صحافة العرب:
2025-02-16@20:00:01 GMT

أورنج تدعم “رنين” لتعزيز الشمول الرقمي

تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT

أورنج تدعم “رنين” لتعزيز الشمول الرقمي

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أورنج تدعم “رنين” لتعزيز الشمول الرقمي، صراحة نيوز 8211; وقّعت nbsp;أورنج الأردن nbsp;اتفاقية رعاية مع جمعية مؤسسة رنين لتنفيذ 8220;نادي رنين للقصة المسموعة 8221; في مدرسة عكا .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أورنج تدعم “رنين” لتعزيز الشمول الرقمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أورنج تدعم “رنين” لتعزيز الشمول الرقمي

صراحة نيوز – وقّعت أورنج الأردن اتفاقية رعاية مع جمعية مؤسسة رنين لتنفيذ “نادي رنين للقصة المسموعة” في مدرسة عكا الأساسية المختلطة في جبل الحسين، ضمن جهود الشركة المتواصلة لتعزيز الشمول الرقمي في المملكة وخاصة عبر مظلتها “قدراتنا مختلفة ولكنّ إمكانياتنا أكيدة” التي تسعى لتمكين وشمول الأشخاص ذوي الإعاقة في مختلف المجالات والقطاعات وإدماجهم.

وبموجب الاتفاقية، سيتم توفير مكتبة صوتية تضم 6 مجموعات قصصية لرنين ومشغل أقراص ومواد فنون، بالإضافة إلى عقد ورشة تدريبية لعشر معلمات حول استخدام القصة المسموعة كوسيلة تعليمية، كون هذا الأسلوب فعالاً وخاصة في المرحلة المدرسية، ليتمكن بذلك أكثر من 500 طالب وطالبة من الاستفادة من هذه المكتبة.

وأكّدت المدير التنفيذي للاتصال المؤسسي والاستدامة في أورنج الأردن، المهندسة رنا الدبابنة، أنّ هذه الخطوة هامّة للغاية كونها تحرص على إدماج التقنية الرقمية في العملية التعليمية بما ينعكس على رفع الجودة وتطوير مهارات الطلبة وكذلك تعزيز الفكر الإبداعي والابتكار، وذلك بما يتماشى مع جهود أورنج كمزوّد رقمي رائد ومسؤول وضمن مسؤوليتها الاجتماعية التي تركز على الشمول الرقمي والتعليم الرقمي في مختلف أنحاء المملكة.

وبيّنت الدبابنة أنّ كافة الطلبة يمكنهم الاستفادة من أدوات رنين داخل الغرف الصفية، وخاصة ذوي الإعاقة البصرية ومن لديهم صعوبات تعلم، ما يجعلها تندرج ضمن مظلة أورنج الأردن لتمكين وشمول الأشخاص ذوي الإعاقة “قدراتنا مختلفة ولكن إمكانياتنا أكيدة”.

من جانبها، أكدت مديرة مؤسسة رنين، روان بركات، على أهمية الشراكة التي تجمع مؤسسة رنين وأورنج الأردن وأثرها الواضح على تنمية مهارة الاستماع عند الأطفال، كما عبّرت عن تطلّعها إلى توسيع الشراكة في الأعوام القادمة.

ويقدّم نادي رنين قصصاً مسموعة تنتج بشكل درامي مع موسيقى ومؤثرات صوتية بأصوات ممثلين محترفين وأطفال، تتنوع ما بين حكايات عالمية وحكايات من التراث الشعبي وقصص معاصرة لكتّاب عرب متخصصين في أدب الطفل والتي تحمل مجموعة من القيم الإنسانية والتربوية وحقوق الإنسان والطفل.

وإلى جانب القصص، يتضمن برنامج النادي تدريبات للتعريف بعدد من الطرق الإبداعية التي من شأنها خلق مساحة تفاعلية لتنمية مهارات التواصل والنقد الإبداعي والتعبير عن الذات، عبر منظومة ترتكز على القصة المسموعة والدراما التفاعلية والتعلم النشط في إطار غير تلقيني.

