم، في أحد الفنادق الكبرى بالقاهرة، حيث نشر المصور الخاص بحفل الزفاف، عددا من اللقطات التي جمعت بدرية بابنتها، أثناء تجهيزها للحفل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بدرية طلبة سلمى ابنة بدرية طلبة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
جرائم تكشفها الصدفة.. رسالة كشفت قاتل عروس قبل زفافها بأسبوعين
في عالم الجرائم، هناك قضايا تُحَلُّ عبر الأدلة والبراهين، وأخرى تبقى لغزًا محيرًا لسنوات طويلة، لكن هناك نوعًا مختلفًا تمامًا… جرائم لم يكن ليُكشف عنها الستار لولا الصدفة البحتة.
في شهر رمضان المبارك، حيث تتغير إيقاعات الحياة وتمتلئ الأجواء بالتأمل والروحانية، نقدم لكم يوميًا على مدار 30 يومًا سلسلة "جرائم تكشفها الصدفة"، حيث نستعرض أغرب القضايا الحقيقية التي كُشفت بطرق غير متوقعة – من أخطاء الجناة، إلى اكتشافات عرضية قلبت مسار التحقيقات رأسًا على عقب.
انتظرونا كل ليلة مع قصة جديدة، وتفاصيل مثيرة عن جرائم لم يكن ليعرفها أحد لولا لمسة من الحظ أو موقف عابر كشف الحقيقة!
الحلقة الثانية – رسالة مجهولة تكشف قاتل العروس
في باريس عام 2012، كانت "كلير مونييه" تستعد لحفل زفافها بعد قصة حب استمرت لسنوات.
كانت حياتها تبدو مثالية، حتى جاء يوم اختفائها قبل زفافها بأسبوعين.
لم يكن هناك أي أثر لها، ولم يطلب أحد فدية، مما جعل الشرطة في حيرة تامة.
بعد شهر من البحث، تلقى المحققون رسالة مجهولة المصدر كُتب فيها: "ابحثوا في الحديقة العامة عند النافورة القديمة".
وعلى الفور، انتقل فريق التحقيق إلى الموقع، ليجدوا تحت الأشجار بقايا جثة متحللة ملفوفة بفستان زفاف أبيض!
أظهر الفحص الجنائي أن الجثة تعود لكلير، وكانت المفاجأة أن الوفاة لم تكن حديثة، بل قُتلت في يوم اختفائها.
لكن من الذي أرسل الرسالة؟ وكيف عرف مكان الجثة؟
بتحليل كاميرات المراقبة القريبة من مكان العثور على الجثة، لاحظ المحققون رجلًا يتردد على المكان ليلاً.
تبين أنه شقيق العريس، الذي انهار بعد استجوابه واعترف بأن الغيرة دفعته لقتلها، لأنه كان يحبها سرًا ولم يحتمل أن يراها تتزوج أخيه.
وهكذا، لم يكن ليتم اكتشاف الجريمة لولا الرسالة الغامضة، التي ما زالت هوية مرسلها مجهولة حتى اليوم.
مشاركة