تمثل صحة الكلى أهمية كبيرة لصحة الجسم بشكل عام، وذلك لأنها تعمل على ترشيح نحو 180 لتراً من الدم، كما تساعد على التحكم في التوازن الكيميائي للجسم.

الوقاية من أمراض الكلى

وأوضّحت مستشفى أجياد الطوارئ في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن طرق الوقاية من أمراض الكلى تتمثل في:

- التحكم في الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري.

- تناول الغذاء الصحي المتوازن.

- الإمتناع عن التدخين.

- تجنب الإفراط في تناول الأدوية دون وجود وصفة طبية.

- المحافظة على النشاط البدني.

وظائف الكلى

 - تساعد في الحفاظ على صحة العظام.

 - ترشح نحو 180 لتراً من الدم.

-  تساعد على التحكم في التوازن الكيميائي للجسم.

 - تساعد في تكوين خلايا الدم الحمراء.

 - تفرز هرمونات لتنظيم ضغط الدم.

نصائح للوقاية من حصى الكلى

- ينصح بشرب كمية كبيرة من السوائل تصل إلى 3 لتر.

- ينصح المرضى الذين يعانون من حصيات الأوكزالات، أن يقللوا من تناول المياه الغازية والشوكولاتة والمكسرات.

- ينصح المرضى الذين يعانون من حصيات السيستين، أن يقللوا من تناول السمك.

- ينصح المرضى الذين لديهم حصيات كلسية، أن يقللوا من تناول الحليب ومشتقاته.

- ينصح المرضى الذين يعانون من حصيات حمض البول أن يقللوا من تناول اللحم والدجاج والسمك.

عوامل الإصابة بأمراض الكلى

- الأمراض المزمنة ارتفاع ضغط الدم، السكري، السمنة.

- الإصابة بتضخم البروستاتا.

- التهابات المسالك البولية المتكررة ولفترات طويلة دون علاج.

- أمراض القلب والأوعية الدموية.

- الإصابة بحصوات الكلى.

- الإصابة بالتهاب الكبد بي وسي.

- الإصابة بالذئبة الحمراء.

- تاريخ عائلي للإصابة بمرض الكلى المزمن المتقدم أو الوراثي.

- وجود دم في البول غير معروف سببه.

- تناول الأدوية لفترات طويلة وخاصة التي تؤثر على الكلى مثل الليثيوم أو الأميبرازول أو العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهابات.

أعراض مرض الكلى

في المراحل الأولية من المرض لا توجد أية أعراض، لأن الجسم يكون قادر على التعامل مع انخفاض وظائف الكلى.

في المراحل المتقدمة يتم ملاحظة الأعراض التالية:

- تورم الكاحلين أو القدمين أو اليدين نتيجة احتباس الماء.

- صعوبة النوم (الأرق).

- فقدان الوزن وضعف الشهية.

- حكة في الجلد.

- ضيق في التنفس.

- تشنجات.

- تعب وإرهاق.

- الشعور بالمرض.

- دم في البول.

- الصداع.

- كثرة التبول خاصة أثناء الليل.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أمراض الكلي الوقاية من أمراض الكلى أمراض الکلى

إقرأ أيضاً:

عوامل قادرة على التنبؤ بإصابتك بمرض السكري

 

كشفت دراسة علمية واسعة النطاق، عن 4 عوامل تتنبأ بالإصابة بمرض السكري خلال 10 سنوات، والتي معظمها لا علاقة له بالوزن.

وشرع الباحثون، في الدراسة التي شملت ما يقرب من 45 ألف مشارك، في تحديد ما يدفع التقدم من مرحلة ما قبل السكري إلى مرض السكري.

واكتشفت الدراسة أن عوامل مثل العمر والجنس ومستويات الغلوكوز في البلازما أثناء الصيام أو كمية السكر في الدم، تلعب جميعها دورا مهما أيضا في الإصابة بمرض السكري، وفقا لموقع “TimesNowNews”.

وفي الدراسة، التي نُشرت يوم الخميس الماضي، في مجلة “غاما” العلمية، كان متوسط ​​عمر المشاركين 43.7 عاما، بمتوسط ​​مؤشر كتلة الجسم 28.9، والذي يعتبر زيادة في الوزن.

وقد تراوحت مستويات الغلوكوز في بلازما الدم الصائم لدى المشاركين من الطبيعي (70 – 100 ملليغرام / ديسيلتر) إلى المتدهور (100 – 125 ملليغرام/ ديسيلتر)، ما وضع المجموعة الأخيرة في منطقة ما قبل السكري، إذ يرتفع سكر الدم لكن ليس في النطاق السكري.

وعلى مدى فترة متابعة متوسطة بلغت قرابة 7 سنوات، أصيب 8.6% من المشاركين بالسكري، وقدّر الباحثون في الدراسة أن هذا الرقم سيكون بنسبة 12.8%، في غضون 10 سنوات.

وكان من بين النتائج المذهلة، بشكل خاص في الدراسة، أن أي مستوى لسكر الدم الصائم خارج النطاق الضيق من 80 إلى 94 ملليغرام/ديسيلتر، حتى لو كان لا يزال يعتبر طبيعيا، كان مرتبطا بارتفاع خطر الإصابة بالسكري.

كما ارتبطت فئات مؤشر كتلة الجسم غير الطبيعية، بما في ذلك أولئك الذين يعتبرون ناقصي الوزن، بزيادة المخاطر.

كذلك وجد الباحثون، أن الرجال هم أكثر عُرضة للإصابة بمرض السكري من النساء، في حين ارتبط التقدم في السن أيضا بمخاطر أعلى.

والجدير بالذكر أن الدراسة كشفت عن علاقة تراكمية مهمة بين المتغيرات الرئيسية، وخاصة بين مستويات سكر الدم الصائم ومؤشر كتلة الجسم، فعلى سبيل المثال، كانت المرأة التي يتراوح عمرها بين 55 و59 عاما ولديها مؤشر كتلة الجسم من 18.5 إلى 24.9، ومستوى سكر الدم الصائم من 95 إلى 99 ملليغرام/ ديسيلتر، لديها فرصة بنسبة 7% للإصابة بمرض السكري في غضون 10 سنوات.

ولكن إذا ارتفع مؤشر كتلة الجسم لدى المرأة إلى 30 – 34.9، فإن خطر الإصابة لديها يتضاعف تقريبا إلى 13%، وإذا ارتفع مستوى سكر الدم الصائم لديها أيضا إلى 205 – 209 ملليغرام/ ديسيلتر، فإن خطر الإصابة لديها يرتفع إلى 28%.

وكان أحد قيود الدراسة، هو أن أكثر من 87% من المشاركين كانوا من أصحاب البشرة البيضاء، ما يترك تساؤلات حول كيفية تفاعل العرق والانتماء العرقي مع عوامل أخرى، لزيادة أو تقليل خطر الإصابة بمرض السكري.

مقالات مشابهة

  • مخاطر صحية عند تناول كميات كبيرة من بذور الشيا.. لا ينصح بها لمرضى السكر
  • تأثير الأطعمة السكرية على صحة البشرة وطرق الوقاية
  • أضرار الجلوس لفترات طويلة وتأثيرها على صحة الجسم وطرق الوقاية
  • تأثير تناول الناجتس على صحة الأطفال
  • مرض التيتانوس «Tetanus».. الأعراض وطرق الوقاية
  • مفاجأة .. ماء الثوم يعالج مرضا خطيرا ويسبب الوفاة| وهذه خطوات التحضير
  • كنوز غذائة تساهم في الوقاية من أمراض قاتلة..اكتشفها الآن
  • عوامل قادرة على التنبؤ بإصابتك بمرض السكري
  • احترس .. أخطاء شائعة في علاج فقر الدم
  • طبيب يحذر من أسوأ عادة صحية قبل النوم.. فيديو