وتعدّ رنين مؤسسة غير ربحية تعنى بإيجاد منظومة تعليمية متكاملة تركز بشكل أساسي على تنمية مهارة الاستماع لدى الأطفال وبالتالي مهارات الاتصال لديهم من خلال توظيف الفنون السمعية والبصرية والأدائية في المناهج وتطوير قدرات الأطفال والعاملين معهم، وذلك في ظل هيمنة وسائل الاتصال المرئية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أورنج تدعم “رنين” لتعزيز الشمول الرقمي وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أورنج الأردن صراحة نیوز

إقرأ أيضاً:

حياة المضمار.. «البوابة نيوز» تنشر فصلًا من رواية «لمّاح»

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تنشر «البوابة نيوز» فصلًا من رواية "لمّاح" للكاتب المصري منعم زيدان، والمأخوذة عن الفيلم الذي يحمل نفس الاسم للسيناريست الإماراتي عيسى الجناحي؛ والتي تُصدر قريبًا عن مؤسسة "الباشكاتب" للسيناريو والنشر والسينما.

وزيدان كاتب روائي وسيناريست مصري مقيم بالإمارات، صدرت له من قبل رواية "الدخان الأزرق"2018 عن دار الكتاب العربي؛ أما الجناحي، فهو عضو مسرح دبي الأهلي، وتعّد الرواية هي تجربته السردية الأولى بخلاف أعماله للكتابة في السينما والمسرح.

حياة المضمار

العلاقة بين راشد ولمّاح أكثر من مجرد علاقة فارس بحصانه، بل كانت ارتباطًا عميقًا يجمع بين روحين تتوحدان في الحب والاحترام. كان راشد يجد في لماح ليس مجرد حصان أصيل يمتلك القوة والجمال، بل رفيقًا وأخًا يقاسمه كل لحظة شغف وعزيمة. كان حين يقترب منه في الاسطبل، يلمح في عينيه لمعة فريدة، كأنه يُخبره بأنهما خُلِقا ليكونا معًا، وأن هذا الرباط الذي جمعهما ليس عابرًا، بل خالدًا كخُطاهما في الأرض.

حينما كان راشد يركب على ظهر لماح، كان يشعر بالتحام خاص، كأنهما كائن واحد يتحرك بتناغم كامل. لم يكن بحاجة إلى توجيه لماح؛ يكفي أن يُمسك اللجام بلطف حتى يفهم لماح ما يريده، وكأنه يقرأ أفكار راشد. كان هذا التناغم بينهما عجيبًا وساحرًا، بل صديق يفهمه من نظرة واحدة، يفهم مشاعره حتى قبل أن ينطق بها.

لماح بدوره كان يعشق راشد بلا حدود؛ كان يُسرع إليه متى ناداه، يلتف حوله، ويضع رأسه في يده كأنه يبحث عن لمسة حانية أو كلمة مُطمئنة. كانت مشاعر لماح تظهر بوضوح في تصرفاته الصغيرة، كالتفاتة حانية أو رعشة صغيرة عندما يسمع صوت راشد، وكأنه يقول له إنه دائمًا إلى جانبه، وأنه مستعد للانطلاق معه إلى أي مكان دون تردد.

في ساعات التدريب، كان راشد يجد في لماح الشريك المثالي الذي يساعده على تحقيق أهدافه. لم يكن راشد يخاف من المخاطر طالما كان لماح بجواره، لأنه كان يثق في قدرته وحكمته. كان يلاحظ كيف يتصرف لماح بذكاء وحنكة حينما يتعرض لموقف صعب، وكأن الحصان يعرف ما يجب فعله تمامًا. هذه الثقة المتبادلة بينهما جعلت من علاقتهما ليست فقط علاقة عمل أو شغف بالخيل، بل علاقة مفعمة بالإخلاص المتبادل.

كانت لحظات الغروب في المضمار تضيف بُعدًا جديدًا لهذه العلاقة؛ كان راشد يجلس بجانب لماح بعد يوم طويل من التدريب، يمرر يده على فرائه اللامع، ويتحدث إليه كما لو كان يتحدث إلى صديق عزيز. كان يحدثه عن آماله وطموحاته، وكان لماح ينصت بصمت، وكأنه يتفهم كل كلمة، ويشارك صاحبه تلك المشاعر، بروحه قبل أذنيه.

في السباقات، كان لماح يعطي أفضل ما لديه، ليس فقط ليحقق النصر، بل ليُسعد راشد ويشعره بالفخر. كان الحصان يدرك أن كل خطوة يخطوها وكل انطلاقة يحققها هي لأجل صاحبه الذي يعامله كرفيق، وليس مجرد وسيلة لتحقيق انتصار. وعندما يتوج بالنصر، كان راشد يُشع فرحًا وفخرًا، يحتضن لماح ويهمس له بكلمات الامتنان، كأنه يُعبر له عن مكانته في قلبه وأن ما يربطهما أكبر من مجرد فوز أو خسارة.

هذه العلاقة العميقة التي جمعت بين راشد ولماح كانت عنوانًا للإخلاص والتفاهم، فرغم أن لماح حصان لا ينطق، كان يُعبر عن مشاعره بأفعاله، بينما كان راشد يبادله المحبة والتقدير. وفي كل لحظة يقضيانها معًا، كانا يعلمان أن هذه الصداقة ليست مجرد صحبة، بل رابطة خالدة تجسد معنى الوفاء بين الإنسان وحصانه.

كانت الشمس تتسلل بين الغيوم البيضاء، ترسم على الرمال الدافئة خطوطًا ذهبية تزين مضمار السباق الصغير. وقف راشد، بطل المنطقة في الفروسية، على ظهر حصانه “لماح”، متأهبًا كما اعتاد. إلى جانبه، وقف صديقاه يتبادلان الابتسامات قبل أن تنطلق إشارة البداية. كان السباق وديًا، مجرد تحدٍّ بين الأصدقاء، لكن في عيون راشد، كل سباق هو فرصة لإثبات مهارته ولإبهار شخص واحد فقط، 

العلاقة بين راشد ولمّاح أكثر من مجرد علاقة فارس بحصانه، بل كانت ارتباطًا عميقًا يجمع بين روحين تتوحدان في الحب والاحترام. كان راشد يجد في لماح ليس مجرد حصان أصيل يمتلك القوة والجمال، بل رفيقًا وأخًا يقاسمه كل لحظة شغف وعزيمة. كان حين يقترب منه في الاسطبل، يلمح في عينيه لمعة فريدة، كأنه يُخبره بأنهما خُلِقا ليكونا معًا، وأن هذا الرباط الذي جمعهما ليس عابرًا، بل خالدًا كخُطاهما في الأرض.

غلاف رواية “لمّاح”

حينما كان راشد يركب على ظهر لماح، كان يشعر بالتحام خاص، كأنهما كائن واحد يتحرك بتناغم كامل. لم يكن بحاجة إلى توجيه لماح؛ يكفي أن يُمسك اللجام بلطف حتى يفهم لماح ما يريده، وكأنه يقرأ أفكار راشد. كان هذا التناغم بينهما عجيبًا وساحرًا، بل صديق يفهمه من نظرة واحدة، يفهم مشاعره حتى قبل أن ينطق بها.

لماح بدوره كان يعشق راشد بلا حدود؛ كان يُسرع إليه متى ناداه، يلتف حوله، ويضع رأسه في يده كأنه يبحث عن لمسة حانية أو كلمة مُطمئنة. كانت مشاعر لماح تظهر بوضوح في تصرفاته الصغيرة، كالتفاتة حانية أو رعشة صغيرة عندما يسمع صوت راشد، وكأنه يقول له إنه دائمًا إلى جانبه، وأنه مستعد للانطلاق معه إلى أي مكان دون تردد.

