أكاديمية البحث العلمي تعلن بدء قبول مقترحات بحثية في جميع مجالات العلوم
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن بدء قبول مقترحات بحثية في كافة مجالات العلوم للأعوام 2025 – 2027، وذلك ضمن بروتوكول التعاون العلمى والتكنولوجي بين الأكاديمية وأكاديمية العلوم التشيكية.
وستقوم أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بتمويل المشروعات بالتعاون مع الجانب التشيكي طبقًا للشروط والبنود المُعلنة وتقوم الأكاديمية بتمويل كل مشروع بمبلغ 150 ألف جنيه سنويًا، وعلى السادة الباحثين الراغبين في الاشتراك في البرنامج التسجيل إلكترونيًا على الموقع الرسمي لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا http://submission.
ومن ضمن الشروط أن ينتمي الباحث الرئيسي المصري والباحث المناوب للفريق البحثي إلى نفس الجامعة أو المركز البحثي، أما بالنسبة لبقية أعضاء الفريق فيمكن أن ينتموا إلى جهات مختلفة، كما يجب أن يتقدم الباحث المصرى والباحث التشيكي بالمقترح في نفس الوقت كل في جانبه مع ضرورة إرفاق خطاب من الجهة البحثية المصرية بالموافقة على التقدم بالمشروع وكذلك ختم الصفحة الأولى من المشروع من الجانب المصري والجانب التشيكي، ويُسمح للجامعات الخاصة المعتمدة بجمهورية مصر العربية شأنهم في ذلك شأن الجامعات الحكومية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التكنولوجيا البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
«تريندز»: البحث العلمي مفتاح لفهم تعقيدات العالم
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظم مركز تريندز للبحوث والاستشارات، جلسة حوارية بعنوان «دور البحث العلمي في قراءة الأحداث وفهم التطورات العالمية الراهنة»، وذلك ضمن موسمه الثقافي للعام 2024، وفي إطار حرصه على الوقوف على المستجدات البحثية العالمية موضوعاً وأسلوباً.
شارك في الجلسة نخبة من الخبراء والباحثين من مركز تريندز، بحضور المستشار بلال صعب، رئيس برنامج الدراسات الأمريكية الشرق أوسطية، الذي انضم حديثاً لأسرة «تريندز»، ورؤساء القطاعات، إلى جانب مجموعة من الباحثين الشباب.
وأكد المشاركون في الجلسة أهمية دور البحث العلمي المحوري في فهم تعقيدات العلاقات الدولية واتخاذ قرارات مستنيرة.
وشددوا على أهمية البحث العلمي في تحليل البيانات، وتقييم المخاطر، وتوقع الاتجاهات المستقبلية، مما يساهم في رسم استراتيجيات فعالة للتعامل مع التحديات العالمية.
وشهدت الجلسة نقاشاً بناءً حول مختلف القضايا التي تم طرحها، حيث تبادل المشاركون الأفكار والخبرات من أجل الوصول إلى فهم أفضل للقضايا والأحداث الراهنة.
وتناولت النقاشات موضوعات متنوعة شملت التطورات السياسية والاقتصادية في المنطقة العربية والعالم، والتحديات التي تواجهها الدول في ضوء المتغيرات العالمية المتسارعة، ودور البحث العلمي في دعم جهود التنمية المستدامة، وأهمية تعزيز ثقافة البحث العلمي، وتبادل الأفكار للوصول إلى فهم أفضل.