استمرت لليوم الثاني على التوالي القوافل المتحركة التابعة لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وذلك في إطار مبادرة "خير مزارعنا لأهالينا" والتي تنتقل في العديد من ربوع مصر وتقدم تشكيلة كبيرة ومتنوعة من السلع الأساسية بأسعار تنافسيه تقل عن مثيلاتها في الأسواق الأخرى.

خير مزارعنا لأهالينا

وتواجدت منذ صباح أمس قوافل مبادرة "خير مزارعنا لأهالينا" في الكاتدرائية من خلال أكثر من ١٥ منفذًا متحركًا محملة بأطنان من السلع والمنتجات الغذائية، حوالي ٢٠٠ سلعة، لتلبيه احتياجات المترددين على الكاتدرائية وتقديم المساندة والدعم الحقيقي لهم لمواجهه موجة الغلاء.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سعيد صالح البابا تواضروس الثاني القصير وزير والفسيخ خير مزارعنا لأهالينا خیر مزارعنا

إقرأ أيضاً:

المحبة في رمضان.. عنوان الصدق وقوة الإيمان

المحبة في رمضان.. عنوان الصدق وقوة الإيمان
ترتاح النفوس في شهر رمضان بصدى الكلمات الطيبة، فلا لا تكن بخيلا في إظهاره بالأفعال والإحسان، وأعبق الكلام، وهذا لا يستلزم تقديم تضحيات مادية كبيرة، فالتضحيات الأخلاقية والروحية لها من الأثر الطيب الكثير، لذا كن كريماً كرماً معنوياً وروحياً مع شريك حياتك، بإتباع بعض النصائح البسيطة وهي:
- أشكرها لرعايتها المنزل والعائلة ولطفها وكرمها، ولا تعاملها على أساس أنها ملزمة بذلك، فهذا سيقلل من حماستها لرعاية العائلة مع مرور الوقت.
– كن على يقين تماماً بأن الذهب والمال والسلطة وأسلوب الحياة الفاخر، لا قيمة لها عندما لا يوجد حب، فالحياة المليئة بالحب هي الحياة الزوجية الناجحة، فهذه القناعة تجعل الصعب هينا، وتتجاوز بها كل المحن.
– امنح شريك حياتك علاقة زوجية مختلفة خلال هذا الشهر المبارك، بأن تطلب من الله سبحانه وتعالى الرضا، وأن ترتبط جميع أفعالك بالابتسامة.
– من المهم للزوج والزوجة أن يفهموا كيفية تلبية احتياجات بعضهم البعض، في ظل بركات رمضان المبارك.
“وخلقنا لكم من أنفسكم أزواجا لتسكوا إليها..”
في هذا الشهر تتطرأ على حياتنا اليومية الكثير من التغييرات، بما في ذلك وقت النوم والوجبات والعمل، فتتغير بعض الطباع لدى الشخص، بالتالي على الزوجين التكيف مع الوضع الجديد، والسيطرة على أعصابهم وعاداتهم، والتعاون لتوفير الوقت والدعم النفسي لبعضهم البعض لتحقيق راحة البال للعبادة خلال رمضان، بتوفير جو من السكينة وتقليل فرص النزاع قدر الإمكان، مع الأخذ بعين الاعتبار أن الفشل ذلك، سيكون على حساب عبادتك، ومن الأمور التي يجب مراعاتها في هذا الشهر نذكر:
– اجتماعات العائلة: يلتقي أفراد الأسرة ثلاثين مرة للإفطار، هذا يوفر للزوجين فرصة للاستفادة من هذا الاجتماع وتطوير علاقات قوية بينهم وبين أطفالهم من خلال الحوار والمناقشة وتقديم حلول للمشاكل.
– الزوجة مطالبة بالتحكم في ميزانية المنزل خلال شهر رمضان: كذلك مراعاة القدرة المالية لزوجها، فبعض النساء يضعن قائمة طويلة من المتطلبات، التي تثقل كاهل أزواجهن، بالنتيجة يعم القلق في المنزل بسبب هدر الوقت في مناقشة الأمور المالية المتعسرة.
– يجب على الزوج مساعدة زوجته في الأعمال المنزلية ورعاية الأطفال: من خلال توزيع المهام وتشارك المسؤوليات، بطريقة تفسح الزوجة مزيداً من الوقت، وتساعدها على القيام بأعمال العبادة والطاعة، وهذا لا يسبب للزوج الصائم أدنى مشكلة، بل إنه مؤشر على الأخلاق الحميدة وموقف رجولي للزوج المثالي.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

مقالات مشابهة

  • بث مباشر| البابا تواضروس يلقي عظته الأسبوعية من الكاتدرائية المرقسية
  • استمرار غلق معبر رفح لليوم الثاني على التوالي من قبل قوات الاحتلال
  • إغلاق الجانب الفلسطيني من معبر رفح أمام المصابين الفلسطينيين لليوم الثاني على التوالي
  • الاحتلال يواصل اختراق اتفاق الهدنة ويقصف أهالي القطاع لليوم الثاني.. آخر التطورات في غزة
  • لليوم الثاني.. إسرائيل تواصل غاراتها على غزة وسط إدانات عربية ودولية
  • المحبة في رمضان.. عنوان الصدق وقوة الإيمان
  • استقرار أسعار النفط العراقي لليوم الثاني على التوالي
  • لليوم الثاني.. الزهور يواصل إحياء ليالي رمضان بالتعاون مع ثقافة بورسعيد
  • استشهاد (٨) مواطنين مدنيين وأصابة (٤) آخرين في قصف المليشيا المتمردة لليوم الثاني على الثورات بمحلية كرري
  • لليوم الثاني.. مؤسسة الصالح تواصل تقديم المساعدات الإنسانية الرمضانية في مديريات أبين