«ماحدش بارك لي علطول».. محمد علي رزق يكشف كواليس مسلسل «صيد العقارب»
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كشف الفنان محمد علي رزق، كواليس مسلسل “صيد العقارب” وصعوبة تجسيد شخصية مصطفى ضرغام، ضمن أحداث العمل.
وقال محمد علي رزق، خلال لقائه فى برنامج “الستات ما يعرفوش يكدبوا”: أن دور مصطفي ضرغام، أصعب وأهم دور جسده خلال مسيرته الفنية، وأن جميع من حوله كانوا يحفظونه للدور، معلقا: “ماحدش بارك لي على الدور غير بعد الحلقة الخامسة، وبعد انتهاء المسلسل؛ لأن كل اللي كان بيكلمني، كان بيقولي الدور صعب”.
وأكمل محمد علي رزق حديثه، قائلا: إنه أختار أن يجسد المرحلة الثانية من مرض الإعاقة الذي كان يجسده، وكان يمكن له أن يجسد المرحلة الأولى، لكنه اختار الثانية؛ بسبب التحفيز الذي وُجِّهَ له، والمراحل الأخرى من المرض، كانت لا تناسب الدور.
وشارك مسلسل “صيد العقارب” فى الماراثون الرمضاني 2024، وهو من بطولة غادة عبد الرازق، محمود عبد المغنى، رياض الخولي، سيمون، محمد علاء جامايكا، ، أحمد ماهر، ميار الغيطي، عماد صفوت، سامية عاطف، مجدى بدر، أحمد ماجد، محمد على رزق، صفاء جلال، مي القاضي، أحمد جمال سعيد، عزوز عادل، محمد نجاتي، ريم المصري، محمد صلاح، وعدد كبير من الفنانين، تأليف باهر دويدار، إخراج أحمد حسن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبطال مسلسل صيد العقارب مسلسلات رمضان2024 برنامج الستات ما يعرفوش يكدبوا محمد علی رزق
إقرأ أيضاً:
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كواليس رحيله عن الزمالك
تحدث إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك السابق المصاب بالسرطان، عن كواليس رحيله من نادي الزمالك، مؤكدًا أنه كان يشعر بسعادة كبيرة داخل القلعة البيضاء، قائلاً: "كانت أفضل فترة في حياتي، كنت سعيدًا للغاية في الزمالك."
وعند سؤاله عن سبب رحيله رغم هذه السعادة، أوضح في آخر حوار أجراه مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة وقعت بينه وبين أحد اللاعبين، مما أدى إلى استبعاده، وقال: "أنا لا أحب أن أكون في مكان أشعر فيه بالظلم، لذلك طلبت الرحيل."
وعندما قيل له إنه ليس الأول الذي يشعر بالظلم داخل الزمالك، حيث سبقه معتز إينو بنفس الشعور، أجاب شيكا: "أحيانًا تحدث أمور تجعل اللاعب غير قادر على الاستمرار، والبعض يختار الرحيل."
وعن مغادرته، أكد أن خروجه لم يكن بهدف الاحتراف مباشرة، بل كان يفكر في مستقبله والبحث عن فرصة جديدة، مشيرًا إلى أن زملاءه والمدربين حاولوا إقناعه بالبقاء لكنه كان مصرًا على قراره.
وحين سُئل عما إذا كان تمردًا أو غرورًا، أجاب: “لم أتمرد، ولم أكن مغرورًا، فقط كنت واثقًا في قدراتي وأبحث عن فرصة أفضل”.
وأشار إلى أن الظروف المالية في قطاع الناشئين لم تكن جيدة، حيث لم يكن يحصل على أموال كافية، لكنه ظل متمسكًا بحلمه.