الإمارات تخصص نصف مليار دولار لمعالجة آثار الفيضانات
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أعلن رئيس الوزراء الإماراتي وحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، اليوم الأربعاء، تخصيص نصف مليار دولار لمعالجة الآثار الكارثية التي تسببت بها الفيضانات الأخيرة.
وقالت آل مكتوم إنّ "مجلس الوزراء أقر اليوم ملياري درهم (544.60 مليون دولار)، لمعالجة الأضرار التي لحقت بمساكن المواطنين جراء السيول والأمطار، التي تعرضت لها البلاد في الآونة الأخيرة".
وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية، فقد أمر الرئيس الشيخ محمد بن زايد آل نهيان السلطات الأسبوع الماضي، بتقييم الأضرار وتقديم الدعم للأسر المتضررة من العاصفة المطيرة.
وشهدت الإمارات هذا الشهر هطول أمطار غزيرة بكميات هي الأكبر منذ 75 عاما، أدت إلى فيضانات حاصرت السكان في الطرق والمكاتب والمنازل، وتركت الكثير منهم يحصون تكاليف الأضرار الناجمة عنها، على المركبات والممتلكات.
والأمطار غير معتادة في الإمارات، المعروفة بمناخها الصحراوي الحار، وبدرجات حرارة قد تتجاوز 50 درجة مئوية في فصل الصيف.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي الإماراتي الفيضانات الأضرار الإمارات أضرار الامطار الفيضانات المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم تنظم سلسلة ورش عمل تربوية للمعلمين
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار جهودها الريادية لتمكين المجتمعات التعليمية من مواكبة التغيرات المتسارعة في عالم التعليم، أطلقت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية سلسلة من ورش العمل المتخصّصة، ضمن برنامج «لقاء روّاد التميز»، الهادف إلى تعزيز ثقافة التميز، ودعم التحول التربوي المستند إلى المعرفة والابتكار.
وقال الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي لمؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية: إن هذه الورش لا تُعد مجرد منصات تدريب تقليدية، بل تمثّل أدوات استراتيجية لإحداث نقلات نوعية في بيئات التعلم، وصناعة مجتمعات تعليمية أكثر قدرة على الابتكار، وأكثر استعداداً لمتطلبات المستقبل.
وشملت السلسلة ورشتين تدريبيتين نوعيتين، الأولى خُصّصت للمعلمين تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي في التعليم»، وركّزت على استكشاف الإمكانات التحويلية لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير ممارسات التعليم والتعلّم.
أما الورشة الثانية، فاستهدفت مدراء المدارس، وحملت عنوان «نماذج رائدة للمدارس الفائزة بجوائز حمدان التربوية»، حيث قدّمت المؤسسة من خلالها عرضاً معمقاً لنموذج EFQM للتميز التعليمي الذي تتبناه المؤسسة.