من أمام معبر رفح.. اكسترا نيوز ترصد استمرار دخول المساعدات لقطاع غزة
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
رصد عبد المنعم إبراهيم، مراسل فضائية "إكسترا نيوز"، مستجدات إرسال شاحنات المساعدات الإنسانية والطبية إلى قطاع غزة، قائلا: بعد مرور أكثر من 200 يوم على الحرب مازالت آلة الحرب الإسرائيلية تواصل حصد أرواح أهالي قطاع غزة دون تفرقة بين نساء وأطفال ورجال وشيوخ.
وأضاف مراسل "إكسترا نيوز"، خلال مداخلة هاتفية من أمام معبر رفح، أن الدولة المصرية تبذل جهود حثيثة من أجل إرسال المساعدات الإنسانية لأهالي غزة لرفع جزء من المعاناة الإنسانية التي يعيشها أهالي القطاع نتيجة للحصار الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 7 أكتوبر.
وكشف عن أنه منذ بداية الشهر الجاري وصلت إلى قطاع غزة 3700 شاحنة تحمل المساعدات الغذائية والمواد الطبية والخيام والمستلزمات التي يحتاجها الأهالي في قطاع غزة، بالإضافة إلى مرور 123 شاحنة وقود وغاز لدعم القطاع الطبي والمستشفيات والمخابز في القطاع من أجل العمل مجددا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المساعدات الانسانية الحرب الإسرائيلية قطاع غزة غزة أهالي القطاع قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الصناعة الإماراتي: الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي
أكد الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الامارات على أهمية قطاع الطاقة ودوره الأساسي في الاقتصاد العالمي، مشددًا على ضرورة تبني نظرة واقعية وإيجابية تجاهه.
وقال الدكتور سلطان الجابر في حديثه لصحيفة فايننشال تايمز
: "نستطيع إعادة قطاع الطاقة إلى المكانة التي يستحقها، فالطاقة كانت ولا تزال العمود الفقري للاقتصاد العالمي، وبغض النظر عن وجهات النظر المختلفة، ستظل الطاقة أساسية لكل ما نقوم به".
وذكر الوزير الإماراتي قائلا : "لقد بدأنا نرى ما كنا نحاول تحقيقه بالفعل، وهو تبني نظرة واقعية وإيجابية لقطاع الطاقة. وبدلاً من محاولة الحدّ من استهلاك الطاقة، ينبغي الاعتراف بحق البلدان النامية في الحصول على طاقة بأسعار معقولة تساعدها على تحقيق التقدم والازدهار الذي وصلت إليه الدول المتقدمة".
وأضاف أن إيصال هذه الرؤية الواقعية لقطاع الطاقة كان أحد الأهداف الأساسية لمؤتمر (COP28)، مشيرًا إلى أن مؤتمرات الأطراف كانت بحاجة إلى تصحيح المسار، لأن الأفكار المطروحة سابقًا كانت غير واقعية، حيث لم يكن قطاع الطاقة يُعتبر جزءًا من الحل.
وختم الدكتور سلطان الجابر تصريحاته قائلا : أن حل مشكلة الاحتباس الحراري لا يمكن أن يتم باستبعاد قطاع الطاقة من الحلول، بل يتطلب صياغة سياسات عالمية واقعية وعملية، والاستفادة من التكنولوجيا، وتبني نظرة إيجابية لقطاع الطاقة بما يدعم التنمية الاقتصادية عالميًا.