- الروقي عن مقطع ماريغا المفبرك: الكذب يجري في دمائهم..صورة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الروقي عن مقطع ماريغا المفبرك الكذب يجري في دمائهم صورة، تداول في الساعات الماضية مقطع فيديو لنجم الهلال موسى ماريغا، وسط ادعاءات بأن النادي يعاقب اللاعب المالي بتدريبه انفراديا. وزعم متداولو .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الروقي عن مقطع ماريغا المفبرك: الكذب يجري في دمائهم.
تداول في الساعات الماضية مقطع فيديو لنجم الهلال موسى ماريغا، وسط ادعاءات بأن النادي يعاقب اللاعب المالي بتدريبه انفراديا.
وزعم متداولو المقطع أن الهلال حول ماريغا للتدريب الانفرادي في درجات حرارة عالية، وهو الأمر الذي لا أساس له من الصحة.
وفي هذا السياق علق الإعلامي فهد الروقي على تلك الأكاذيب، موضحا أن المقطع قديم والدليل على ذلك هو شعار النادي القديم على قميص اللاعب.
وقال الروقي: “الكذب يجري في دمائهم مجرى الدم، يروحون بأن هذه اللقطة حاليا وإنها معاقبة وسوء تعامل من الهلال للاعب الخلوق الشيخ موسى، والحقيقة أن هذا المقطع قديم ويظهر الشعار القديم، والنتيجة: البعض كذّاب والبعض (مدرعم)”.
يذكر أن تقارير قد أوضحت في وقت سابق أن موسى ماريغا، بات قريبًا من الرحيل عن صفوف الهلال خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الروقي عن مقطع ماريغا المفبرك: الكذب يجري في دمائهم..صورة وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكتب.. ديفيلية التعري بالسوشيال ميديا
مايحدث في المجتمع من بعض الفتيات والسيدات المنفلتات ليس وليد الصدفة ولكنه نتاج إنفتاح متدني طرأ علي مجتمعنا في العشر سنوات الأخيرة وساهمت " السوشيال ميديا " بكل مواقعها في تفشي هذا التدني الذي طفح علي المجتمع بطريقة فاقت طفح " بالوعات الصرف المتهالكة" وللأسف لم نواجهه جميعاً حتي أصبح أمراً واقعاً أو صفة أساسية من صفات المجتمع .
وهذا تماماً ما يحدث في مجتمعات " الفيسبوك والتيك توك وإنستجرام “ كل هذه المواقع تحولت لصالات ليلية شملت من يطلقون علي أنفسهم مصطلحات غريبة مثل " يوتيوبر " ، " بلوجر " وغير ذلك من المسميات وجواز مرور كل هؤلاء هو التعري والتلفظ بأبشع الألفاظ من خلال اللايفات التي يبثون من خلالها سمومهم التي تعرض مناطق حساسة بأجسامهن وتحولت مواقع السوشيال ميدا إلي " ديفيليه للتعري " فهذه هي بضاعتهم العفنة التي كانت تنحصر قبل عشر سنوات في " المواخير الليلية " وتنحصر في فتيات الليل وكل ذلك بهدف جذب إنتباه من يبحثون عن هذه النماذج الخارجة عن الأدب والعادات والتقاليد ولا يعرفون عن الأخلاق إلا إسمها فقط.
ولعل كل القضايا التي سجلتها صفحات الحوادث بالصحف هي لفتيات منفلتات إستخدمن تعرية جسدهن تحت بند الحريات الشخصية وعندما تقرأ تفاصيل تحقيقات هذه القضايا تندهش من محتواها ومن أقوالهن التي لم تترك شئ مخالف للشرع وللدين إلا وقد تضمنته نصوص هذه التحقيقات.
منذ عام 2016 وأنا أنبه من خلال رسائل مختلفة أن المجتمع في خطر وأن فتياتنا في خطر لأن هذه النوعية من الساقطات رسخت لمبدأ " قول اللي يعجبك وألبس اللي يعجبك وإتعري زي ما يعجبك وأقلع زي ما يعجبك وإن شا الله الكل يتفلق " ، وهذه الثقافة إنعكست بالسلب على المجتمع ككل وغيرت مفاهيم منضبطة عديدة وأصبح الموضوع لا يقتصر علي فتيات السوشيال ميديا بل للأسف أن أغلبية الفتيات أصبحن يقلدن تقليداً أعمي ويقمن بنشر صورهن العارية وبكل بجاحة على مواقع السوشيال ميديا وكله تحت عنوان أن ذلك حرية شخصية.
خلال الأونة الأخيرة القوى الأمنية ألقت القبض على عدد كبير منهن وتم عرضهن علي جهات التحقيق وكان بينهن فتاتين إنتحلن صفة الإعلامية ولكن الكارثة التي أعلنتها التحقيقات هي ان واحدة منهن تتاجر في مخدر الأعصاب الجنسية وطبعاً بتستهدف من خلال تجارتها هذه تحقيق الثراء السريع ومحيط تجارتها كان ما بين سكان كمبوندات التجمع والأحياء الراقية ومحلات الملاهي الليلية والكافيهات واالمقبوض عليها الأخرى التي تم القبض عليها مؤخراً متورطة بتجارة المخدرات بل أنها فاقت كل حدود المنطق ووصلت أنها تقيم مصنع لتصنيع هذه الممنوعات ، وكل هذا هدفه الثراء السريع.
وللأسف الشديد ، هناك بعض الفتيات إتجهن للعمل بالحقل الإعلامي من خلال شراء وقت بأي قناة فضائية لكي تغسل ماضيها العفن مثلما رأينا نموذج “سارة خليفة “ و ”دينا فؤاد" وهؤلاء يتوهمون كذباً أنه لا يوجد رقيب أو عتيد عليهن ولكن ما نشهده من إتخاذ إجراءات قانونية حيالهم يقول عكس ما يتوهمون .. حتي تلوثت المهنة بأفعالهن المنفلتة .
الغريب أننا أصبحنا نتعامل مع مثل هذه الأفعال بمبدأ " إحنا مالنا " .. لأ .. ده إحنا " مالنا ونص " لأن ما يحدث ينكعس بالسلب علي بناتنا وأهلنا وعلي المجتمع ككل ويخرب العقول كما يخرب البيوت .
والسؤال ما هو العائد من كل هذا وذاك غير تخريب جيل بأكملة وتشويه سمعة بلد بأكملها وهذا ليس بغريب علينا وما يحدث من إنفلات علي تطبيق " سناب شات " الذي تحول هو أيضاً إلي " بيت دعارة مفتوح " كل واحدة تعرض نفسها وهناك من الخليجيين من يدفع لأنه وبكل أسف الرخص أصبح مبدأ والثراء السريع هو الغاية وشعارهن هو كل ما تتعري وتسف أكتر تكسب أكتر .
أفيقوا يرحمكم الله قبل ان يتحول المجتمع إلي ساحة لمثل هذه الأفعال الفاضحة التي تصدر للعوام .