مكتبة الإسكندرية تستقبل وزير النقل والاتصالات الليتواني
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
استقبل الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، ماركوس سكواديس؛ وزير النقل والاتصالات الليتواني، يرافقه السفير رتوراس جايليوناسن؛ سفير جمهورية ليتوانيا بالقاهرة ووفد ليتوانى رفيع المستوى، اليوم، للتعرف على المكتبة باعتبارها معلمًا تنويريًا وحضاريًا في مصر والعالم أجمع.
إهداء كتاب ذاكرة الإسكندرية لوزير النقل الليتوانيوقدم مدير المكتبة كتاب «ذاكرة الإسكندرية الفوتوغرافية»، إهداء لوزير النقل والاتصالات الليتواني.
وزار الوفد قاعة الاطلاع الرئيسية، وتعرفوا على المشروعات الرقمية والتكنولوجية والخدمية بالمكتبة، كما تقفدوا مطبعة بولاق، إضافة إلى المعارض والمتاحف الموجودة داخل المكتبة، مثل متحف المخطوطات، ومتحف الآثار، ومتحف الرئيس الراحل محمد أنور السادات ، كما حضر الوفد عرض بالبانوراما الحضارية.
وفى نهاية الجولة، أعرب الوفد عن سعادتهم لما تحتويه المكتبة من كنوز ثمينة وإمكانيات حديثة تخدم زوار المكتبة بمختلف أعمارهم وجنسياتهم المتعددة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مكتبة الإسكندرية ليتوانيا مدير مكتبة الإسكندرية متحف ذاكرة الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
هولندا: حدائق كيوكنهوف تستقبل عشاق التصوير وسط بحر من أزهار التوليب
عرضت فضائية يورو نيوز عربي٫ فيديو يرصد حدائق كيوكنهوف تستقبل عشاق التصوير وسط بحر من أزهار التوليب في هولندا.
وأوضحت أنه مع تفتح أزهار التوليب بألوانها الزاهية في حدائق كيوكنهوف، تتحول الحقول الهولندية إلى لوحة طبيعية تخطف الأنظار.
وبينما يتوافد عشاق التصوير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي لالتقاط أجمل اللقطات، يسابق المزارعون الزمن لحماية محاصيلهم الثمينة.
مع حلول الربيع، عادت حدائق كيوكنهوف في هولندا لتكون الوجهة المفضلة لمحبي الطبيعة ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين يتدفقون لالتقاط الصور المذهلة لأزهار التوليب.
ومن المتوقع أن يزهر هذا الموسم حوالي 7 ملايين زهرة توليب، مما يخلق مشهدا بصريا مدهشا يجذب الزوار من جميع أنحاء العالم.
وتشتهر الحديقة، التي تفتح أبوابها لمدة 8 أسابيع فقط سنويا، باستقبالها أكثر من مليون زائر خلال هذه الفترة القصيرة.
ويذكر أن أزهار التوليب، التي انتشرت في هولندا منذ القرن السابع عشر، لا تزال رمزا للجمال والأناقة، مما يجعلها خلفية مثالية للصور التي تنتشر على منصات التواصل الاجتماعي.
وفي سياق متصل، لجأ بعض المزارعين المحليين إلى وضع حواجز حول حقولهم لحماية محاصيل التوليب من ازدحام السياح.