أول تعليق من هنا الزاهد على ردود أفعال فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أعربت الفنانة هنا الزاهد عن سعادتها بردود أفعال الجمهور في الوطن العربي حول فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام».
وشاركت هنا الزاهد صورة عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» تجمعها بالنجم هشام ماجد، معلقة عليها قائلة: «الحمد لله سعيدة جدا بردود أفعال الناس على الفيلم، نفسي انزل كل الفيديوهات بس بجد، شكرا لكل واحد في الفيلم ده استمتعت جدا في شخصية درية، فاصل من اللحظات اللذيذة».
A post shared by Hannah El-Zahed (@hannahelzahed)
فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة
والجدير بالذكر، أن فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة نال إعجاب قطاع كبير من الجمهور، حيث حقق في الأسابيع الأولى من عرضه في السينما أكثر من 38 مليون جنيها.
تفاصيل فيلم فصل من اللحظات اللذيذةتدور أحداث فيلم فاصل من اللحظات الذيذة، في إطار كوميدي رومانسي، من خلال قصة زوجين يواجهان العديد من المشكلات في حياتهما الزوجية، حتى تدفعهما الصدفة إلى فاصل من اللحظات اللذيذة.
أبطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةفيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، يضم في بطولته، عدد من نجوم الفن أبرزهم: هنا الزاهد، هشام ماجد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، بيومي فؤاد، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم غادة إبراهيم وطه دسوقي، تأليف شريف نجيب وجورج عزمي، إخراج أحمد الجندي.
اقرأ أيضاًبـ 7 ملايين جنيه.. فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يحتل المركز الثاني في شباك التذاكر
بعد 5 أيام.. فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة» يحصد إيرادات 24.3 مليون جنيه
«فيلم العيد».. هشام ماجد يروج لفيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل من اللحظات اللذيذة هنا الزاهد وهشام ماجد هشام ماجد فاصل من اللحظات اللذيذة فاصل م اللحظات اللذيذة 2024 فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة هشام ماجد فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني يعلق على أفعال ترتكبها إسرائيل تعجّل بزوالها
صرح مساعد القائد العام للحرس الثوري الإيراني للشؤون السياسية، يد الله جواني، بأن إطالة إسرائيل لأمد الحرب لا يؤدي لتحقيق أهدافها بل يعجل بزوال "هذا الكيان الغاصب قاتل الأطفال".
وخلال مشاركته في مراسم إحياء اليوم الوطني لـ "مقارعة الاستكبار العالمي" ويوم الطالب في إيران، أشار مساعد القائد العام لحرس الثورة الاسلامية للشؤون السياسية إلى أن "مسؤولي الكيان الصهيوني اعترفوا بانفسهم أنهم وبعد 13 شهرا من هذه الحرب غير المتكافئة، لم يحققوا أيا من أهدافهم".
وأضاف أن "العدو الصهيوني يحاول بإجرامه والإبادة الجماعية والحصار والتجويع واغتيال قادات المقاومة أن ينال من عزيمة الشعب وجعل فجوة بينه وبين المقاومة، إلا أن ذلك يثبت إرادة الشعب والمقاومة في الاستمرار بالنضال وفضح جرائم هذا الكيان حتى تحقيق النصر".
وتابع جواني أنه "على الرغم من التجييش الإعلامي لصالح سرديات الصهاينة عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، إلا أن ذلك لم يفلح من منع الحراك الطلابي عبر العالم والذي وصل إلى جامعاتهم من التنديد بجرائم الكيان الصهيوني ودعم القضية الفلسطينية ونصرة المظلوم".
كما أوضح بأن "الشعب الإيراني الذي أصبح ملهما لأحرار العالم في مناهضة الاستكبار والظلم، يتحرك الآن في الاتجاه الصحيح لإرساء أسس نشوء الإسلام وحضارته، وتظهر هذه التحركات أن المستقبل للإسلام والمسلمين والمستضعفين".
ولفت إلى أن "الأعداء يستهدفون الإيمان والأمل في المجتمع لأنهما مصدر إحياء حركات مناهضة الاستكبار، موضحا بأن حركة الشعب الإيراني القائمة على الدين كانت مبنية على خطة توحيدية في سبيل الله، لذا فإن صحة هذه الحركة مضمونة، ولا ينبغي للمرء أن يتردد ولا يتأثر بحرب العدو الناعمة".
وأضاف أن "التجارب التاريخية أثبتت أن الوقوف والقتال ضد أمريكا ومحاولة إزالة الورم السرطاني في المنطقة (إسرائيل) هو طريق صحيح".
وأكد أن "الرد على العدو من قبل أبناء الشعب الإيراني في القوات المسلحة، بما فيها حرس الثورة الاسلامية والجيش ليس شعارا، بل حقيقة مؤيدة، مشيرا إلى أن الأعداء اليوم يشعرون بالقلق من التغيرات الميدانية والإخفاقات المتلاحقة مقابل تعزيز قوة واقتدار الشعب الإيراني والمقاومة".
وأشار جواني إلى أنه "ينبغي على الأمريكيين والأوروبيين أن يلاحظوا صحوة الشعوب الإسلامية، لأن جبهة المقاومة تمتلك حاضنة شعبية واسعة ولن تنهار أمام هذا الكيان الغاصب".