تم إطلاق سراح رجل عن طريق الخطأ من قبل محكمة الاستئناف في مولوز بفرنسا. للاشتباه في أنه قتل شريكته في عام 2022.

وتم إطلاق سراح الرجل الذي أصاب شريكته بسلاح ناري في أوت 2022 عن طريق الخطأ قبل محاكمته.

وادعى المشتبه به دائمًا أنه تعرض لإطلاق نار عرضي أثناء التعامل مع سلاح ناري.

وقضت غرفة التحقيق، الخميس الماضي، بإعادة تصنيف الوقائع من القتل إلى القتل غير العمد.

وبذلك نسي القضاة الحكم على الحبس الاحتياطي. والمتهم الآن طليق في انتظار محاكمته.

و أكد مكتب المدعي العام في مولوز ببساطة “شروط الحكم الصادر عن غرفة التحقيق. ولم يؤكد الاحتجاز السابق للمحاكمة ولم يتخذ قرارًا بشأن إجراء رقابة قضائية يؤدي إلى إطلاق سراح الشخص المحذر”.

وعلمت بريجيت شنايدر في تتابع سريع أن المحاكم ستعيد تصنيف جريمة قتل شقيقتها سونيا على أنها قتل غير متعمد. وأنه تم إطلاق سراح الجاني المزعوم لإطلاق النار المميت هذا.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: إطلاق سراح

إقرأ أيضاً:

قلق إسرائيلي من عروض حماس العسكرية.. كيف جرى تفكيكها؟

أكد جنرال عسكري إسرائيلي، اليوم السبت، أنّ عروض حركة حماس العسكرية في قطاع غزة، أثناء تسليم الأسرى الإسرائيليين، تؤكد أنه لم يتم سحق الحركة أو تفكيك منظومتها العسكرية.

وقال العميد الاحتياطي والقائد السابق لقيادة الدفاع الجوي الإسرائيلي زفيكا هايموفيتش، في مقال نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" وترجمته "عربي21"، إنّ "الصور التي تأتي من قطاع غزة المدمر، لا تصور حماس كمنظمة منهارة أو مسحوقة أو مفككة".

وتابع هايموفيتش: "صور النصر التي كنّا نأمل في رؤيتها لم نجدها في قطاع غزة"، منوها إلى أنه "بعد 15 شهرا من الحرب وقوة النيران المتواصلة، بدأت مرحلة إطلاق سراح الرهائن".

ولفت إلى أنه على مدى أشهر، أكد كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي وقادة الحكومة للإسرائيليين، أن حماس تم تفكيكها كقوة عسكرية، وأنها فقدت معظم قدراتها، وأن قبضتها على قطاع غزة بدأت تتضاءل.

واستدرك بقوله: "الواقع على الأرض يظهر أن حماس بقيت الحاكم الوحيد لقطاع غزة، وتستغل كل مرحلة من مراحل إطلاق سراح الأسرى لتقديم عرض عسكري للحكم ولتعزيز سيطرتها، إلى جانب قدرتها على التنظيم والحفاظ على الرموز الخارجية، مثل الزي العسكري والمركبات المجهزة والتصوير الفوتوغرافي".



وتساءل: "كيف تتمكن حماس بعد كل القصف والضغط العسكري، من حشد القوات والمعدات بهذه الطريقة المنظمة، سواء من حيث الحجم أو الحالة؟"، مشددا على أن هذا يتطلب تفسيرا من قادة الجيش الإسرائيلي، وهو ما لم نسمعه بعد.

وأكد أن "صورة النصر التي سعينا إلى تحقيقها في هذه الحرب ضد حماس بعيدة المنال، وما زالت حماس صامدة، ومع مرور الوقت واستمرار عملية إطلاق سراح الأسرى، تزداد قبضتها وسيطرتها على القطاع".

ورأى الجنرال الإسرائيلي أنه حتى عندما تكتمل المرحلة الثانية من إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين، فإنه "لن تكون صورة نصر لإسرائيل"، منتقدا في الوقت ذاته التأخر في عقد صفقة لتبادل الأسرى، ما أدى إلى مقتل أسرى إسرائيليين في غزة.

وختم قائلا: "مشاعر التفاؤل والفرح بإعادة الأسرى الإسرائيليين، يجب ألا تمحو أهوال السابع من أكتوبر"، مضيفا أن "الذين أكدوا لنا أننا هزمنا حماس وتم تفكيكها، فإننا نقول لهم إن الصورة القادمة من غزة تستدعي إعادة تقييم، وسؤال أنفسهم: أين أخطأنا؟ وأين نتجه؟ وما الواقع الذي سيبقى في غزة مع الوصول لآخر دفعة من صفقات التبادل وعروض حماس العسكرية؟".

مقالات مشابهة

  • قلق إسرائيلي من عروض حماس العسكرية.. كيف جرى تفكيكها؟
  • مشاهد مؤثرة لبكاء أسير محرر من غزة بعد معرفته باستشهاد زوجته وابنته
  • شك بسلوكها.. التحقيق في اتهام شخص بألقى زوجته من الشباك بالسلام
  • “نزاهة”: التحقيق مع 396 مشتبه به في ثمان وزارات، وإيقاف 158 متهما
  • إطلاق سراح 110 أسرى فلسطينيين و3 رهائن إسرائيليين
  • بدء عملية إطلاق سراح 110 أسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال الإسرائيلي
  • الحبس عامين لطالب قتل «لاعب مصارعة» عن طريق الخطأ بالقاهرة
  • الحبس العامين والغرامة لطالب قتل لاعب مصارعة عن طريق الخطأ
  • اليوم.. محاكمة المتهم بقتل «لاعب مصارعة» عن طريق الخطأ بالقاهرة
  • اليوم.. الحكم على المتهم بدهس لاعب المصارعة الحرة على طريق مصر السويس