وكيل تعليم كفر الشيخ يتفقد المدارس لـ الاطمئنان على انتظام العملية التعليمية
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تفقد الدكتور علاء جودة، وكيل مديرية التربية والتعليم بكفر الشيخ، عدداً من المدارس، للاطمئنان على انتظام العملية التعليمية، ومتابعة امتحانات المهام الأدائية للصفوف الرابع والخامس والسادس الابتدائي والامتحانات العملية للصفوف الأول والثاني الاعدادي، وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للأطفال والتلاميذ والطلاب في كافة المراحل الدراسية، مؤكداً انتظامها دون أية معوقات، وذلك بتوجيهات محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ.
وحرص الدكتور علاء جودة، على تفقد الفصول الدراسية وتابع امتحانات الطلاب في المهام الادائية، مشدداً على ممارسة الأنشطة بمختلف أنواعها لجذب وتشجيع الطلاب على البقاء في المدرسة.
كما تفقد وكيل المديرية، فصول مدرسة أحمد عرابي الابتدائيه التابعة لادارة غرب كفر الشيخ ودورات المياه للإطمئنان على نظافتها، وتفقد معامل المدرسة المتعددة، وحجرة التطوير التكنولوجي، كما تفقد الفصول، والمكتبة وأدار نقاشا مع الطلاب.
اقرأ أيضاًمحافظ أسيوط يتفقد سير العمل بالتربية والتعليم ويتابع الإستعدادات النهائية للإمتحانات
قبل الامتحانات.. انطلاق المراجعات النهائية لطلاب الشهادتين الإعدادية والثانوية بمدارس القاهرة
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
ندوة المدارس العلمية والفكرية بمحافظة شمال الشرقية في معرض مسقط الدولي للكتاب
العُمانية / نظمت محافظة شمال الشرقية ندوة عن المدارس العلمية والفكرية بالمحافظة، وسلطت الضوء على أهمية المدارس التعليمية لصقل الكوادر المؤهلة.
وقال الدكتور خالد بن محمد العبدلي، أستاذ مساعد بكلية العلوم الشرعية:"يشهد العالم الإسلامي والعربي تحديات عظيمة تواجه الثقافة والانتماء وغياب المرجعيات وهجوم العولمة وآثارها، لذلك من المهم جدًا التحدث عن المدارس التعليمية. وسلطنة عُمان نالت نصيبًا وافرًا من المدارس التعليمية، حيث كان لها الأثر البالغ في المجتمع وتأهيل جيل من المتعلمين القادرين على حمل أمانة العلم."
وعن مدرسة الشيخ حمود بن حميد الصوافي، أكد أنها تُعد بمثابة علاج ناجح للتحديات العالمية المعاصرة للثقافة الإسلامية، وتعتمد في إدارة أنظمتها على الأنظمة التراثية التقليدية مع المنهج التربوي الحديث، حيث يتولى الشيخ حمود الصوافي إدارتها بمساعدة مجموعة من أساتذة المدرسة لمتابعة تنفيذ آليات انتظام المدرسة، كما تُسند إلى الطلبة مجموعة كبيرة من المهام كنوع من التعليم في المهارات الحياتية وتفعيل حقيقي للإدارة الذاتية.
وأوضح: "المدرسة تعد امتدادًا للمدارس الدينية في سلطنة عُمان التي بدأت منذ دخول سلطنة عُمان الإسلام ولا زالت مستمرة في رسالتها."من جانبه، قال الدكتور سلطان بن عبيد الحجري، باحث في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية: "الحركة الفكرية في ولاية بدية لها مظاهر يمكن أن تُدرس من خلالها، كحركة نسخ الكتب ووجود المكتبات في قرى الولاية ومجالس العلم والحلقات والمدارس، بالإضافة إلى وجود المتعلمين والمعلمين والعلماء الذين تزخر بهم الولاية والذين يزورونها باستمرار."
وأوضح أن أهم مدرسة في ولاية بدية هي مدرسة مسجد سلطان بن عبيد، حيث تزامن بناء المسجد مع رجوع طلبة العلم الذين تغربوا ودرسوا مع الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي، وهم سعيد بن عبيد الحجري ومحمد بن سالم الحجري.
ولفت إلى أن البيئة العلمية يصنعها المحسنون من الناس ممن يولون أهمية للعلم والعلماء ؛ فبإكرام العلماء وطلبة العلم يزدهر العلم والتعليم.