شعبة السيارات: انخفاض الأسعار من 10-30%.. وتراجع الأوفر برايس بنسبة 95% (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أكد منتصر زيتون، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن هناك استقرار كبير في أسعار السيارات في الوقت الحالي عقب صفقة رأس الحكمة، وتوفير الدولار، وحدوث نوع من الربكة في الأسواق.
"شعبة السيارات" تزف بشرى سارة عن الأسعار متحدث مجلس الوزراء: نصدر إطارات السيارات لـ 10 دولوأضاف "زيتون"، خلال حواره مع برنامج "صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "mbc مصر 2"، اليوم الأربعاء، أننا كنا نواجه عجز في المخزون، ولكن كثير من المستثمرين في السيارات في جراجات خاصة أخرجوها مما ساهم في زيادة المعروض، ومع قلة الطلب لارتفاع الأسعار القديمة ساهم ذلك في انتهى ظاهرة الأوفر برايس وتراجعه بنسبة 95%، و5% فقط من السيارات مازال عليها أوفر برايس نتيجة قلة المعروض منها.
وتابع، أن نسبة التراجع في أسعار السيارات وصلت من 10% إلى 30% في بعض السيارات، متوقعًا فتح استيراد السيارات مع نهاية العام الجاري حال توافر العملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الغرف التجارية الغرف التجارية أسعار السيارات ارتفاع الأسعار شعبة السيارات عضو شعبة السيارات استيراد السيارات زيادة المعروض شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية صفقة رأس الحكمة قلة المعروض نهاية العام الجاري ظاهرة الأوفر برايس عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية أوفر برايس
إقرأ أيضاً:
الذهب رايح على فين؟ ارتفاع الأسعار بنسبة 25% خلال عام لم يحدث من قبل.. وحالة ركود في السوق بسبب الأسعار
الخميس, 20 فبراير 2025 6:00 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 25% خلال العام الماضي في ارتفاع غير مسبوق، مما أثار قلق المسؤولين في السوق وأدى إلى حالة من الركود في نشاطاته.
صرح أحد أعضاء الشعبة المختصة بأن هذا الارتفاع “لم يحدث من قبل”، مشيرًا إلى أن الزيادة الحادة في الأسعار أثرت سلبًا على الطلب، مما جعل المشترين والبائعين يترددون في تحريك السوق. وأوضح المتحدث أن ارتفاع الأسعار نتج عن تداخل عدة عوامل اقتصادية وجيوسياسية، أبرزها حالة عدم اليقين العالمي والبحث عن ملاذ آمن وسط تقلبات الأسواق المالية.
وأشار المسؤول إلى أن حالة الركود الحالية في سوق الذهب تنجم عن تراجع حجم التداول نتيجة الأسعار المرتفعة، وهو ما يؤثر على السيولة والاستثمارات في هذا القطاع الحيوي. كما أضاف أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مزيد من التقلبات في المستقبل إذا لم تشهد الأوضاع الاقتصادية تحسنًا، مما يستدعي مراقبة دقيقة من قبل الجهات المعنية والمستثمرين على حد سواء.
تأتي هذه التصريحات في ظل بحث العديد من الخبراء عن آفاق الذهب في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، حيث يتساءل الكثيرون: “الذهب رايح على فين؟” وسط توقعات بحدوث تعديلات في الأسعار نتيجة لتغييرات محتملة في السياسات النقدية والاقتصادية على الصعيد العالمي.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس