الأمير محمد بن عبد الرحمن رئيساً فخرياً لجمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
البلاد- الرياض
وافق صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز آل سعود، نائب أمير منطقة الرياض على الرئاسة الفخرية لجمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، التي تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، وتقوم على رعاية وتنمية اللاعبين السابقين وأسرهم عبر مجموعة من الخدمات الرعوية والتنموية. وبهذه المناسبة، قدم رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الكابتن ماجد أحمد عبدالله باسمه ونيابةً عن أعضاء مجلس إدارة الجمعية ومنسوبيها ومستفيديها من اللاعبين السابقين وأسرهم الشكر والتقدير لصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود على قبول سموّه للرئاسة الفخرية للجمعية، وقال: “لقد شرفنا سمو الأمير بقبول الرئاسة الفخرية للجمعية، الذي يشكل خطوة مهمة جداً في مسيرة الجمعية، ودعماً كبيراً لها لتقدم أفضل الخدمات للاعبين السابقين وأسرهم”، مشيراً إلى أن هذه الرئاسة الفخرية جاءت بعد ثماني سنوات من تأسيس الجمعية؛ كأول جمعية من نوعها في القطاع غير الربحي الرياضي”، مضيفاً: ” تمكنت الجمعية منذ تأسيسها وعلى مدار ثماني سنوات من تقديم مجموعة من الخدمات في شقيها الرعوي والتنموي، التي تجاوزت الـ100 ألف خدمة سواءً للاعب السابق أو أسرته”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياض جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الأمیر محمد بن عبد
إقرأ أيضاً:
متحف قصر الأمير محمد علي يصطحب طلاب إدارة السيده زينب في جولة تاريخية
استقبل متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل، عدد من طلاب إدارة السيده زينب التعليمية للتعرف على تاريخ القصر وربطه بالمناهج الدراسية من خلال سراياته المختلفة ومقتنياته الفريدة.
أوضحت إدارة متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل ، أن ذلك في إطار الدور الثقافي والتعليمي والحضاري الذي يقدمه المتحف ،مؤكدين أنه أساس عمل المتاحف نشر الوعي والتثقيف بـ التاريخ المصري .
وفي نهاية الجولة التي نظمها متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل ،اعجب الجميع بالمعروضات الفريدة للمتحف وحرصوا على التقاط العديد من الصور التذكارية.
يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته.
تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.
بدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عدد من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.