يُعد رافدًا اقتصاديًّا للمجتمع.. البدء في إعادة تأهيل سوق الجمعة بولاية صحار
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن يُعد رافدًا اقتصاديًّا للمجتمع البدء في إعادة تأهيل سوق الجمعة بولاية صحار، العمانية – بدأت بلدية شمال الباطنة في مشروع إعادة تأهيل سوق الجمعة بولاية صحار، حيث سيتم رفع القدرة الاستيعابية للسوق، مما سيسهم .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يُعد رافدًا اقتصاديًّا للمجتمع.
العمانية – بدأت بلدية شمال الباطنة في مشروع إعادة تأهيل سوق الجمعة بولاية صحار، حيث سيتم رفع القدرة الاستيعابية للسوق، مما سيسهم في تسهيل عملية عرض المنتجات المحلية، وزيادة حجم المرافق التي تساعد في التقليل من الازدحام، إضافة إلى الإسهام في تسهيل الوصول واستمرارية العمل بالسوق أثناء هطول الأمطار وجريان الأودية.
وأكد المهندس سليمان بن حمد السنيدي مدير عام بلدية شمال الباطنة، أن تنفيذ مشروع إعادة تأهيل السوق جاء لتنويع الأسواق واستمرارية وجود مثل هذه الأسواق التي تعد رافدًا اقتصاديًّا للمجتمع، ومن حيث تصميم السوق بلغ إجمالي عدد المواقف (178) موقفًا، كما بلغت مساحة المظلات حوالي (2276) مترًا مربعًا، ورصف طريق بطول (1.655)متر، وبالنسبة لإجمالي مساحة الإسفلت فيصل إلى (17260) مترًا مربعًا، وشق قناة لتصريف مياه الأمطار بطول (1050) مترًا.
وأكد أن إعادة تأهيل السوق ستسهم في تنشيط الحركة التجارية والاقتصادية في الولاية خصوصًا والمحافظة عمومًا، حيث يتم توفير السلع المحلية للمستهلكين في مثل هذه الأسواق التقليدية التي يتوافد إليها كثير من أبناء المحافظة وخارجها.
ويقع السوق في مركز ولاية صحار بالقرب من قلعة صحار التاريخية وبقية الأسواق العامة بالولاية، ويعد من الأسواق ذات البعد التاريخي للولاية، إلى جانب ما يتميز به السوق من أهمية في عرض المنتجات المحلية بمختلف أصنافها عبر سنوات طويلة.
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل يُعد رافدًا اقتصاديًّا للمجتمع.. البدء في إعادة تأهيل سوق الجمعة بولاية صحار وتم نقلها من صحيفة الصحوة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ا للمجتمع
إقرأ أيضاً:
مع تراجع الدولار.. الذهب والأصول العالمية ترتفع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد الدولار الأمريكي تراجعاً ملحوظاً، ما يدفع المستثمرين إلى إعادة تقييم استراتيجيات محافظهم الاستثمارية، خاصة أولئك الذين تتركز استثماراتهم بشكل كبير في الأصول الأمريكية.
ومع ضعف الدولار أمام العملات الرئيسية مثل اليورو والين – وحتى الذهب – يرى محللو السوق أن الوقت قد حان للنظر في استراتيجيات استثمارية أكثر تنوعاً على المستوى العالمي.
وقالت لالي أكونر، محللة الأسواق العالمية في إيتورو أن تراجع الدولار يحمل في طياته مخاطر وفرصاً في آنٍ واحد. فبينما قد يتأثر المستثمرون الأمريكيون بانخفاض القوة الشرائية والعوائد الحقيقية، غالباً ما تستفيد المحافظ المتنوعة عالمياً من هذه التحركات في أسعار الصرف."
وتشير أكونر إلى أن الأسهم الأجنبية، وخاصة في الاقتصادات المعتمدة على التصدير مثل ألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية، من المتوقع أن تحقق مكاسب مع ضعف الدولار، حيث تصبح صادراتها أكثر تنافسية، ما ينعكس إيجاباً على أرباح الشركات. كما بدأت الأسواق الناشئة بجني الثمار، إذ شهد الربع الأول تدفقات مالية كبيرة نحو صناديق الأسهم في الصين وكوريا، مع تحول رأس المال بعيداً عن الهيمنة الأمريكية.
وسط تراجع قيمة العملة، برز الذهب كأحد الأصول الأفضل أداءً، إذ فقد الدولار نحو 25% من قيمته مقارنة بالمعدن النفيس. ويؤكد هذا الدور الاستراتيجي للذهب كأداة تحوط ضد التضخم وعدم اليقين الجيوسياسي. كما أن التعرض الأوسع للسلع، بما يشمل قطاعات الطاقة والمعادن والزراعة، يشهد عادةً ارتفاعاً في بيئة يشهد فيها الدولار تراجعاً.
يسعى المستثمرون بشكل متزايد إلى تنويع تعرضهم للعملات لتقليل المخاطر المركّزة. يشمل ذلك الاحتفاظ بأصول مقومة باليورو أو الين أو الفرنك السويسري، أو الاستثمار في صناديق دولية بفئات أسهم مغطاة تحوطياً ضد تقلبات العملات. وتضيف أكونر: "الانسجام أمر محوري؛ فالمستثمرون الأمريكيون الذين يتوقعون مزيداً من ضعف الدولار غالباً ما يظلون غير مغطين للاستفادة من المكاسب الأجنبية، في حين يفضل المستثمرون الأوروبيون أو البريطانيون التحوط في الأصول الأمريكية لتقليل تقلبات أسعار الصرف."
إعادة تقييم أدوات الدخل الثابت في مشهد جديدفي ظل ضعف الدولار والمخاوف من التضخم، قد تفقد سندات الخزانة الأمريكية بعضاً من جاذبيتها. وبالمقابل، قد ينظر المستثمرون في السندات قصيرة الأجل، وسندات الخزانة المحمية من التضخم (TIPS)، والديون الدولية ذات الجودة العالية. إذ يمكن أن تسهم السندات من الأسواق المتقدمة المستقرة، أو بعض الأسواق الناشئة المختارة، في الحفاظ على العوائد وتعزيز مرونة المحافظ عالمياً.
تحوّل استراتيجي وليس إعادة بناء شاملةرغم أن تراجع الدولار لا يستدعي إعادة هيكلة كاملة للمحفظة، إلا أن الخبراء يحذرون من الجمود. وتضيف أكونر: "الريادة الاقتصادية تتغير، وينبغي أن تتغير معها المحافظ الاستثمارية. إن تخصيصاً مدروساً نحو الأصول الدولية، وأدوات التحوط من التضخم، وتنويع العملات يمكن أن يساعد المستثمرين على التكيف مع الديناميكيات المتغيرة للسوق واكتشاف مصادر جديدة للعائد."