السياحة لـرؤيا: تراجع زوار مدينة جرش الأثرية 62.9% خلال الربع الأول من العام الجاري
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
بلغ حجم خسائر انخفاض عدد زوار موقع مدينة جرش الأثرية 711 ألف دينار خلال الربع الأول من العام الجاري
وصل عدد زوار موقع مدينة جرش الأثرية خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 45,388 زائراً، منهم 35,289 زائر أجنبي و 10,099 زائر أردني، بتراجع مقداره 62.9٪ مقارنة بذات الفترة من العام الماضي، وفق بيانات لوزارة السياحة اطلعت عليها "رؤيا".
ووفق بيانات الوزارة الرسمية بلغ عدد زوار مدينة جرش الأثرية خلال الربع الأول من العام الماضي 122,253 زائر، منهم 106,395 زائر أجنبي و15,858 زائر أردني.
اقرأ أيضاً : أسعار الذهب تسجل قفزة في الأردن الأربعاء
ويبلغ سعر تذكرة الدخول إلى الموقع الأثري لمدينة جرش للأردنيين نصف دينار، فيما يبلغ سعر تذكرة الدخول للأجانب 10 دنانير.
وبالنظر إلى سعر تذكرة دخول الزائر الأجنبي إلى الموقع والبالغة 10 دنانير، ومقارنة ذلك بانخفاض عدد الزوار خلال الربع الأول فقد بلغ حجم خسائر انخفاض عدد زوار موقع مدينة جرش الأثرية 711 ألف دينار خلال الربع الأول من العام الجاري.
وتعد مدينة جرش الأثرية الواقعة على بعد حوالي 48 كم من العاصمة إحدى أهم المدن الأثرية في العالم ويعود تاريخ المدينة إلى زمن تأسيسها في عهد الاسكندر الكبير في القرن الرابع قبل الميلاد.
ونعمت المدينة بالهدوء والاستقرار والسلام وتأثرت كثيرا بالحضارة الرومانية وأصبحت من المدن العشرة (الديكابوليس ).
وما زالت المدينة القديمة محافظة على معالمها من شوارع وأعمدة ومسارح وكنائس وهياكل وحمامات وأسوار تعود لمختلف العصور.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: السياحة خسائر الاقتصاد جرش الآثار سياحة خلال الربع الأول من العام الجاری عدد زوار
إقرأ أيضاً:
وزارة التنمية الإدارية تعرض إنجازاتها خلال الربع الأول من عام 2025
دمشق-سانا
التنظيم المؤسسي عبر إعداد رؤية تطويرية لإعادة هيكلة الجهات العامة، ودراسات متكاملة لدمج ونقل الجهات الفرعية بين الجهات العامة، ومقترحات لتعديل الهياكل التنظيمية لسبع وزارات رئيسية، إضافة إلى خطة لإطلاق قسم تبسيط الإجراءات الإدارية، أبرز ما قامت به وزارة التنمية الإدارية خلال الربع الأول من العام الجاري.
وأوضحت وزارة التنمية في منشور عبر قناتها على التلغرام أن إنجازاتها خلال هذه الفترة شملت أيضا إنشاء قاعدة بيانات وطنية تضم جميع العاملين في القطاع الحكومي، وتفعيل مراكز خدمة الموارد البشرية في عدة محافظات، وإطلاق مشروع أرشفة سجلات العاملين التاريخية وضمان حفظها بشكل آمن، كما بدأت بالإجراءات التنفيذية لتعزيز عمليات الأتمتة والتحول الرقمي.
وعلى صعيد تنمية الموارد البشرية، وضعت الوزارة خطة لنهج تدريبي متكامل بدأت تنفيذها، وتتضمن التدريب الحضوري والإلكتروني، والندوات الحوارية المفتوحة، وبرامج الدبلوم والماجستير المهنية بالتنسيق مع جامعات ومعاهد عليا، إضافة إلى تنفيذ تدريبات وندوات تضم 1205 متدربين من كل الجهات العامة، ومشاركة من كبار المسؤولين، وشاغلي مراكز عمل من كل المستويات الإدارية، كما تم تجهيز وإطلاق ثلاثة مراكز تدريبية بسعة استيعابية تصل إلى 48 دورة تدريبية شهرياً في محافظتي دمشق وحلب، وإعداد خطة لإطلاق منصة “ركاز” للتدريب الإلكتروني.
وفي مجال التوظيف والاستقطاب، قامت الوزارة بإعداد دراسة لإعادة العاملين المفصولين، بسبب مشاركتهم في الثورة، وفق معايير واضحة وشفافة، وبدأت تنفيذها في وزارة التربية والتعليم، كما تم التحضير لإطلاق المنصة الإلكترونية “بناة” التي تهدف إلى استقطاب الكفاءات الوطنية وربطها بالمؤسسات الحكومية.
وعملت الوزارة على إعداد وثيقة موحدة متضمنة المعايير الأساسية لقياس الأداء الفردي وفق الفئة الوظيفية، وذلك في مجال تقييم الموارد البشرية، وفيما يتعلق بالدراسات والأبحاث الإدارية تم إعداد خارطة التوجيهات الإستراتيجية لوزارة التنمية الإدارية، وخطة متكاملة لمعالجة الترهل الإداري والبطالة المقنعة، وخطة لصياغة قانون الوظيفة العامة لطرحه بديلاً عن القانون الأساسي للعاملين في الدولة.
تابعوا أخبار سانا على