الطبيب الشرعي يفجر مفاجأة مدوية أمام المحكمة في قضية مـ.قتل طبيب التجمع
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
استمعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، في محاكمة المتهمين بقتـ.ـل طبيب بالتجمع الخامس لسرقته، الي اقوال الطبيب الشرعي.
ضربة قوية لتجار الدولار في السوق السوداء عقوبة قاسية لتجار الذهب في السوقوأكد الطبيب الشرعي، أمام المحكمة برئاسة المستشار حسن فريد والتي انعقدت في غرفة المداولة، إن الإصابات الموصوفة بالتقرير الطب الشرعي المتوفي تبين بأنه تم خنقة من خلال المتهمة الأولي، وذلك بواسطة شال تم لفة حول عنقه حتي لفظ أنفاسه الأخيرة.
وكشف أمر إحالة المتهمين، أنه بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، قتـ.ـل اثنان من المتهمين المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجا له مخططًا محكمًا أعداه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهما، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
وأضاف أمر الإحالة، أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربًا بأنحاء متفرقة من جسده حتى خارت قواه واستبد به الردى ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكممتا فاه بأدوات أعدتاها سلفًا وهي قفازان ولاصق طبي وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة، لشل مقاومته والحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات أوشحة قاصدتين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثنا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة يفجر مفاجأة: السلفيون يكفرون الأزهر الشريف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن السلفيين يكفرون الأزهر الشريف الذي يُعد القوى الناعمة لمصر، متسائلًا: "ما سبب ترك السلفيين في مصر، في حين أن الدستور المصري ينص على أن الأزهر الشريف هو المسؤول عن الحديث عن الشريعة الإسلامية في مصر؟.
وأضاف "كريمة"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن هناك كتابًا يُباع في مصر يُسمى بـ"الفتاوى الحرام" يُهاجم الجيش المصري، مشيرًا إلى أن هذا الكتاب متواجد في المكاتب المصرية منذ 30 عامًا.
وأوضح أنه كتب مقالًا نُشر في بعض الصحف عن القيادات التي تطعن في السنة النبوية، معقبًا: "مسؤولية تجديد الخطاب الديني ليست مسؤولة الأزهر الشريف فقط، ولكن مسؤولية كافة المؤسسات مثل الإعلام، والأوقاف، الأزهر يبني والآخر يهدم، والبعض يتفرج".