في ساعات التدريب، كان راشد يجد في لماح الشريك المثالي الذي يساعده على تحقيق أهدافه. لم يكن راشد يخاف من المخاطر طالما كان لماح بجواره، لأنه كان يثق في قدرته وحكمته. كان يلاحظ كيف يتصرف لماح بذكاء وحنكة حينما يتعرض لموقف صعب، وكأن الحصان يعرف ما يجب فعله تمامًا. هذه الثقة المتبادلة بينهما جعلت من علاقتهما ليست فقط علاقة عمل أو شغف بالخيل، بل علاقة مفعمة بالإخلاص المتبادل.

كانت لحظات الغروب في المضمار تضيف بُعدًا جديدًا لهذه العلاقة؛ كان راشد يجلس بجانب لماح بعد يوم طويل من التدريب، يمرر يده على فرائه اللامع، ويتحدث إليه كما لو كان يتحدث إلى صديق عزيز. كان يحدثه عن آماله وطموحاته، وكان لماح ينصت بصمت، وكأنه يتفهم كل كلمة، ويشارك صاحبه تلك المشاعر، بروحه قبل أذنيه.

في السباقات، كان لماح يعطي أفضل ما لديه، ليس فقط ليحقق النصر، بل ليُسعد راشد ويشعره بالفخر. كان الحصان يدرك أن كل خطوة يخطوها وكل انطلاقة يحققها هي لأجل صاحبه الذي يعامله كرفيق، وليس مجرد وسيلة لتحقيق انتصار. وعندما يتوج بالنصر، كان راشد يُشع فرحًا وفخرًا، يحتضن لماح ويهمس له بكلمات الامتنان، كأنه يُعبر له عن مكانته في قلبه وأن ما يربطهما أكبر من مجرد فوز أو خسارة.

هذه العلاقة العميقة التي جمعت بين راشد ولماح كانت عنوانًا للإخلاص والتفاهم، فرغم أن لماح حصان لا ينطق، كان يُعبر عن مشاعره بأفعاله، بينما كان راشد يبادله المحبة والتقدير. وفي كل لحظة يقضيانها معًا، كانا يعلمان أن هذه الصداقة ليست مجرد صحبة، بل رابطة خالدة تجسد معنى الوفاء بين الإنسان وحصانه.

كانت الشمس تتسلل بين الغيوم البيضاء، ترسم على الرمال الدافئة خطوطًا ذهبية تزين مضمار السباق الصغير. وقف راشد، بطل المنطقة في الفروسية، على ظهر حصانه “لماح”، متأهبًا كما اعتاد. إلى جانبه، وقف صديقاه يتبادلان الابتسامات قبل أن تنطلق إشارة البداية. كان السباق وديًا، مجرد تحدٍّ بين الأصدقاء، لكن في عيون راشد، كل سباق هو فرصة لإثبات مهارته ولإبهار شخص واحد فقط.

مقالات مشابهة

  • جامعة الأمير سلطان وهيئة الحكومة الرقمية توقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجالات التحول الرقمي
  • المملكة تدعم الإجراءات التي اتخذتها لبنان لمواجهة العبث بأمن مواطنيها
  • في كأس آسيا للشباب المقامة بالصين.. الأخضر الشاب يواجه العراق لتعزيز الصدارة
  • وزير أردني: قمة القاهرة واجتماع الرياض سينتجان موقفًا عربيًا موحدًا لتعزيز الأمن والاستقرار
  • حياة المضمار.. «البوابة نيوز» تنشر فصلًا من رواية «لمّاح»
  • وزارة الزراعة تعلن خطة التحول الرقمي لتعزيز الإنتاج المحلي
  • مؤسسة خبراء فرنسا: من التنوع الاقتصادي إلى التحول الرقمي.. مشروع إي – نيبل يُحدث نقلة نوعية في ليبيا
  • الأمن النيابية تكشف لشفق نيوز عن تغييرات جديدة في وزارة الدفاع
  • كيف تنضم لوحدة التحول الرقمي والشمول المالي؟.. طريقة التقديم
  • الرقمنة في مصر| خطوة نحو تنمية مستدامة للشركات.. تفاصيل