875 مستوطنا يقتحمون الأقصى وشرطة الاحتلال تدنس قبة الصخرة / شاهد
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلنت دائرة الأوقاف الإسلامية أن 172 مستوطنا اقتحموا #المسجد_الأقصى خلال فترة بعد الظهر، ليرتفع بذلك عدد المقتحمين اليوم إلى 875 في ثاني أيام عيد الفصح اليهودي.
وقال مقدسيون أن عناصر من #شرطة #الاحتلال الإسرائيلي اقتحموا #قبة_الصخرة في المسجد الأقصى اليوم.
⬅️ شاهد ..
مجموعة جديدة من قطعان المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك pic.
شرطة الاحتلال تبعد مرابطين عن أبواب المسجد الأقصى pic.twitter.com/1ynRwQz7IP
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) April 24, 2024عناصر من شرطة الاحتلال الإسرائيلي يقتحمون قبة الصخرة في المسجد الأقصى بالقدس المحتلة، اليوم.
pic.twitter.com/RVAStPM3de
شاهد | الجماعات الاستيطانية تواصل اقتحام المسجد الأقصى منذ ساعات الصباح في إطار اقتحامات "عيد الفصح اليهودي". pic.twitter.com/yPDOpsynn6
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) April 24, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المسجد الأقصى شرطة الاحتلال قبة الصخرة المسجد الأقصى pic twitter com
إقرأ أيضاً:
الشيخ صبري: فلسطين حقنا وكل المؤامرات تهدف إلى تسليم الأقصى لليهود
الوحدة نيوز/ اكد خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، أن “كل المؤامرات الحالية”، وحتى “صفقة القرن” التي طرحها سابقاً الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، تستهدف تسليم “الأقصى” لليهود.
وقال الشيخ صبري خلال لقاء مع جمعية “جيهان الأمة” (أهلية) حول موضوع “فلسطين حقنا” اليوم : إن “فلسطين حقنا، وعندما نقولها نتكلم باسم جميع المسلمين في أرجاء المعمورة، لا نتكلم باسم الفلسطينيين فقط، نقول حقنا بأدلة وليس مجرد عواطف”، مضيفاً: “نحن كمسلمين جميعا نحب القدس والأقصى، ولكن العاطفة هذه لا تكفي”.
وأوضح أنه “لا بد أن يكون دفاعنا عن حقنا بالأدلة والبراهين، وحقنا يتضمن مجموعة حقوق وليس جانبا معينا، وأول هذه الجوانب الحق العقدي الإيماني بأن فلسطين هي جزء من عقيدتنا”.
وحول ما تتعرض له القدس حاليا، قال صبري: “يحاول الاحتلال منع رفع الأذان، وخاصة الفجر والعشاء، بحجة أنه يزعج المستوطنين الذين أتوا غرباء لفلسطين، حاولوا منع الأذان عدة مرات وفشلوا، فإن نداء الله أكبر سيبقى قائما حتى يوم القيامة”.
ويقول الفلسطينيون إن إسرائيل، ومنذ احتلالها للقدس الشرقية عام 1967، تكثف إجراءاتها لتهويد المدينة، بما فيها المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.
وهم يتمسكون بشرقي القدس، عاصمةً لدولتهم المأمولة، استنادا إلى قرارات الشرعية التي لا تعترف باحتلال “إسرائيل” المدينة ولا بضمها إليها عام 1981، مردفاً: “مَن ينزعج من الأذان عليه أن يرحل، أما نحن فمتجذرون بأرضنا ومتمسكون بحقنا”.
وتابع: “نطمئن جميع المسلمين بأن شعب فلسطين متمسك بحقه ملتزم بدينه لن يستسلم، رغم ما حصل ويحصل الآن في غزة العزة، إننا أقوياء في حقنا لأن صاحب الحق قوي”.
وشدد صبري على أن “ثبات أهل فلسطين ثبات إيماني، ولو أن المؤامرات التي لحقت بفلسطين أصابت دولا أخرى لانقرضت، ولكن القضية الفلسطينية منذ 100 عام بقيت قائمة، لأن الأقصى في قلب فلسطين”.