بوابة الفجر:
2025-04-05@05:48:28 GMT

فانيسا كيربي تشارك ضمن أبطال فيلم The Strange Case

تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT

تم الكشف طاقم أبطال عمل سينمائي  جدديد بعنوان The Strange Case يشارك به عدد من فناني بريطانيا المميزين.

 

ووفق ديد لاين، الفيلم يشارك في بطولته النجمة المرشحة سابقا للأوسكار فانيسا كيربي، وودفي اويولو وصوفي جرابول.

 

وكانت قد احتفلت النجمة فانيسا كيربي بالعرض الخاص لفيلمها الجديد الذي يطرح بعنوان The Son بحضور إعلامي وجماهيري كبير.

 

ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الجديد الذي أقيم ضمن فعاليات مهرجان AFI، الدولي للسينما في مدينة هوليوود.

تألق لنجمة The Crown

 

وكان حضور فانيسا كيربي للعرض الخاص للفيلم، في إطلالة سوداء أنيقة لفتت لها انظار الحضور بالعرض الخاص للفيلم.

 

والمشروع السينمائي الجديد، يأتي استثمارًا للنجاح الذي حققته فانيسا كيربي من مشاركتها ضمن أدوار البطولة في مسلسل نتفليكس الناجح The Crown، الذي جسدت به فانيسا دور شقيقة الملكة اليزابيث الثانية، ضمن احداث العمل المستوحاة من قصة الأسرة المالكة في المملكة المتحدة، بداية من عهد الملكة الراحلة.

تفاصيل عن العمل

 

وعن الفيلم الجديد The Son، قات صحيفة ديلي ميل، أنه فيلم امريكي من إخراج فلوريان زير وييشارك في بطولته كوكبة من نجوم هوليوود الكبار.

 

ومن أبطال هذا العمل المميز، النجم الكبير هيو جاكمن في دور بيتر، وزين ماكجراث في دور نيكولاس، والنجم القدير انتوني هوبكينز في شخصية انتوني ميل، ولورا ديرن في شخصية كيف.

ابطال فيلم The Strange Case

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود

إقرأ أيضاً:

