تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تحدثت أمبري للأمن البحري، اليوم الأربعاء، عن حدوث واقعة إلى الجنوب الغربي من عدن جنوبيّ اليمن، فيما ذكرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية في مذكرة أنها تلقت إخطاراً عن واقعة على بعد 72 ميلاً بحرياً إلى الجنوب الشرقي من ميناء جيبوتي. وذكرت أن قائد سفينة أكد سلامة سفينة وطاقمها بعد واقعة على مسافة 72 ميلاً بحرياً إلى الشرق والجنوب الشرقي من ميناء جيبوتي.
وكان زعيم مليشيا جماعة الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي، قد دعا في كلمة متلفزة بثتها قناة "المسيرة" الفضائية التابعة للجماعة، الخميس الماضي، الدول الأوروبية إلى سحب "قطعها الحربية" من البحر الأحمر، مشدداً على أنه لا خطر على الملاحة الأوروبية التي لا تتجه إلى إسرائيل. وقال الحوثي: "لا خطر على الملاحة التابعة للدول الأوروبية، التي لا تتجه إلى العدو الإسرائيلي، ويمكنها المرور بأمان وسلام"، مضيفاً "نقول للأوروبيين من مصلحتكم سحب قطعكم التي تكلفكم كثيراً، وتدخلكم في مخاطر ومناوشات لصالح الولايات المتحدة".
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأوروبية تفتح على تراجع
(رويترز)
تراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي في مستهل أسبوع تداول قصير بسبب العطلات، بعد أن سجل أكبر انخفاض أسبوعي منذ أوائل سبتمبر، لكن ارتفاع سهم نوفو نورديسك حد من انخفاض المؤشر الرئيسي.
وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2% بحلول الساعة 0810 بتوقيت جرينتش وسط القليل من التطورات المرتقبة وتوقعات بأحجام تداول منخفضة قبل عطلة عيد الميلاد.
وكان قطاع السفر والترفيه، وكذلك قطاع وسائل الإعلام الأسوأ أداء، ونزلا 1.4 و0.8% على التوالي.
وقفز سهم نوفو نورديسك 6.3%، ما ساعد المؤشر الفرعي للرعاية الصحية على الصعود بنحو 1%. يأتي هذا بعد أن أدت النتائج المخيبة للآمال التي أعلنت عنها شركة الأدوية بشأن عقارها التجريبي لعلاج السمنة (كاجريسيما) إلى شطب نحو 125 مليار دولار من قيمتها السوقية يوم الجمعة.
وبشكل منفصل، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية على عقار (ألهيمو) الذي تنتجه نوفو نورديسك لعلاج الاعتلالات الخثرية.
وتراجع سهم فولكسفاجن 0.4% ومحا المكاسب المبكرة التي جاءت على خلفية توصل شركة تصنيع السيارات إلى اتفاق مع النقابات بعد أشهر من المحادثات.
في غضون ذلك، قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في مقابلة مع صحيفة فاينانشال تايمز إن منطقة اليورو «تقترب للغاية» من الوصول إلى معدل التضخم المستهدف في الأجل المتوسط البالغ 2%.