ألمانيا تحقق في اتهامات بالإرهاب لسبعة أعضاء في داعش- خراسان
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
اتخذت ألمانيا إجراءات حاسمة ضد الإرهاب من خلال توجيه الاتهام لسبعة أجانب يشتبه في قيامهم بالتخطيط لهجمات نيابة عن ولاية خراسان الإسلامية (ISIS-K)، وفقًا لمكتب المدعي العام الفيدرالي.
والمشتبه بهم، الذين ينحدرون من تركمانستان وطاجيكستان وقيرغيزستان، متهمون بتأسيس منظمة إرهابية والتخطيط لهجمات كبيرة في ألمانيا وأوروبا الغربية.
على الرغم من عدم وجود خطط ملموسة في وقت تدخل سلطات إنفاذ القانون، يُزعم أن المشتبه بهم كانوا على اتصال مع داعش-خراسان، الفرع الأفغاني لتنظيم داعش. وقد أدى اعتقالهم في يوليو الماضي إلى استباق وقوع هجمات محتملة، ما سلط الضوء على فعالية التدابير الاستباقية لمكافحة الإرهاب.
وبحسب ما ورد وصل المشتبه بهم إلى ألمانيا عبر أوكرانيا بعد اندلاع الحرب عام 2022 وشكلوا خلية إرهابية مع عضو من هولندا. وتؤكد اجتماعاتهم المنتظمة لمناقشة الخطط واستكشاف المواقع المحتملة خطورة التهديد الذي تشكله الأيديولوجيات المتطرفة داخل أوروبا.
ويعد هذا التطور بمثابة تذكير صارخ بالتهديد المستمر الذي يشكله الإرهاب والحاجة إلى استمرار اليقظة والتعاون بين الشركاء الدوليين لمكافحة التطرف بشكل فعال. إن النهج الاستباقي الذي تتبعه ألمانيا في تحديد وتعطيل الشبكات الإرهابية يعكس التزامها بحماية الأمن القومي وحماية المواطنين من الأذى.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إمام عاشور في ورطة جديدة: اتهامات بالزواج العرفي والتهديد
ماجد محمد
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لدعوة قضائية أقامتها إحدى السيدات ضد لاعب النادي الأهلي المصري إمام عاشور وزوجته الحالية، تتهمهما فيها بالسب والقذف والتشهير، بالإضافة إلى إرسال عبارات تهديد لمنعها من المطالبة بحقوقها.
وتدعي السيدة أنها كانت على علاقة زواج عرفي باللاعب، وأنه رفض توثيق عقد الزواج، مؤكدة أنها تمتلك أدلة تثبت ذلك.
وجاءت هذه الدعوى القضائية في وقت يواجه فيه إمام عاشور قضايا قانونية أخرى، ففي وقت سابق من العام الماضي، قضت محكمة جنح مستأنف الشيخ زايد بإلغاء حكم الحبس الصادر ضده لمدة 6 أشهر مع الشغل، في واقعة اعتداء على أحد أفراد الأمن في مول شهير بمنطقة الشيخ زايد.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من إمام عاشور أو ممثليه القانونيين بشأن الدعوى الجديدة حتى الآن، ومن المتوقع أن تشهد الفترة القادمة تطورات في القضية، خاصة مع تأكيد المدعية امتلاكها أدلة تثبت صحة ادعاءاتها.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة