يجهل الشارع حقيقة كنه المصفاة بالكامل. ولكن ثلاث إشارات أماطة اللثام عن ذلك الكنه.
الأولى: فيديو بثته كتيبة الردع الإلكترونية التابعة للجيش. أوضحت فيه كمية عربات المواطنين التي تحتجزها مرتزقة حميدتي بالمصفاة. وربما أبالغ إذا قلت: (مهنية كتيبة الردع تجلت في رصد دقيق لداخل المصفاة. وأظن المتابعة تشمل حتى النملة من عل وهي تدخل وتخرج من بيتها).
الثانية: تسجيل صوتي لصابط بالقوات المسلحة. أفصح فيه عن وجود مطار بالمصفاة. وعدد كبير من قيادات المرتزقة. وإن جاز التعبير كما أفاد فهو بمثابة القيادة العامة للمرتزقة.
الثالثة: استنباطا من صراخ التقزميين. فهو كرت مهم للمناورة السياسية. َوبفقدهم له. نهديهم رائعة ود البادية (خاتمي خاتم الياقوت).
وخلاصة الأمر من خلال المتابعة لتطورات الميدان. نجزم بأن ساعة النصر واكتمال الهلال نراها رأي العين.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٤/٤/٢٣
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المقاومة تقتل 4 جنود من كتيبة “شمشون” شمال قطاع غزة
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم #مقتل 4 جنود من لواء كفير في #المعارك بشمال قطاع #غزة.
وذكرت صحيفة معاريف أن #الجنود الأربعة قتلوا داخل مبنى استهدف بصاروخ مضاد للدروع في #بيت_لاهيا.
وينتمي الجنود لكتيبة ” #شمشون “.. على موعد مع “جحيم غزة”، وأنشئت عام 1989 كوحدة مستعربين على إثر اندلاع الانتفاضة الأولى.
مقالات ذات صلة “حماس” تعلق على قرارت “قمة الرياض”.. وهذه مطالبها 2024/11/12تم حل الوحدة عام 1995 بعد اتفاق أوسلو ونقل السيطرة على غزة للسلطة، وأعيد تشكيلها عام 1998 ولكن كواحدة من ست كتائب مشاة مخصصة للقتال في المناطق المكتظة.
وتركز عمل الوحدة في قطاع غزة وبعد انسحاب 2005 انتقلت للضفة وأُلحقت بلواء “كفير”
ومنذ عام 2008 أصبحت الكتيبة مسؤولة عن محافظة بيت لحم، وشاركت في حرب الإبادة وقتلت المقاومة 4 من جنودها في شمال قطاع غزة في 11 نوفمبر 2024
وفي وقت سابق أمس أعلن جيش الاحتلال مقتل ضابط برتبة رائد كان قائد فرقة في وحدة لوتار في معركة شمال قطاع غزة.
وقال الجيش إنه قتل بصاروخ مضاد للدبابات في جباليا شمال قطاع غزة. وقالت صحيفة يديعوت أحرنوت أن “هذا ما سمح الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي بنشره”.
وأكد جيش الاحتلال أن 11 جنديا إصيبوا يوم الاثنين في معارك غزة.
ووحدة لوتار أنشئت عام 1974 وهي من أهم وحدات النخبة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، ومسؤولة عن تدريب جميع وحدات جيش الاحتلال.
ويتركز عمل الوحدة في التدخل والسيطرة في العمليات الخاصة، ويقع مقر الوحدة في معسكر آدم وسط فلسطين المحتلة، إلى جانب ذلك قتلت المقاومة في 11 نوفمبر قائد فريق في الوحدة في شمال قطاع غزة.
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان