عربي21:
2025-02-03@03:22:06 GMT

WSJ: الاحتلال فشل في اقتلاع حماس من شمال غزة

تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT

WSJ: الاحتلال فشل في اقتلاع حماس من شمال غزة

نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" تقريرا أعدته مارغريتا ستانكاتي وعبير أيوب قالتا فيه، إن القتال بين الاحتلال الاسرائيلي وحماس في شمال غزة، لا يزال محتدما بعد مرور 200 يوم على بدء الصراع، فيما يعترف الاحتلال الإسرائيلي أن آلاف المسلحين ما زالوا موجودين هناك.

ويضيف التقرير أن تجدد القتال في المناطق التي كانت "القوات الإسرائيلية" قد طهرتها إلى حد كبير من حماس في السابق، هو بمثابة مثال واضح على صعوبة تعزيز المكاسب في الوقت الذي تستعد فيه قوات الاحتلال لهجوم في مدينة رفح الجنوبية، آخر معقل رئيسي للمقاومة.



 ويأتي ذلك في الوقت الذي حذر فيه مبعوث كبير لوزارة الخارجية الثلاثاء من أن تسليم المساعدات الإنسانية إلى شمال غزة أمر بالغ الأهمية بشكل خاص، على الرغم من التقدم الذي تم إحرازه في الأسابيع الأخيرة في تقديم مثل هذه المساعدة في جميع أنحاء منطقة الصراع.

وقال أمير أفيفي، نائب قائد جيش الاحتلال السابق الذي أشرف على العمليات في غزة، إن تحقيق الاستقرار في شمال غزة سيستغرق وقتا، مضيفا: "إن التحدي الكبير ليس الجزء الأول، عندما تتوسع على نطاق كامل وتسيطر على منطقة ما: إنه الحفاظ على تلك السيطرة وتعميقها. إنها حرب من نوع مختلف".

ووقعت اشتباكات عنيفة في الأيام الأخيرة في بلدتي بيت حانون وبيت لاهيا، بالقرب من المحيط الشمالي مع قوات الاحتلال، وفي مدينة غزة، التي كانت قبل الحرب المنطقة الأكثر اكتظاظا بالسكان في القطاع، وأفاد سكان المدينة عن وقوع عدة غارات في حي الزيتون.

وقال جيش الاحتلال إنه شن عمليات في بيت لاهيا ومدينة غزة ردا على إطلاق خمسة صواريخ باتجاه الأراضي المحتلة صباح الثلاثاء. واستهدفت أربعة من تلك الصواريخ مدينة سديروت.

الصواريخ التي تم اعتراضها هي بمثابة تذكير بالقدرة الدائمة للمقاومة على استهداف الأراضي المحتلة.


وقبل العمليات، أصدر المتحدث باسم جيش الاحتلال رسالة باللغة العربية، عبر منصة "X”، جاء فيها تعليمات لسكان منطقة بيت لاهيا بالإخلاء الفوري حفاظا على سلامتهم، قائلا: "أنتم في منطقة قتال خطيرة".

وقال الجيش إن سلاح الجو نفذ ضربات ضد مواقع إطلاق الصواريخ وأهداف أخرى في شمال غزة، بما في ذلك ممرات الأنفاق.

وكان شمال غزة موقعا لأول العمليات الكبرى التي شنها الاحتلال ضد حماس في أعقاب السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، والتي أسفرت عن مقتل 1200 شخص، وفقا لسلطات الاحتلال.

وشن جيش الاحتلال حملة قصف جوي واسعة النطاق هناك في أعقاب الهجمات على جنوب الأراضي المحتلة مباشرة قبل أن يبدأ غزوه البري للجيب في المنطقة بعد بضعة أسابيع. واستشهد أكثر من 34 ألف شخص في غزة، معظمهم من النساء والأطفال، وفقا لمسؤولي الصحة الفلسطينيين. الأرقام لا تفرق بين المقاتلين والمدنيين.

ويعتبر الاحتلال الإسرائيلي شمال غزة قلب الأنشطة الاستخباراتية والعملياتية للمقاومة، وفر معظم الفلسطينيين في ذلك الوقت جنوبا بحثا عن الأمان حسب توجيهات جيش الاحتلال.

ولكن حتى مع تحول تركيز القتال تدريجيا جنوبا في مطاردة الاحتلال للمقاومة في حماس، ظل شمال غزة نقطة اشتعال عنيدة في الحرب.

ورغم زعم قوات الاحتلال تفكيك كتائب حماس القتالية العاملة في شمال غزة، إلا أن مقاتلي حماس أعادوا تنظيم صفوفهم في وحدات أصغر، وانتقلوا إلى تكتيكات حرب العصابات في المناطق الحضرية، ولا يزال هناك عدة آلاف من المقاومين في شمال غزة، بحسب مسؤول دفاعي إسرائيلي. ولا يزال يعيش هناك حوالي 300 ألف شخص.

وقال غسان هشام، 43 عاما، من سكان الزيتون، إن القصف المدفعي على المنطقة بدأ مساء الاثنين واستمر حتى الثلاثاء. وفر العديد من جيرانه. قال هشام: "اخترت عدم القيام بذلك لأن لدينا الكثير من الأطفال والكبار، وليس لدينا مكان آخر نذهب إليه". وقال إن أعمال العنف كانت من أسوأ أعمال العنف التي شهدها منذ الأشهر الأولى للحرب.


ومن ناحيته قال خليل كحلوت، أحد سكان حي جباليا شمال مدينة غزة، إن هناك غارات جوية وقصف متكرر في بيت لاهيا وبيت حانون المجاورتين منذ صباح يوم الاثنين، وأن شدة العنف تصاعدت.

وأضاف أن "بعض سكان بيت لاهيا فروا إلى الملاجئ في جباليا بسبب القصف. ويستمر القصف".

وتأتي الاشتباكات في الشمال في الوقت الذي قلصت فيه قوات الاحتلال بشكل مؤقت عدد قواتها وكثافة عملياتها في قطاع غزة. وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال جيش الاحتلال إنه استدعى كتيبتين احتياطيتين إلى القطاع في الوقت الذي يستعد فيه لتوغل بري في رفح، حيث يعتقد أن حماس لديها آخر أربع كتائب لها. وهذا هو المكان الذي يعتقد المسؤولون بالكيان الإسرائيلي أن بعض الأسرى الذين اختطفوا من المستوطنين، في السابع تشرين الأول/ أكتوبر محتجزون فيه.

ويلجأ حاليا أكثر من مليون فلسطيني فروا من القتال في أماكن أخرى من القطاع إلى رفح، وتعد المدينة أيضا مركزا للاستجابة الإنسانية لقطاع غزة بأكمله، حيث يعاني غالبية السكان البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة من مستويات حادة من الجوع ولا يمكنهم الحصول على الرعاية الطبية الكافية.

وفي واشنطن، قال مبعوث كبير لوزارة الخارجية إلى المنطقة إن جهود الإغاثة الإنسانية للمدنيين في غزة تحسنت على نطاق واسع في الأسابيع والأشهر الأخيرة، وسط ارتفاع مطرد في عدد الشاحنات التي تصل إلى القطاع وتوزيع المساعدات بنجاح داخل منطقة الصراع. لكنه قال إن التقدم كان متفاوتا.

وقال ديفيد ساترفيلد، الذي تم تعيينه مبعوثا خاصا للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط بعد بدء الحرب العام الماضي، إن "السكان في الشمال معرضون بشكل خاص لخطر سوء التغذية. لم تصل المساعدات إلا القليل جدا حتى الأسابيع القليلة الماضية".

وقال ساترفيلد إنه مع تراجع خطر المجاعة في بعض المناطق، يتطلع المسؤولون الأمريكيون الآن إلى قيام دولة الاحتلال بإجراء المزيد من التحسينات في الظروف المعيشية من خلال استعادة الصرف الصحي والمياه الصالحة للشرب، وإنشاء المزيد من آليات تجنب الاشتباك لضمان قدرة عمال الإغاثة على العمل بأمان في غزة.


وتقول دولة الاحتلال الإسرائيلي إنها ستضمن إمكانية إجلاء المدنيين من مناطق القتال قبل التوغل البري في رفح، وهو الأمر الذي ضغطت عليه إدارة بايدن. وتريد قوات الاحتلال منع المدنيين والمقاومة من الوصول إلى الشمال عندما يغادرون رفح وتعمل على تعزيز سيطرتها على قطاع الأرض الذي يقسم الجيب إلى قسمين.

وقال  أفيفي وهو مؤسس منتدى الدفاع والأمن الإسرائيلي إن "هذا مهم لأن هناك بنية تحتية واسعة لما اسماه "الإرهاب" في غزة. إن التعامل مع ما تبقى من الأنفاق والأسلحة و[العبوات الناسفة] المنتشرة في كل مكان سيستغرق وقتا طويلا.  لا يمكن القيام بذلك إذا كان لديك مئات الآلاف من المواطنين الذين يتنقلون".

