عرض فيلم "مصنوع للجمال… يستخدم للقبح" بمهرجان أفلام السعودية
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
يشهد الفيلم البحريني القصير مصنوع للجمال… يستخدم للقبح للمخرج جعفر محمد البقالي عرضه العالمي الأول في الدورة العاشرة بمهرجان أفلام السعودية (2-9 مايو) وهو أحد الفعاليات السنوية التي تنظمها جمعية السينما بشراكة مميزة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي - إثراء وبدعم من هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة.
الفيلم من إخراج ومونتاج جعفر محمد البقالي، ويشاركه في التأليف والإنتاج حسين جعفر حبيب، وبطولة مبارك خميس زايد وإيدما يوسف شاهين، ومدير تصوير زهيب لطيف، وموسيقى فهد السيار. وتدور قصته حول لقاء جندي لأول مرة بابنته في مقصورته، بعد أن تم سجنه لمدة 28 عامًا في المنفى، وهو على وشك الانتحار.
جعفر محمد البقالي هو كاتب ومخرج سينمائي بحريني حائز على العديد من الجوائز السينمائية في البحرين وتونس وهولاندا والهند والعراق والإمارات عن فيلم الحاكم الذي تم انتاجه عام ٢٠٢٠.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أفلام السعودية العراق والإمارات الدورة العاشرة الملك عبدالعزيز هيئة الأفلام
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«العالمي للفتوى»: العلاج الناجح للوسواس القهري هو التجاهل الكامل
قالت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن الشك في العبادة قد يكون من أنواع الوسواس القهري أو مًجرد شك عارض نتيجة لانشغال الشخص.
الفرق بين الوسواس القهري والشك العارضوقالت «محمد»، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الاثنين: «الفرق بين الوسواس القهري والشك العارض هو في استمرارية هذه الحالة؛ فإذا كانت الشكوك مستمرة، خاصة أثناء الصلاة أو الوضوء أو العبادة بشكل عام، فهذه قد تكون حالة وسواس قهري تستدعي استشارة طبيب مختص».
ما هو الوسواس القهري؟وأوضحت: «مريض الوسواس القهري يُعاني من شك دائم، ويجب عليه استشارة طبيب لتحديد حالته، مع الاستعانة بالأذكار والمعوذتين التي تساعده في التعامل مع هذه الوسواس».
أما في حالة الشك العارض، فأكدت أن هذا يُحدث عندما يكون الشخص منشغلًا بمشاكل الحياة اليومية مثل العمل أو الأولاد، فيشعر بالشك في أمر ما أثناء الصلاة أو الوضوء، لكنه لا يعاني من ذلك بشكل دائم.
العلاج الناجح للوسواس القهريوأضافت: «الطريقة الصحيحة للتعامل مع الوسواس القهري هي تجاهله تمامًا وعدم الالتفات له، ويجب على الشخص أن يؤدي العبادة مرة واحدة دون تكرار أو إعادة، وألا يلتفت إلى الوساوس التي قد تطرأ عليه، كما أشار الإمام ابن حجر الهيثمي إلى أن العلاج الناجح للوسواس القهري هو التجاهل الكامل».
وشددت على أن الوسواس القهري له علاج فعال، لكنه يتطلب تدخلًا طبيًا وتوجيهًا صحيحًا في كيفية أداء العبادة بشكل صحيح دون التأثر بالوساوس.