بالوقوف دقيقة حداد .. انطلاق حفل تأبين القيادية الوفدية مواهب الشوربجي ورموز الحزب الراحلين
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
انطلق منذ قليل، حفل تأبين القيادية الوفدية الراحلة مواهب الشوربجي ورموز الحزب الراحلين، وذلك بحضور السيد البدوي رئيس حزب الوفد الأسبق، وعدد من قيادات الحزب.
مواهب الشوربجيويقام حفل التأبين برعاية الاستاذ الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد، وذلك بمقر الحزب الرئيسى بالدقي، وبحضور الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد الأسبق، والدكتور ياسر الهضيبي سكرتير عام حزب الوفد ورئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، والدكتور أيمن محسب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الوفد الإعلامية وعضو مجلس النواب، والدكتورة أمل رمزي عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، وعدد من قيادات الحزب.
يذكر أن القيادية الوفدية الراحلة المحامية المرموقة مواهب الشوربجي، تنتمي لعائلة وفدية ووالدهأ عبدالعزيز الشوربجي القطب الوفدي ونقيب المحامين الأسبق، وكانت رئيساً لاتحاد المرأة الوفدية لسنوات عديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواهب الشوربجي رئيس حزب الوفد الأسبق الوفد مواهب الشوربجی حزب الوفد
إقرأ أيضاً:
باحثة: إسرائيل تمنع إعادة إعمار المنازل في الضفة لتعزيز سيطرتها الأمنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت الدكتورة تمارا حداد الكاتبة والباحثة السياسية، من أن إسرائيل تعمل على فرض واقع جديد في الضفة الغربية عبر منع إعادة بناء المنازل التي دمرتها قوات الاحتلال.
وأوضحت “تمارا” في تصريحات لفضائية “القاهرة الإخبارية” اليوم الأربعاء، أن الاحتلال يبرر ذلك بادعاءات أمنية، زاعمًا أن هذه المنازل كانت تستخدم من قبل فصائل المقاومة، إلا أن الهدف الحقيقي هو تغيير البنية الأمنية في الضفة وتمهيد الطريق لمزيد من السيطرة الإسرائيلية.
وأشارت حداد إلى أن القوات الإسرائيلية دمرت مئات المنازل في مخيم جنين ومناطق أخرى، وتعمل على منع إعادة بنائها، مما يجبر الفلسطينيين على إيجاد بدائل سكنية جديدة قد تغير من طبيعة المخيمات وهويتها الوطنية، لافتة إلى أن الاحتلال يسعى من خلال هذه السياسة إلى تسهيل عملياته العسكرية داخل المخيمات، عبر توسيع الشوارع والسيطرة على المناطق التي كانت مأهولة بالسكان.
وأكدت حداد أن إسرائيل تمهد تدريجيًا لفرض سيادتها على الضفة، حتى وإن لم تعلن ذلك رسميًا في الوقت الحالي.
وأضافت أن عمليات الاعتقال الأخيرة التي استهدفت الأسرى المحررين تؤكد أن الاحتلال مستمر في ملاحقة أي شخص كان له دور في المقاومة الفلسطينية، وهو ما يعكس سياسة إسرائيل في القضاء على أي حركة معارضة لوجودها.
ودعت الباحثة المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف هذه الممارسات، محذرة من أن استمرار هذه السياسات سيؤدي إلى مزيد من التوتر والتصعيد في الضفة الغربية، مما يزيد من احتمالات اندلاع مواجهات أوسع في المستقبل.