الإسماعيلي يحل أزمة فخر الدين بن يوسف وينجح في إعادة فتح باب القيد للاعبين
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
نجح مجلس إدارة النادى الإسماعيلي، فى إعادة فتح باب قيد اللاعبين مرة أخرى، بعد سداد المبالغ المستحقة على النادي، للاعب فخر الدين بن يوسف لاعب المصري، حسب الأحكام الصادرة من فيفا.
الإسماعيلي يحل أزمة فخر الدين بن يوسفتمكن المجلس من إعادة فتح القيد، رغم محاولات اللاعب ومحاميه في عدم فتحه، حيث طلب اللاعب مبالغ إضافية تزيد عن الحكم الصادر له، إلا أن فيفا اقتنع بصحة موقف النادي وسداده كافة الالتزامات الواردة بالحكم والفوائد المستحقة حسب القرار.
ويؤكد مجلس إدارة النادي، أحقية النادي الآن قيد أي لاعب بقائمة الفريق.
كما يؤكد المجلس متابعته بشكل مستمر لكافة القضايا المنظورة، أمام المحكمة الرياضية الدولية، بشأن حلها للانتهاء منها جميعا.
تدريبات بدنية خاصة للاعبي الزمالك قبل مواجهة دريمز الغاني بنصف نهائي الكونفدرالية حسام المندوه رئيسًا لبعثة الزمالك في غانا استعدادا لمواجهة دريمز بنصف نهائي الكونفدراليةويشدد المجلس على أن جميع الإدارات المعنية بالنادي والمحامى السويسرى المفوض من قبل النادي يتابعون هذه القضايا بشكل يومي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإسماعيلي المحكمة الرياضية فخر الدين بن يوسف لاعب المصري المصري
إقرأ أيضاً:
تريليون دولار حجم أسواق الدين في دول الخليج
حسونة الطيب (أبوظبي)
أخبار ذات صلة «فيتش»: «أبوظبي الأول» ضمن أكثر 4 بنوك رائدة في المنطقة الإمارات وقطر.. شراكة راسخة تستند إلى عمق تاريخيقالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني إن حجم سوق الدين في دول مجلس التعاون الخليجي ارتفع إلى تريليون دولار بنهاية نوفمبر الماضي، متوقعة المزيد من الارتفاع في معدلات الدين بالمنطقة، لتظل بين أكبر الأسواق الناشئة في إصدار الدين بالدولار، خلال العامين المقبلين 2025 و2026، باستثناء الصين، بجانب الأكبر في العالم في إصدار السندات والصكوك.
وأفادت الوكالة في تقرير لها بأن إيرادات النفط تشكل واحدة من العوامل الرئيسة في دفع عجلة أسواق الدين في دول المجلس، لافتة إلى أنه وفي الوقت الذي تتراجع فيه أسعار النفط، من المرجح ارتفاع وتيرة إصدار الديون السيادية، في ظل تباطؤ زيادة الطلب وضخامة الإمدادات العالمية.
وقال بشار الناطور، المدير التنفيذي والرئيس العالمي للتمويل الإسلامي في وكالة فيتش: في أعقاب نمو سنوي قدره 11%، بلغ حجم سوق الدين في دول مجلس التعاون الخليجي رقماً قياسياً قدره تريليون دولار في نوفمبر 2024، تشكل الصكوك 40% منه. ومن المتوقع ارتفاع معدل هذا الدين، خلال العام المقبل 2025 لتمويل المشاريع الحكومية واستحقاقات الدين والعجز المالي، ولتحقيق أهداف التنوع الاقتصادي. ونقوم بتقييم 70% من صكوك دول المجلس المقومة بالدولار، بنحو 81% منها بالدرجة الاستثمارية.