HMD تطلق هاتفا مجهزا بكاميرات ممتازة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كشفت HMD المصنعة لهواتف نوكيا عن مواصفات هاتفها الجديد الذي حصل على كاميرات ذات قدرات تصوير ممتازة.
وزوّد هاتف HMD Pulse Pro الجديد بكاميرا أساسية ثنائية العدسة بدقة (50+2) ميغابيكسل، فيها عدسة للتصوير العريض ومستشعر لتحديد عمق الصورة، أما كاميرته الأمامية فجاءت بدقة 50 ميغابيكسل.
وحصل الجهاز على هيكل أبعاده (163.
ويعمل الهاتف بنظام تشغيل Android 14، ومعالج Unisoc T606، ومعالج رسوميات Mali-G57 MP1، وذواكر وصول عشوائي 4/6/8 غيغابايت، وذواكر داخلية 128 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC.
إقرأ المزيد Lava تدخل عالم الساعات الذكيةودعمته HMD بمنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC للدفع الإلكتروني، وأنظمة GPS وGALILEO لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وماسح لبصمات الأصابع.
وزودت نسخ الجهاز ببطاريات بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 20 واط، أما أسعار هذه الهواتف في الأسواق العالمية فستبدأ من 180 يورو.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات نوكيا Nokia هاتف
إقرأ أيضاً:
روسيا.. ابتكار نظام لتحديد مقدمات الزلازل
الثورة نت/..
ابتكر علماء معهد الرياضيات الحسابية والجيوفيزياء الرياضية التابع لفرع أكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا منصة حسابية لتقييم مقدمات الزلازل بناء على بيانات رصد كهربائية الأرض.
ويشير ميخائيل مارشينكو، القائم بأعمال مدير المعهد إلى أن هذا النظام سيساعد في التنبؤ بالأحداث الزلزالية قبل عدة أسابيع.
ووفقا له يعتبر تحديد مقدمات الزلازل أحد أخطر التحديات في العالم. والكل يعرف مقدار الضرر الذي يمكن أن تسببه. يتلقى الخبراء من المحطة العلمية لأكاديمية العلوم الروسية في بيشكيك بيانات عن المقاومة والمقاومة الكهربائية التي يمكن استخدامها للحصول على بيانات عن مقدمات الزلازل، وهذا ما تم فعله.
ويشير مارشينكو إلى أن الفرق بين النظام المبتكر ونظائره الحالية هو أن التنبؤ بمقدمات الزلازل يعتمد على بيانات مراقبة كهربائية الأرض، بدلا من البيانات المتعلقة بالتقلبات لأن “توتر قشرة الأرض ومقاومة صخورها مرتبطان ارتباطا وثيقا، لذلك فإن هذه الطريقة هي نهج جديد”.
وقد اختبرت المنصة المبتكرة في موقع الاختبار الجيوديناميكي في بيشكيك، حيث تعمل المحطة العلمية لأكاديمية العلوم الروسية منذ أكثر من 40 عاما. وتضمنت الاختبارات إرسال تيار قوي تحت الأرض، وبعد ذلك تحلل محطات المراقبة الموجودة على بعد عشرات الكيلومترات من موقع الاختبار البيانات المستلمة.
المصدر: تاس