بتجرد:
2025-03-03@09:28:25 GMT

مفاجأة.. أغنية Titanic الشهيرة كادت أن تكون خارجه!

تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT

مفاجأة.. أغنية Titanic الشهيرة كادت أن تكون خارجه!

متابعة بتجــرد: كشفت النجمة العالمية سيلين ديون في أحدث مقابلة لها مع مجلّة “فوغ” الفرنسية، أنّ أغنية “My Heart Will Go On” الشهيرة في فيلم Titanic كادت ألّا تكون في الوجود، بعدما أعربت النجمة ومخرج الفيلم عن عدم رغبتهما بها.

وبحسب ديون، لم يكن المخرج جيمس كاميرون يرغب في أن يتضمّن الفيلم أي أغنية، حيث اعتبر أنّ فيلمه عظيم بما فيه الكفاية، وليس بحاجة إلى أي أغنية أو مغنٍ ليجعله أعظم.

وتروي النجمة أنّها بدورها لم تكن ترغب في غناء الأغنية، وكان ذلك واضحاً جداً عندما أتى إليها الكاتب سراً عندما كانت في لاس فيغاس برفقة زوجها، رينيه، ليعرض عليها الأغنية.

وقالت: “أتى إليّ الكاتب (جيمس هورنر)، أعتقد سراً، وشغّل الأغنية لنستمع إليها. وكان زوجي يراقبنا. وقال له: أعتقد عليك التوقف”.

وأشارت النجمة إلى أنّ زوجها اقترح على الكاتب تسجيل نسخة تجريبية للأغنية في لوس أنجلوس، مع صوتها، مضيفة: “عندما قال ذلك، علمت أنني في مأزق. أنا لا أريد أن أغني الأغنية. مخرج الفيلم لا يريد أن يتضمن الفيلم أغنية. وأنا أعلم أنني عندما أدخل الاستوديو وأسمع الأغنية، أعيش الشخصية وأقنع نفسي بها”.

وتابعت: “لذا بدأت أغني الأغنية. وأخبرني قليلاً عن قصة الفيلم. وكنت قد بدأت أبكي. لكن الأغنية مجرد نسخة تجريبية، وسجّلتها مرّة واحدة فقط”.

وكشفت ديون أنّها غنّت الأغنية مرّة واحدة ولم تقم بغنائها من جديد ولا تسجيلها، واستخدموا صوتها من تلك نسخة تجريبية للأغنية.

View this post on Instagram

A post shared by Vogue France (@voguefrance)

main 2024-04-24 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية كادت أن تنسى والكيان تعرض للهزيمة من وجهة نظري

قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إننا نعيش أزمة لم نسبق أن عشناها من قبل، بسبب مقتل الآلاف بطريقة متوحشة لم يراع فيها لا الكبار ولا النساء ولا الأطفال.

وأضاف شيخ الأزهر، في الحلقة الأولى من برنامج "الإمام الطيب" المذاع خلال شهر رمضان المبارك 2025، أن الله تعالى هو الأمل وأصبح الأمل متعلقا به سبحانه وتعالى لأن الحل يفوق قدرة البشر، لقوله تعالى "ليس لها من دون الله كاشفة".

وأشار إلى أن الله تعالى هو الذي وعدنا بقوله "كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله" فنحن نحتاج إلى رحمة الله وقدرته على إطفاء هذه الحرب ونحن في انتظار هذا الفرج بعدما نفضنا أيدينا من البشر وقدرات البشر.

وأوضح، أن المظاهرات ضد الحرب على غزة، هي رد الضمير العالمي، لا أقول الضمير السياسي، وإنما ضمير الشعب العالمي، فالضمير هو أعدل الأشياء قسمة بين الناس، فالضمير العالمي يعبر عنه الشعوب، وهو الذي يجب أن نقدم له الشكر لرفض هذه الجريمة الجماعية التي لا مثيل لها من قبل.

