بعد نجاحها في بورسعيد.. مواطنون ضد الغلاء: حملة لمقاطعة الأسماك بسوق العبور غدا
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
كشف محمود العسقلاني رئيس جمعية «مواطنون ضد الغلاء»، آخر تفاصيل تأثير حملات مقاطعة الأسماك على الأسعار في الأسواق المحلية بالمحافظات.
وأضاف محمود العسقلاني في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الأربعاء، أن حملة مقاطعة الأسماك في بورسعيد وبعض المحافظات نجحت بشكل كبير في تخفيض الأسعار بالأسواق المحلية، مبينا أن بورسعيد تعتبر البلد الأكثر استهلاكا للأسماك في مصر.
وتابع: ننفذ حملة كبرى لمقاطعة الأسماك في سوق العبور بالقاهرة الكبرى، اعتبارا من غدًا الخميس وحتى شم النسيم، حيث أن سوق العبور هو بمثابة بورصة الأسماك في مصر، وأدعو جميع البلوجر والإعلاميين والصحفيين في كل مكان؛ بالحديث عن حملة المقاطعة على جميع الأسواق.
وأوضح أن ما حدث في سوق الأسماك سيؤثر على الأسعار بشكل كبير وواسع، وسألت في بورسعيد إمبارح وعرفت إن الأسعار وصلت لـ 30 و40 جنيه للكيلو في بعض الأنواع».
وأكمل: نطالب المساندة من الدولة ضد جشع التجار، مشددا على ضرورة التصدى لمثل هذه المواقف.
واختتم رئيس جمعية «مواطنون ضد الغلاء» أناشد اتحاد منتجي الدواجن في مصر وأقول لهم: «اتعلموا من اللي حصل في السمك، لموا الدور لأن الناس مبقتش سهلة».
اقرأ أيضًا:
رخصة ذهبية.. قرارات حكومية جديدة بشأن مدينة رأس الحكمة
الحكومة توافق على 11 قرارًا جديدًا.. تعرف عليها
من شديد الحرارة لأمطار.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان محمود العسقلاني جمعية مواطنون ضد الغلاء مقاطعة الأسماك بورسعيد سوق العبور طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
احتجاجًا على انتشار الكلاب الضالة.. مواطنون يقتحمون مقر جماعة تالسينت بقطيع من المواشي
زنقة 20 | متابعة
شهدت جماعة تالسينت بإقليم فكيك واقعة غريبة حينما قام مجموعة من المواطنين، احتجاجًا على افتراس كلبين ضالين لخروفين، بإدخال قطيع من المواشي إلى مقر الجماعة.
وأثارت هذه الحادثة جدلا واسعا بين سكان المنطقة، حيث عبّر المحتجون عن استيائهم من تزايد ظاهرة الكلاب الضالة وتهديدها للأمن الغذائي في المنطقة.
ورغم أن الخطوة كانت احتجاجية، إلا أنها عكست تصاعد القلق بشأن غياب تدابير فعّالة للحد من انتشار الكلاب الضالة التي تهدد الثروة الحيوانية.
وقد طالب المحتجون من السلطات المحلية بضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الحيوانات ووقف تزايد الكلاب الضالة التي باتت تشكل خطراً على المزارع والمواشي.