هالي بيلي تكشف عن إصابتها باكتئاب ما بعد الولادة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدّثت النجمة هالي بيلي عن معركتها القاسية مع اكتئاب ما بعد الولادة بعد أشهر من استقبالها مولودها الأول من مغني الراب داريل دواين جرانبيري جونيور المعروف أيضاً باسم DDG سراً.
وكشفت الممثلة في مقطع فيديو نشرته على Snapchat أنها عانت اكتئاب ما بعد الولادة منذ أن استقبلت ابنها هالو في كانون الثاني (يناير)، واصفة التجربة بأنها مثل “السباحة في محيط مكون من أكبر الأمواج التي رأيتها في حياتك”.
وقالت في الفيديو: “أردت فقط أن أتحدث قليلاً عن رحلتي بعد الولادة كأم جديدة. أعاني اكتئاب ما بعد الولادة الشديد، ولا أعرف ما إذا كانت أي أم جديدة تفهم شعوري، ولكن الأمر وصل إلى درجة سيّئة جداً، ومن الصعب بالنسبة لي أن أنفصل عن طفلي لأكثر من 30 دقيقة قبل أن أبدأ بالشعور بخوف شديد”.
وبالعودة إلى استعارة السباحة، شرحت بيلي: “فكأنك تحاولين ألا تغرقي وتحاولين أن تصعدي لاستنشاق الهواء. ولديك لحظات تتمكنين فيها من استنشاق الهواء وتشعرين أنها لحظات رائعة، لكن في المقابل، تأتيك لحظات تشعرين فيها من جديد أنك تغرقين”.
وأكّدت الممثلة الأميركية أن الأمر لا علاقة له أبداً بابنها الرضيع، بل هو يتعلّق بها وبمن هي عليه اليوم، موضحة أنّها تشعر أنها شخص آخر عندما تنظر إلى المرآة، وكأنّها “في جسم جديد تماماً، ولا تعرف من تكون”.
والجدير ذكره هو أنّ الفيديو جاء بعد وقت قصير من نفي متحدّث باسمها الشائعات التي تفيد بأنها انفصلت عن حبيبها ووالد ابنها، DDG، بعدما ألغى الثنائي متابعة بعضهما البعض على إنستغرام.
View this post on InstagramA post shared by Halle Bailey (@hallebailey)
main 2024-04-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ما بعد الولادة
إقرأ أيضاً:
اليمن يتحدى الكيان الصهيوني: عشر هجمات جديدة تكشف ضعف الاحتلال
يمانيون../
تواصل القوات المسلحة اليمنية إثبات قدرتها على كسر هيبة الكيان الصهيوني عبر تنفيذ هجمات جوية نوعية، كان آخرها إعلان الاحتلال الصهيوني، اليوم الاثنين، تعرضه لهجوم جوي جديد مصدره اليمن.
ووفقًا لوسائل إعلام عبرية، صرّح متحدث عسكري باسم الاحتلال بأن الهجوم نُفذ باستخدام طائرات مسيّرة عبر البحر المتوسط، زاعمًا اعتراض إحداها. إلا أن هذا الهجوم يعد جزءًا من سلسلة تصعيدية غير مسبوقة، حيث أكدت المصادر العبرية أن اليمن نفذ 10 هجمات جوية خلال الأسابيع الماضية، استخدمت فيها 5 صواريخ باليستية و5 طائرات مسيرة.
الهجمات اليمنية تأتي استكمالًا لحملة يومية تقريبًا منذ مطلع ديسمبر، وتضاف إلى مئات الضربات التي نفذتها القوات اليمنية ضد الكيان الصهيوني منذ إعلانها الوقوف إلى جانب المقاومة الفلسطينية في غزة في نوفمبر من العام الماضي.
وتُظهر هذه الهجمات عزم اليمن على مواصلة الضغط على الاحتلال رغم محاولات الكيان تشتيت الأنظار باستهداف سوريا ولبنان. كما تعكس العمليات اليمنية تطورًا لافتًا في التكتيكات العسكرية، إذ تمكنت من تجاوز دفاعات الاحتلال الجوية والوصول إلى أهدافها بفعالية.
تأتي هذه الضربات في وقت يعيش فيه الكيان الصهيوني أزمات أمنية وسياسية متفاقمة، مما يجعل الهجمات اليمنية ضربة مزدوجة للمنظومة العسكرية والمعنوية للاحتلال، ليؤكد اليمن أن دعم غزة ليس مجرد شعار، بل التزام عملي يتجسد في الميدان.