وتعثرت المحادثات بشأن وقف إطلاق النار بسبب ما إذا كان الاحتلال سيوافق على طلب حماس بالسماح بعودة غير مقيدة لسكان غزة إلى الجزء الشمالي من القطاع، بالإضافة إلى انسحاب قوات الاحتلال من المناطق المأهولة بالسكان – وهي التحركات التي إذا تم القيام بها بترادف قد تسمح لحماس باستعادة السلطة في القطاع والنجاة من الحرب.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية الاحتلال غزة حماس رفح حماس غزة الاحتلال رفح صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قوات الاحتلال فی الوقت الذی جیش الاحتلال فی شمال غزة بیت لاهیا فی غزة

إقرأ أيضاً:

أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة

على مدار العصور كان قطاع غزة بوابة آسيا ومدخل أفريقيا ومركزا مهما للعالم، ونقطة التقاء للعديد من الحضارات المختلفة، ومهدا للديانات والتعايش بين أتباعها.

وتعكس المعابد والكنائس والمساجد التاريخية في غزة غنى وعُمق الهوية الفلسطينية، حيث كان القطاع مركزا للحياة الدينية والثقافية وقِبلة للسلام، قبل أن تحوّله إسرائيل إلى مسرح لإبادة جماعية طوال أكثر من 15 شهرا.

ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع أنواع القصف والتدمير في غزة، مستهدفا المدنيين والبنية التحتية، بما في ذلك المساجد والكنائس العريقة التي كانت ولا تزال تحمل في طياتها جزءا من ذاكرة وتاريخ الشعب الفلسطيني.

وخلال فترة الإبادة لم ينجُ مكان للعبادة سواء للمسلمين أو المسيحيين من هجمات جيش الاحتلال، وكانت تلك الأماكن المقدسة هدفا مباشرا للضربات الجوية والمدفعية، ما أسفر عن دمار مروع وخسائر بشرية فادحة.

ولم تكتفِ القوات الإسرائيلية بالاعتداء على المباني الدينية، بل تجاوزت ذلك إلى ارتكاب جرائم قتل بحق علماء الدين وأئمة المساجد.

738 مسجدا سُويت بالأرض

ويقول المتحدث باسم وزارة الأوقاف في قطاع غزة إكرامي المدلل إن "صواريخ وقنابل الاحتلال سوّت 738 مسجدا بالأرض، ودمرتها تدميرا كاملا من أصل نحو 1244 مسجدا في قطاع غزة، بما نسبته 79%".

إعلان

وأضاف "تضرر 189 مسجدا بأضرار جزئية، ووصل إجرام الاحتلال إلى قصف عدد من المساجد والمصليات على رؤوس المصلين الآمنين، كما دمرت آلة العدوان الإسرائيلية 3 كنائس تدميرا كليا جميعها موجودة في مدينة غزة".

وأشار إلى أن الاحتلال استهدف أيضا 32 مقبرة منتشرة بقطاع غزة، من إجمالي عدد المقابر البالغة 60، حيث دمر 14 تدميرا كليا و18 جزئيا.

وأوضح أن "استهداف الاحتلال للمساجد ودور العبادة يأتي في سياق استهداف الرسالة الدينية، فالاحتلال يُدرك أهمية المساجد ومكانتها في حياة الفلسطينيين، وهي جزء لا يتجزأ من هوية الشعب".

كما أكد المدلل أن "استهداف الاحتلال للمساجد ودور العبادة يأتي ضمن حربه الدينية، وهو انتهاك صارخ وصريح لجميع المحرمات الدينية والقوانين الدولية والإنسانية".

وأضاف "يسعى الاحتلال لمحاربة ظواهر التدين في قطاع غزة ضمن حربه الدينية الرامية لهدم المساجد والكنائس والمقابر".

ولم يكتفِ الجيش الإسرائيلي بتدمير المساجد، بل قتل 255 من العلماء والأئمة والموظفين التابعين لوزارة الأوقاف، واعتقل 26 آخرين.

وتاليا أبرز المساجد التي طالتها آلة الدمار والعدوان الإسرائيلية:

المسجد العمري الكبير

يُعد من أقدم وأعرق مساجد مدينة غزة، ويقع في قلب المدينة القديمة بالقرب من السوق القديم، تبلغ مساحته 4100 متر مربع، مع فناء بمساحة 1190 مترا مربعا.

ويضم 38 عمودا من الرخام  المتين، مما يضيف لجمال المسجد وتاريخه العريق، ويعتبر الأكبر في قطاع غزة، وقد سُمي تكريما للخليفة عمر بن الخطاب.

وفي تاريخه الطويل، تحوّل الموقع من معبد فلسطيني قديم إلى كنيسة بيزنطية، ثم إلى مسجد بعد الفتح الإسلامي.

تعرض المسجد للتدمير عدة مرات عبر التاريخ نتيجة الزلازل والهجمات الصليبية، وأعيد بناؤه في العصور المختلفة، من العهد المملوكي إلى العثماني، كما تعرض للدمار مجددا في الحرب العالمية الأولى، ورُمم لاحقا في العام 1925.

