كيف تواجه الأعراض الانسحابية أثناء الإقلاع عن التدخين؟
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن كيف تواجه الأعراض الانسحابية أثناء الإقلاع عن التدخين؟، الإقلاع عن التدخين، ومنها التغلب على الصداع والقلق وغيرها. كيف تواجه الأعراض الانسحابية أثناء الإقلاع عن التدخين؟ .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف تواجه الأعراض الانسحابية أثناء الإقلاع عن التدخين؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الإقلاع عن التدخين، ومنها التغلب على الصداع والقلق وغيرها.
كيف تواجه الأعراض الانسحابية أثناء الإقلاع عن التدخين؟
1- تقلبات المزاج، لذا من الأفضل تجنب المواقف المستفزة وأخبار من حوله بأنه في مرحلة الإقلاع.
3- زيادة الشهية، ويجب على المدخن تتحسن حاسة التذوق في مرحلة الإقلاع لذلك احرص على اختيار الوجبات الصحية
خطوات الإقلاع عن التدخين
- التحكم في ذروة التدخين.
- الاستفادة من المحاولات الفاشلة للإقلاع عن التدخين واعتبارها خطوات نحوه.
- تحديد موعد للإقلاع وإخبار المقربين به.
محفزات التدخين
- المشاعر القوية.
- التدخين في أماكن العمل.
- التواجد مع أصدقاء مدخنين.
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف تواجه الأعراض الانسحابية أثناء الإقلاع عن التدخين؟ وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العواصف الترابية.. خطر صامت يهدد الصحة العامة وهذه أبرز طرق الوقاية
يمانيون – منوعات
تشهد العديد من المناطق حول العالم، لا سيما في الفصول الجافة والحارة، عواصف غبارية أو ما يُعرف بـ”العواصف الترابية”، والتي لا تقتصر أضرارها على البيئة فحسب، بل تحمل آثاراً صحية خطيرة، خصوصاً لدى الفئات الهشة صحياً.
تحدث العواصف الترابية عندما تثير الرياح القوية التربة الجافة فتنقلها في الهواء على شكل سحب كثيفة داكنة. وعلى الرغم من أن هذه العواصف لا تدوم في العادة سوى بضع دقائق، إلا أن مخاطرها الصحية قد تمتد لساعات وربما أيام.
من الربيع إلى الخريف.. موسم الغبار
تنتشر العواصف الترابية بشكل خاص من الربيع حتى الخريف، حيث تتكرر في مناطق صحراوية أو ذات تربة جافة. وتُعد هذه العواصف سبباً رئيسياً في تراجع جودة الهواء وانخفاض مدى الرؤية، كما قد تتسبب في أزمات صحية، خصوصاً للمصابين بأمراض تنفسية.
الجزيئات المعلّقة.. تهديد غير مرئي
تتنوع جزيئات الغبار من حيث الحجم والتركيب؛ فبعضها كبير وغير قابل للاستنشاق، بينما بعضها الآخر دقيق جداً ويمكن أن يصل إلى عمق الرئتين. وكلما صغرت الجزيئات، زادت خطورتها، لأنها تتوغل في الجهاز التنفسي وتُحدث التهابات أو مشكلات مزمنة.
ورغم أن غالبية جزيئات العواصف الترابية تُصنّف على أنها “خشنة”، إلا أن الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل الربو أو انتفاخ الرئة، قد يواجهون أعراضاً شديدة حتى مع التعرض المحدود.
أبرز الأعراض الصحية
تُعد الأعراض التالية من أبرز ما يظهر على المتأثرين بالغبار:
تهيّج العينين والأنف والحلق
السعال
صفير في الصدر عند التنفس
ضيق في التنفس
الفئات الأكثر عرضة للخطر
بعض الفئات السكانية أكثر حساسية تجاه العواصف الترابية، وأبرزها:
الرُضّع والأطفال
كبار السن
مرضى الربو والتهاب الشعب الهوائية وانتفاخ الرئة
مرضى القلب
المصابون بداء السكري
وقد يؤدي التعرض للعواصف الغبارية في هذه الحالات إلى:
تفاقم نوبات الربو والحساسية
مشكلات تنفسية حادة
مضاعفات قلبية
أمراض رئوية مزمنة مع التعرض المتكرر
كيف تحمي نفسك أثناء العواصف الترابية؟
لتقليل التأثيرات الصحية الضارة، ينصح الخبراء باتباع الاحتياطات التالية أثناء العواصف الترابية:
الامتناع عن الخروج من المنزل إلا للضرورة القصوى.
ارتداء كمامة محكمة أو قطعة قماش مبللة لتغطية الأنف والفم، ويفضل استخدام أقنعة “P2” أو “P3” لفعاليتها ضد الجزيئات الدقيقة.
تجنّب الأنشطة البدنية الشاقة، خصوصاً لمن يعانون من أمراض تنفسية أو قلبية.
إغلاق النوافذ والأبواب والبقاء في أماكن مغلقة ومكيفة إن أمكن.
الالتزام بخطة العلاج الموصى بها من الطبيب في حال وجود أمراض تنفسية.
الرجوع للمستشفى فوراً إذا استمرت الأعراض مثل ضيق التنفس أو ألم الصدر.
غسل الوجه والفم والأنف بعد العودة من الخارج.
عدم فرك العينين، واستخدام الماء لشطفهما عند دخول الغبار.
ارتداء نظارات واقية عند الخروج للحد من دخول الغبار إلى العين.
تنظيف المنزل جيداً بعد انتهاء العاصفة، خصوصاً الأسطح والأثاث.
متابعة نشرات الطقس لتوقع العواصف واتخاذ الإجراءات المسبقة.
السلامة على الطرق خلال العواصف
تشكل العواصف الرملية تهديداً كبيراً على السلامة المرورية، إذ تنخفض الرؤية بسرعة كبيرة. وفي هذا السياق يُنصح بـ:
تقليل السرعة تدريجياً مع بداية العاصفة.
التوقف على جانب الطريق إن انخفض مدى الرؤية لأقل من 100 متر.
إبقاء النوافذ مغلقة وتشغيل نظام التكييف على وضع “إعادة التدوير” لتقليل دخول الغبار.
العواصف الترابية ليست مجرد ظاهرة مناخية عابرة، بل تهديد حقيقي للصحة والسلامة العامة، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية المتسارعة. والوعي بأساليب الوقاية هو السبيل الأمثل لتقليل آثارها الخطيرة.