الأمم المتحدة ترفض التنسيق مع الاحتلال لإجلاء المدنيين من رفح
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
الأمم المتحدة أعلنت رفضها لأي عملية عسكرية في رفح
عنونت صحيفة "فايننشل تايمز" البريطانية أن الأمم المتحدة ترفض أي عملية عسكرية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وقالت الصحيفة نقلا عن مصادر مطلعة أن المنظمة الدولية رفضت التعاون مع الاحتلال في إجلاء المدنيين من المدينة.
اقرأ أيضاً : اليوم 201.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا هوادة على غزة لليوم 201 على التوالي، شهد خلالها أبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتنكيل والتهجير وكل ما تحمله الكارثة الإنسانية من معانٍ.
وبحسب حصيلة "صحة غزة" غير النهائية، استشهد 34,262 فلسطينيا، وإصابة 77,229 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الامم المتحدة الحرب في غزة قطاع غزة رفح الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
المانيا ترفض الاستيطان الإسرائيلي في غزة
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 11:10 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أثارت خطط ساسة من اليمين المتطرف في إسرائيل للاستيطان في قطاع غزة قلق نائب المستشار الألماني، روبرت هابيك.وقال هابيك، وهو مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار، في تصريحات لصحف مجموعة “فونكه” الألمانية الإعلامية إنه إذا استهدف الساسة الإسرائيليون احتلال غزة واستيطانها، فيجب أن يكون من الواضح لهم أنهم يضرون بجميع الجهود المبذولة لضمان تحقيق أمن وسلام دائمين لإسرائيل. لا ينبغي أن تكون هناك مثل هذه الخطط، ويجب على الحكومة الإسرائيلية أن تكون واضحة في هذا الشأن”.وأكد هابيك، الذي يشغل أيضا منصب وزير الاقتصاد، أن أمن إسرائيل يمثل مصلحة وطنية للدولة الألمانية، مضيفا أنه يجوز لإسرائيل، بل ويتعين عليها، الدفاع عن نفسها، وقال: “ولكن هناك فرق بين مكافحة الإرهاب والاستيطان في غزة. هذا يدمر هدف حل الدولتين. وهذا ليس في مصلحة إسرائيل الأمنية على المدى الطويل”.ودعا أعضاء من اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية مرارا إلى عودة المستوطنين الإسرائيليين إلى قطاع غزة، لكن هذه ليست سياسة حكومية رسمية بعد.ودعا هابيك إلى بذل المزيد من الجهود لوقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحماس، التي شنت هجوما على إسرائيل في أكتوبر عام 2023.وكانت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، المنتمية أيضا لحزب الخضر، قد أدلت في وقت سابق بتصريحات مماثلة، وقالت أول أمس الخميس: “هؤلاء الساسة في إسرائيل الذين يؤيدون احتلال غزة واستيطانها يقفون حائلا أمام سلام مستدام في الشرق الأوسط. التجربة المؤلمة في الضفة الغربية أظهرت أن الاحتلال الذي لا نهاية له لا يمكن أن يخلق سلاما”.وأضافت بيربوك: “الأمر الأكثر إلحاحا الذي يحتاجه الناس في غزة وإسرائيل والضفة الغربية الآن هو وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، بمن فيهم الألمان”، داعية حماس إلى إطلاق سراح الرهائن وقبول صفقة، وقالت: “وأطالب الحكومة الإسرائيلية بنقل مساعدات إنسانية واسعة النطاق وشاملة إلى غزة الآن”.