أبين.. اشتباكات مسلحة بين العمالقة والحزام الأمني عقب رفض الأخيرة وضع ميزان محوري أمام مصنع اسمنت الوطنية
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أبين اشتباكات مسلحة بين العمالقة والحزام الأمني عقب رفض الأخيرة وضع ميزان محوري أمام مصنع اسمنت الوطنية، أبين اشتباكات مسلحة بين العمالقة والحزام الأمني عقب رفض الأخيرة وضع ميزان محوري أمام مصنع اسمنت الوطنيةأصيب جندي من منتسبي الحزام .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أبين.
أبين.. اشتباكات مسلحة بين العمالقة والحزام الأمني عقب رفض الأخيرة وضع ميزان محوري أمام مصنع اسمنت الوطنية
أصيب جندي من منتسبي الحزام الأمني التابع لمليشيا الإنتقالي المدعوم إماراتيا، الأحد، عقب اشتباكات مسلحة بين الحزام الأمني ووحدات من قوات ألوية العمالقة، في محافظة أبين جنوبي البلاد.
وقالت مصادر محلية، إن اشتباكات مسلحة اندلعت بين الحزام الأمني المكلف بحماية مصنع اسمنت الوحدة وبين وحدات من قوات العمالقة الجنوبية في منطقة باتيس بمديرية خنفر بمحافظة أبين، عقب خلافات داخلية حول وضع ميزان محوري أمام بوابة مصنع اسمنت الوحدة.
وأضافت المصادر أن عناصر الحزام الأمني المكلف بحماية مصنع اسمنت الوحدة رفضت وضع ميزان محوري أمام بوابة المصنع، حيث تصر حملة عسكرية من العمالقة مكلفة من قبل عضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالرحمن أبو زرعة على وضع ميزان محوري أمام المصنع لضبط الشاحنات الخارجة من المصنع.
وبحسب المصادر، فقد أدت الإشتباكات لإنسحاب وحدات العمالقة، وتعليق صندوق صيانة الطرق لتنفيذ مشاريع صيانة وتأهيل للطرقات عقب منع الحملة من تنفيذ مهامها.
تابعنا في :185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أبين.. اشتباكات مسلحة بين العمالقة والحزام الأمني عقب رفض الأخيرة وضع ميزان محوري أمام مصنع اسمنت الوطنية وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين يطالبون بصفقة تبادل
اندلعت مواجهات بين متظاهرين إسرائيليين والشرطة مساء أمس السبت خلال وقفة احتجاجية شرقي تل أبيب تطالب بإبرام اتفاق تبادل للأسرى بغزة، وسط دعوات للخروج في مظاهرات اليوم قرب غزة.
وكان آلاف الإسرائيليين خرجوا للشوارع في مناطق متفرقة بإسرائيل للمطالبة بإبرام صفقة تبادل للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى المقاومة واحتجاجا على تدبير الحكومة لملف الأسرى.
وشهدت مدن حيفا وتل أبيب والقدس احتجاجات تخللتها اشتباكات بالأيدي بين محتجين والشرطة الإسرائيلية، كما أغلق المئات من الإسرائيليين شوارع عدة في مناطق متفرقة.
وقالت عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة في تعقيب على كلمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه لا توجد لديه أي خطة.
وأضافت في بيان أنها سمعت من نتنياهو الكثير مما لا يمكن فعله، وقالت عائلات الأسرى إن ثمة حلا واحدا هو اتفاق يعيد كافة الأسرى حتى مقابل إنهاء الحرب.
ونظمت عائلات الأسرى تظاهرات وسط تل أبيب للمطالبة بإنجاز صفقة تبادل شاملة تعيد أبناءهم وتنهي الحرب. وقالت عائلات الأسرى، في مؤتمر صحفي، إن الضغط العسكري على حماس لم يجعلها أكثر مرونة، بل أكثر إصرارا على شروطها، كما أنه لم يطلق سراح أبنائهم، بل جعلهم عرضة للقتل.
إعلانوكان نتنياهو أكد على إمكانية إعادة "المخطوفين" دون الخضوع لإملاءات حماس وفق وصفه، وأكد على زيادة الضغط على الحركة حتى تحقيق كل أهداف الحرب.
في الأثناء أشارت عائلات الأسرى إلى أن الوزير المكلف بالمفاوضات رون ديرمر أخبرهم أن الإفراج عن ذويهم سيحتاج إلى 6 أشهر، وأضافت العائلات أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو الوحيد القادر على إنهاء الحرب.
تظاهرة قرب غزة
كما أعلنت هيئة عائلات الأسرى عن تنظيم ما وصفتها بمظاهرة مركزية اليوم الأحد، على مقربة من حدود قطاع غزة، وتحديدا في كيبوتس "نير عوز"، حيث من المقرر أن تستخدم العائلات مكبرات الصوت لتوجيه نداءات مباشرة للأسرى داخل القطاع.
وقالت الهيئة في بيان لها "إن لم نتحرك الآن، فإننا نحكم على الأحياء بالموت، ونفقد القدرة على استعادة جثامين من قضوا"، وأضافت "نطالب بصفقة شاملة تشمل الجميع، فالإسرائيليون المخطوفون فوق السياسة والانقسامات".
وتأتي الاحتجاجات في ظل تنامي الضغط الشعبي على المسؤولين السياسيين لإعادة الأسرى، حيث كشف موقع "عودة إسرائيل" المختص بنشر العرائض، أن عدد الموقعين على العرائض المطالبة بإعادة الأسرى بلغ حتى صباح السبت 138 ألفا و434 شخصا.
كما ارتفع عدد العرائض المطروحة من 47 إلى 50، بينها 21 عريضة صادرة عن جنود في الاحتياط أو متقاعدين. ولم يقتصر التوقيع على المدنيين، بل شمل شخصيات بارزة من المؤسسة الأمنية والعسكرية، مثل رئيس الوزراء السابق إيهود باراك، ورئيس أركان الجيش السابق دان حالوتس، إضافة إلى عدد من القادة العسكريين السابقين.
وتعكس معظم رسائل الموقعين العسكريين اعتقادا بأن استمرار الحرب لم يعد يخدم الأهداف الأمنية، بل المصالح السياسية الضيقة. ويرفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو هذه التهم، واصفا الموقعين بأنهم "مجموعة صاخبة من المتقاعدين الممولين من الخارج لإسقاط الحكومة".
إعلانوتقدر الحكومة الإسرائيلية عدد أسراها في قطاع غزة بـ59 شخصا، بينهم 24 على قيد الحياة، بينما تحتجز إسرائيل أكثر من 9500 فلسطيني.
وبدعم أميركي مستمر، تواصل إسرائيل عملياتها في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مما أدى إلى سقوط أكثر من 167 ألف شهيد وجريح، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.