مصمة إكسسوارات مسلسل جودر: منطقة الرأس أهم جزء في شخصية «شواهي»
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أكدت أسماء الدرديري، أحد فريق العمل في تصميم حلي وإكسسوارات مسلسل «جودر»، أنها تعمل في مجال التصميم منذ عام 2016، وعملت في طريق الكباش في الماستر سين الخاص بالملكة حتشبسوت، بالإضافة إلى مسرحية «تقدر» وهي كانت مبادرة إحياء المسرح المدرسي في العام الماضي.
طاقم العمل بذل قصارى جهده في مسلسل «جودر»أضافت «الدرديري»، خلال حوارها ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على فضائية «DMC»، تقديم الإعلاميتان نهى عبدالعزيز وجاسمين طه زكي، أن طاقم العمل الخاص بالاكسسوارات في مسلسل «جودر»، كان يبذل مجهودا كبيرا، وكل شخص دقيق في عمله، مؤكدة أن الجميع كان محب للعمل، نتيجة أنه كان لأول مرة يظهر عمل مبهر مثل جودر، بالإضافة إلى المدة التي عمل بها طاقم العمل لإنهاء هذا العمل بشكل كلي.
وتابعت: «العمل على إنهاء الديكورات في المسلسل كان على مراحل عدة، بسبب التوقف والعودة مرة أخرى لاستكماله، ولكن التنفيذ الفعلي للعمل كان قبل عرضه بفترة قصيرة»، مشيرة إلى أن المهمة الخاصة بها التي تركز عليها بشكل كلي في العمل، كانت شخصية «شواهي»، وكان التركيز في التيجان التي كانت ترتديها، أن تبرز مدى الشر في شخصيتها والثقة والغرور.
استخدام المراجع لاكسسوار الشخصياتلفتت أسماء الدرديري، إلى أنه كان هناك مراجع تدل على الشخصيات الموجودة في المسلسل، حتى تتمكن من إنتاج شكل كامل للشخصية، مؤكدة أن منطقة الرأس كانت أهم شيء في شخصيتها، لأنها كانت ظاهرة، وكانت تملأ الكادر كليًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودر دراما رمضان المتحدة
إقرأ أيضاً:
بوتين: لا نعرف ما الأهداف التي تريد إسرائيل تحقيقها في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، لا نعرف ما الأهداف التي تريد إسرائيل تحقيقها في غزة، وذلك وفقًا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي وقت سابق، ووفقًا لتصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، لا ترغب إسرائيل في تحمل مسؤولية إدارة سكان قطاع غزة مدنيًا بعد انتهاء الحرب المستمرة لأكثر من 14 شهرًا، لكنها حددت هدفًا آخر.
وقال كاتس، "إن إسرائيل ستبقي على سيطرتها الأمنية في قطاع غزة، مع الاحتفاظ بحرية العمل العسكري، على غرار الوضع في الضفة الغربية، وذلك عقب انتهاء الحرب"، مضيفًا "أن إسرائيل ليست معنية بإدارة شؤون السكان المدنيين في غزة".
وذكرت القناة الإخبارية الإسرائيلية "12" أن كاتس التقى مع مسؤول أمريكي رفيع المستوى وأبلغه رسالة غير معتادة عادة ما تُناقش في الغرف المغلقة، مضمونها أن "إسرائيل لا تسعى إلى السيطرة على قطاع غزة عسكريًا أو مدنيًا بعد انتهاء الحرب".
وأشار كاتس أيضًا إلى أنه "لا توجد قرارات بشأن الاستيطان في غزة"، مؤكدًا أن إسرائيل لا تهدف إلى بسط سيطرتها الكاملة على القطاع.
فيما يتعلق بالسلطة الفلسطينية، أكد كاتس أن "إسرائيل تسعى لحمايتها من التهديدات الإيرانية ومن حماس، وتحرص على تعزيز دورها باعتبارها جزءًا من المعسكر المعتدل".
وأضافت القناة أن "إسرائيل تبدو مهتمة حاليًا بالحفاظ على استقرار السلطة الفلسطينية، رغم تصريحات مختلفة من سياسيين إسرائيليين".
وفي تغريدة على منصة "إكس"، أوضح كاتس موقفه قائلًا: "بعد تحييد القدرات العسكرية والحكومية لحماس، ستتولى إسرائيل مسؤولية الأمن في غزة مع حرية العمل الكامل، كما هو الحال في الضفة الغربية.
وأضاف، أننا لن نسمح لأي تنظيم بالعمل انطلاقًا من غزة ضد المواطنين الإسرائيليين، ولن نعود إلى الأوضاع التي كانت سائدة قبل 7 أكتوبر.