وتابع: هذه الحرب ليست حربا ولكنها جريمة إبادة، فالحرب نفهم منها أنها تكون بين جيشان، فحدثني أين الجيش الثاني في غزة، فغزة فيها جيش واحد وهو الكيان الصهيوني المدرع بأشرس الأسلحة، فهي ليست حربا وإنما هي إبادة جماعية، فهم يريدون الأرض ويحاولون الإبادة على كل من فيها حتى في الحيوانات.

كما تابع: والله أنا سمعت صراخ طفل يجرون له عملية بدون بنج، وهم يقصدون هذا وهم يريدون ذلك ويتلذذون بهذا الإيلام، وأنا أرى من وجهة نظري أن القضية الفلسطينية كادت تنسى، لأنه لا يوجد كتاب واحد يشرح هذه القضية للتلاميذ في كل المراحل، فربما تجد إنسانا متخرجا من الجامعة لا يعرف الفرق بين المسجد الأقصى وقبة الصخرة.

وأوضح أن أولادهم يعلمونهم ويحفظونهم من عدوهم وأن هذه الأرض أرضهم، ونحن ليس عندنا ذلك، مؤكدا أن الكيان الصهيوني لم يحقق أي من أهدافه الاستراتيجية فلم يقدروا على القضاء على غزة ولا شعبها، فهم جيش جهمني بالفعل يضرب ليل نهار في شعب أعزل ولا يزال هذا الشعب متمسك بأرضه ويقف عليها، وأنا أرى أن هذه هزيمة للكيان الصهيوني.

وأكد أن الكيان الصهيوني لم ينتصر في هذه المعركة بل انتصرت القضية الفلسطينية وانتصر الفلسطينييون بل فضلوا أن يموتوا ولا يخرجوا أو يتركوا أرضهم، منوها أن أطفال غزة رغم ما يعانونه فهم يمارسون طفولتهم ويلعبون ويضحكون برغم المعاناة.

وتابع: من وجهة نظري هذا هو الباب الوحيد المفتوح الآن بعدما أغلقت باب الشر للتصدي لهؤلاء الناس هو الدعاء وخاصة وقت السحر وفي الفجر وقبل إقامة الصلاة.

وأوضح شيخ الأزهر أنه علينا أن نتسلح بالدعاء لنصرة أهل غزة، ونقول (يا حي يا قيوم يا منتقم يا جبار، يا قوي يا عزيز) فهذه من أسماء الله الحسنى التي أمرنا الله بالدعاء بها، منوها أننا إذا لم نكون في حاجة إلى اسم الله المنتقم الجبار الآن فمتى نحتاجه؟ وهذا ما كان سببا في تشجيعي لاختيار اسم البرنامج "أسماء الله الحسنى".
 

مقالات مشابهة

  • رمضان يعني.. ألف ليلة وليلة ونهايتها الشهيرة.. "سيبني لبكرة الله يخليك"
  • تعرف على الأغنية التي تسببت في شهرة عبد المطلب بأولى حلقات «رمضان المصري وأصحابه»
  • مغمور في دوري يلو..وثيقة تكشف تفاصيل قضية المنشطات الشهيرة
  • شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية كادت أن تنسى والكيان تعرض للهزيمة من وجهة نظري
  • أزمة مالية كبيرة.. هاني شكري يكشف حجم ديون الزمالك
  • حزب الشعب الجمهوري يُجهز 75 عروس وتسديد ديون 50 غارمة بالشرقية
  • مفاجأة رمضان 2025..أغنية جديدة لـ وائل جسار ألحان الراحل محمد رحيم
  • الكاتب حمود الحيسوني يحصد الدكتوراه في التسويق الرقمي من لينكولن
  • بوم بوم .. الأغنية الرسمية للجزء الثاني من مسلسل العتاولة
  • مسلسلات رمضان 2025.. Watch it تكشف عن الأغنية الدعائية الثانية لـ «فهد البطل»