«الأولمبياد الخاص الدولي» يُطلق أجندة بحثية رائدة في القمة العالمية للإعاقة

أبوظبي(الاتحاد)
أعلن المركز العالمي للأولمبياد الخاص للدمج في التعليم، إطلاق خريطة طريق بحثية شاملة بعنوان «أجندة بحثية عالمية لخلق بيئات تعليمية شاملة».
يقود هذه المبادرة، التي تم الإعلان عنها في القمة العالمية للإعاقة ببرلين، فريق بحثي تابع للمركز يضم نخبة من الباحثين من أبرز الجامعات العالمية، بما في ذلك جامعة ييل، جامعة هارفارد، وجامعة نيويورك أبوظبي. 
تمثل الأجندة خطوة استراتيجية لتعزيز الفهم الجماعي للشمول في التعليم، عبر معالجة فجوات المعرفة في التعليم والرياضة الدامجين. كما تسعى الأجندة لتحسين المخرجات التعليمية للطلاب من ذوي الإعاقات الذهنية والنمائية وغيرهم. ويعود الفضل في إنجاز هذا العمل لمنحة قدرها 25 مليون دولار أميركي، قدمها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، للأولمبياد الخاص عام 2020.
تأتي هذه المبادرة استجابةً للنقص الحاد في الدراسات البحثية المبنية على البيانات حول الشمول وفوائدهما، وهو نقص يؤثر سلباً على نتائج تعلم الطلاب، مما يكرس إقصاء أصحاب الهمم، ويُحد من إمكاناتهم. فمع غياب البيانات والأدلة القوية التي تُوجه السياسات والممارسات، تبذل الأنظمة التعليمية جهوداً كبيرة لتقديم الدعم اللازم للطلاب من ذوي الإعاقات الذهنية والنمائية، وينخفض التحصيل الدراسي لهؤلاء الطلاب، فضلاً عن زيادة عزلتهم الاجتماعية، التي تقلص فرص نجاحهم في حياتهم. وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن عدم إشراك ذوي الإعاقة في التعليم، والرياضة، وسوق العمل، وغيرها من المجالات، قد يُخفض الناتج المحلي الإجمالي للدول بنسب تتراوح بين 3% و7%.
تُحدد الأجندة البحثية سلسلة من الأسئلة الجوهرية حول الشمول، بدءاً من كفاءة التكلفة المرتبطة بالبرامج الدامجة، ووصولاً إلى الشراكات والممارسات الأكثر فعالية لدعم التنفيذ الناجح للتعليم الدامج. كما تسلط الأجندة الضوء على أهمية الإجابة عن هذه الأسئلة وتدعيمها بأدلة دامغة، بعد سنوات من عدم اهتمام مجتمع البحث العالمي بها.
وحول إطلاق الأجندة، قالت الدكتورة جاكلين جودل، رئيسة الشؤون العالمية للشباب والتعليم في الأولمبياد الخاص: «لتحقيق تقدم هادف ومستدام والانتقال من ممارسات ناجحة لكنها معزولة إلى عمل تغيير منهجي واسع النطاق، لا بد من الاستثمار في أبحاث لا تقتصر على معرفة التحديات، بل تقدم أيضاً حلولاً عملية».
وإذ تواصل دولة الإمارات التزامها بتعزيز مجتمعات شاملة، حيث تُتاح لكل فرد فرصة المساهمة في التقدم العالمي والاستفادة منه، صرحت تالا الرمحي، مديرة مكتب شؤون التنموية في الإمارات، الرئيس التنفيذي الأسبق للاستراتيجية للأولمبياد الخاص الألعاب العالمية أبوظبي: «لن يتحقق التقدم الحقيقي في التعليم الدامج إلا بالجهود المشتركة، إذ يتطلب إبرام شراكات قوية بين الحكومات والباحثين والمنظمات لترجمة السياسات إلى أفعال. وتوفر أجندة البحث المطروحة خريطة طريق واضحة لدفع هذا التعاون قدماً».
وأُطلقت الأجندة في برلين على هامش القمة العالمية للإعاقة 2025 التي تعقد في ألمانيا، وتُعد ملتقى لأصحاب المصلحة العالميين والإقليميين والوطنيين، والذين يتشاركون الهدف ذاته في تحقيق التنمية الشاملة لأصحاب الهمم، وتعزيز العمل الإنساني بصفة عامة. وتُعد هذه الأجندة بمثابة دعوة مفتوحة للباحثين وصناع السياسات للتعاون من أجل دفع عجلة التغيير الجماعي والتحويلي.
وبحضور نخبة من العلماء العالميين، وصناع السياسات، والمدافعين عن حقوق ذوي الإعاقة في القمة، حدّدت قيادة الأولمبياد الخاص الدولي ستة مجالات بحثية أساسية للتركيز عليها من أجل تعزيز الشمول في التعليم والرياضة. هذه المجالات هي: تعريف الشمول عبر السياقات والثقافات، وبناء قدرات المعلمين والمدربين، وغيرهم من البالغين لتقديم تعليم شامل، وتعزيز مشاركة الأسرة والمدرسة والمجتمع، وتحقيق الأثر من خلال القياس والتقييم، ودعم الفئات المهمشة والنازحين (بما في ذلك مجتمعات اللاجئين والمهاجرين)، وضمان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتعزيز الشمول.
ولا تزال هناك تحديات في تحويل سياسات الشمول والدمج إلى برامج وممارسات فعالة، وذلك على الرغم من التقدم العالمي الملحوظ في إعطاء الأولوية لمزيد من الشمول في قطاعي التعليم والرياضة. ويكشف تحليل اليونسكو الذي تضمن 209 دولة عن وجود فجوة واضحة بين القوانين والسياسات التعليمية، حيث تتقدم السياسات نحو التعليم الدامج بوتيرة أسرع من القوانين. فبينما تشجع 38% من الدول الشمول من خلال السياسات، فإن 17% فقط تحمي قانونياً الحق في التعليم الدامج، بينما توجد في 25% من الدول قوانين تضم نصوصاً صريحة عن التعليم المنفصل بالكامل.

أخبار ذات صلة «التربية» تعتمد مواعيد اختبارات رخصة المعلم تمكين الشباب

مقالات مشابهة

  • «الأولمبياد الخاص الدولي» يُطلق أجندة بحثية رائدة في القمة العالمية للإعاقة
  • سليمان عيد يكشف لصدي البلد عن شخصيته و كواليس فيلم فار بـسبع أرواح
  • واشنطن تنتظر رد بوتين على نتائج زيارة المبعوث الروسي
  • مايكل بي جوردون يحتفل بالعرض الخاص لفيلمه الجديد Sinners
  • ما الشروط الجديدة لإنهاء عقود عمال القطاع الخاص؟
  • موعد عرض فيلم مارفل الجديد Thunderbolts
  • 100 خدمة ذكية على مدار الساعة على تطبيق «التوطين»
  • محاذير الإضراب بقانون العمل الجديد.. تعرف عليها
  • فرحة العيد تتحدى الحصار والعدوان الجديد الذي تنفذه أمريكا
  • حقيقة الانفجار الذي حدث أثناء تصوير فيلم "The seven Dogs"