إعلان مسجد السيد هاشم

يقع في حي الدرج شرق مدينة غزة، ويُعتقد باحتضانه قبر جد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هاشم بن عبد مناف، الذي ارتبط اسمه بمدينة "غزة هاشم".

تعرض المسجد لأضرار كبيرة جراء قصف شنته الطائرات الحربية الإسرائيلية في 7 ديسمبر/كانون الأول 2023.

مسجد كاتب ولاية

يشترك بجدار واحد مع كنيسة برفيريوس، ويعد من المساجد الأثرية المهمة بغزة، وتُقدر مساحته بنحو 377 مترا مربعا.

يرجع تاريخ بناء المسجد إلى حكم الناصر محمد بن قلاوون أحد سلاطين الدولة المملوكية في ولايته الثالثة بين عامي 1341 و1309 ميلادية.

تعرض لقصف مدفعي إسرائيلي في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2023 متسببا في أضرار جسيمة.

المسجد العمري في جباليا

يعد مسجد جباليا أحد أقدم المعالم التاريخية في البلدة ويُطلق عليه سكان المنطقة "الجامع الكبير"، ويتميز بطرازه المعماري المملوكي.

تعرض المسجد للتدمير عدة مرات، آخرها في حربي 2008 و2014، ورغم ذلك بقي رمزا مهما للمنطقة. 

كنيسة القديس برفيريوس الأرثوذكسية اليونانية المتضررة بعد غارة جوية في 20 أكتوبر/تشرين الأول 2023 (الأوروبية) وتاليا أبرز الكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي بقطاع غزة: كنيسة القديس برفيريوس

أقدم كنيسة في غزة وثالث أقدم كنيسة في العالم، حيث يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن الخامس الميلادي، وهي تقع في حي الزيتون، وسُميت نسبة إلى القديس برفيريوس، حيث تحتضن قبره.

وتعرضت للاستهداف المباشر أكثر من مرة، الأولى كانت في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما تسبب بدمار كبير، والثاني في 19 من الشهر ذاته، ما تسبب بانهيار مبنى وكلاء الكنيسة بالكامل، ووقوع عدد من الشهداء والجرحى من النازحين الذين تواجدوا بداخلها.

كنيسة العائلة المقدسة

تعد كنيسة العائلة المقدسة الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في مدينة غزة، وكانت مأوى للمسيحيين والمسلمين خلال فترة الإبادة، وتعرضت للقصف الإسرائيلي مما أسفر عن أضرار جسيمة.

تم تأسيس الكنيسة في أوائل القرن العشرين، على يد الرهبان الفرنسيسكان، وبنيت الكنيسة على الطراز المعماري الكاثوليكي التقليدي.

إعلان

وتُعد الكنيسة مكانا مهما للمسيحيين في غزة، حيث تُستخدم لأغراض العبادة وتقديم الدعم الروحي للمجتمع المسيحي الفلسطيني.

كما كانت مركزا ثقافيا ومجتمعيا يوفر العديد من الأنشطة الدينية والاجتماعية للمجتمع المسيحي في المنطقة.

كنيسة المعمداني

تتبع الكنيسة الأسقفية الإنجليكانية في القدس، حيث تم تأسيسها عام 1882 ميلادية على يد البعثة التبشيرية التي كانت تابعة لإنجلترا.

وارتبط اسمها خلال الحرب بمجزرة مروعة، حيث تعرضت ساحة المستشفى المعمداني، وهي جزء من مباني الكنيسة، لقصف إسرائيلي في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفر عن استشهاد نحو 500 فلسطيني من المرضى والنازحين الذين كانوا متواجدين في المستشفى.

مقالات مشابهة

  • عمل قذر يتجاوز أخلاقيات الصحافة.. غضب واسع إثر نشر صحيفة "الأيام" بعدن صوراً للمرأة التي تعرضت للابتراز
  • ‏حماس تطالب الوسطاء بإلزام إسرائيل بإدخال مواد الإغاثة التي نص عليها اتفاق غزة ووقف الانتهاكات
  • بعد عودتهم للشمال.. ما الذي يواجه العائدين إلى منازهم المدمرة في غزة؟
  • أحمد موسى: هناك تنمية حقيقية تحدث في شمال سيناء
  • ارتفاع حصيلة قتلى القصف على مدن أوكرانية
  • سر حقيبة الهدايا الثانية التي أرسلتها حماس مع الأسير الأمريكي
  • أبرز المساجد والكنائس التي دمرها الاحتلال في غزة
  • رئيس حزب الإصلاح والنهضة: اقتلاع شعب من أرضه عنصرية ولى عهدها
  • أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة
  • "فرنسي إسرائيلي" ضمن الرهائن الثلاثة التي ستفرج عنهم حماس غدا