أشرف سنجر: اللوبي الإسرائيلي ما زال نافذا وضاغطا على الإدارة الأمريكية
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أشرف سنجر خبير السياسات الدولية، إنّ مشهد الحرب على غزة مرتبك داخليا في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب قرب حلول موعد الانتخابات الرئاسية.
وأضاف "سنجر"، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية جاد الحق، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ اللوبي الإسرائيلي مازال نافذا وضاغطا على الإدارة الأمريكية، حيث جرى إقرار حزمة مساعدات جديدة لإسرائيل، كما قدمت واشنطن حزمة مساعدات للفلسطينيين حفظا لماء الوجه.
وتابع: "الأهم هو وقف إعطاء دولة الاحتلال كل السلاح الأمريكي الذي يهدد حياة المدنيين بعدما قاربنا على 35 ألف شهيد، 80% منهم نساء وأطفال، وهذا الأمر عار".
وواصل: "إذا نظرنا إلى السياسات الدولية في القارة الأوروبية تكون فرنسا من الدول المحترمة والمهمة في ربط سياساتها الخارجية مع السياسة الخارجية المصرية، ويعتبر التنسيق بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون نموذج مهم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور أشرف سنجر خبير السياسات الدولية مشهد الحرب على غزة الإدارة الأمريكية دولة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين تدين تصنيف الإدارة الأمريكية لأنصار الله على قوائم ما يسمّى “الإرهاب”
يمانيون../ أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية بشدة تصنيف الإدارة الأمريكية الجديدة لأنصار الله على قوائم ما يسمّى “الإرهاب” على خلفية إسنادها للشعب الفلسطيني المظلوم بغزّة.. مؤكدة أن هذا القرار يمثل اعتداءً سافرًا على الشعب اليمني الشقيق وعلى أمتنا وقيم الإنسانية.
وشددت الحركة في بيان لها اليوم الخميس، على أن “هذا القرار المجحف هو انحياز جديد لصالح الكيان الصهيوني ليعطيه غطاءً ليتمادى في إجرامه بحق الشعب الفلسطيني وتأكيد أن الولايات المتحدة الأمريكية شريك أساسي بجرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية التي نفذها الصهاينة المجرمون في قطاع غزّة”.
وقالت الحركة: “إن إسناد القوات اليمنية الباسلة للشعب الفلسطيني المظلوم في غزّة هو أشرف وأنبل تدخل عسكري لوقف الإبادة الجماعية ضدّ شعب أعزل محاصر عجزت عن القيام به المنظمات الدولية التي تتحمل مسؤولية ذلك”.
ورأت أن “هذا القرار الأمريكي الجديد ضدّ أنصار الله في اليمن هو وسام شرف ودليل على أنها تسير بالطريق الصحيح، ودليل على فشل وعجز الأميركان والصهاينة أمام صمود وبسالة الشعب اليمني وقيادته الشجاعة”.
وأكدت الحركة أن من يجب إدراجهم على قائمة الإرهاب هم بنيامين نتنياهو وقادة جيشه وحكومته المجرمة الذين صدر بحقهم قرارات من المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم الإبادة الجماعية في غزّة وليس القوات اليمنية التي عملت على إيقاف تلك الجريمة الإنسانية الكبرى.