أوضحت وزارة الموارد البشرية التنمية الاجتماعية، عن 3 إجراءات وظيفية يحظر تطبيقها ضد المشمولين ببرنامج حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا.
وقالت عبر حسابها على "إكس": يحظر اتخاذ أي من الإجراءات الوظيفية الآتية ضد المشمول بالحماية إذا كانت تتعلق بالأسباب التي قررت الحماية من أجلها:
أخبار متعلقة الحكم على وافد بالسجن 5 سنوات وغرامة 150 ألف ريال لتحرشه بامرأةبعد رصد مخالفات.

. التحقيق مع منظمي معرض توظيف بالشرقيةالوظائف التعليمية بالشرقية.. بدء إجراءات التوظيف المكاني لـ 1462 مرشحًاإنهاء العلاقة الوظيفية.أي قرار يغير من مركزه القانوني أو الإداري، ويترتب عليه الإنقاص من حقوقه، أو حرمانه منها، أو تشويه مكانته أو سمعته.أي إجراء وظيفي تعسفي أو دعوى أو عقوبة تأديبية. إجراءات وظيفية يُحظر ممارستها على المشمولين بنظام حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا.#حمايتك_واجبنا https://t.co/Rc9VHg4nnf pic.twitter.com/ZUtr4yTGJD— وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية (@HRSD_SA) April 24, 2024 برنامج حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا
أقر النائب العام رئيس مجلس النيابة العامة الشيخ سعود بن عبدالله المعجب إنشاء "مركز برنامج حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا" إنفاذاً للمادة الرابعة من نظام حماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا.
ويهدف المركز إلى توفير الحماية العدلية للأشخاص المشمولين بالحماية من أي تهديد أو خطر أو ضرر قد ينالهم، بكل أو بعض أنواع الحماية المنصوص عليها في المادة الرابعة عشر من النظام وهي: الحماية الأمنية. وإخفاء بياناته الشخصية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: برنامج حماية المبلغين حمایة المبلغین والشهود والخبراء والضحایا

إقرأ أيضاً:

إدمان الأجهزة لدى الأطفال.. 7 علامات تحذيرية وحلول فعالة

في عصر التكنولوجيا، أصبحت الأجهزة الإلكترونية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، تسهّل التعلم، وتوفر الترفيه، وتربط العالم ببعضه. لكن عندما يتحول استخدامها من مجرد أداة تعليمية أو ترفيهية إلى هوس يسيطر على حياة الطفل ويؤثر على صحته الجسدية والنفسية، يصبح الأمر مثيرًا للقلق، فكيف يمكن للوالدين معرفة ما إذا كان طفلهم يعاني من إدمان الأجهزة الإلكترونية؟

وبحسب المستشار والباحث في المهارات أنس محمد الجعوان، هناك عدة مؤشرات واضحة قد تنذر بأن استخدام الطفل للأجهزة الذكية قد تحول إلى إدمان، وأولى هذه العلامات هي الانشغال الدائم بالأجهزة، حيث يمضي الطفل معظم وقته أمام الهاتف أو الجهاز اللوحي، حتى أثناء الوجبات العائلية أو قبل النوم، مما قد يعكس تعلقًا غير صحي بها. يرافق ذلك نوبات من الغضب أو الانفعال الشديد عند منعه من استخدامها، حيث يصبح الطفل عصبيًا أو حتى عدوانيًا عند تقليل وقت الشاشة، مما يشير إلى فقدانه السيطرة على سلوكه عند الحرمان منها.

كما يظهر إهمال واضح للأنشطة الأخرى، إذ يصبح الطفل غير مهتم باللعب في الخارج أو ممارسة هواياته المفضلة أو حتى التفاعل مع أفراد العائلة، ومع مرور الوقت، قد يؤدي ذلك إلى تراجع الأداء الدراسي، حيث يبدأ الطفل بفقدان التركيز في دراسته، وتتراجع درجاته، ويهمل واجباته المدرسية بسبب انشغاله المستمر بالأجهزة الإلكترونية.

ومن العلامات التي لا يمكن تجاهلها اضطرابات النوم، إذ يفضل بعض الأطفال السهر لوقت متأخر بسبب استخدام الأجهزة، مما يؤدي إلى صعوبة في النوم نتيجة التعرض المستمر للشاشات وتأثيرها على الدماغ، ويزداد الأمر سوءًا إذا كان الطفل يستخدم الأجهزة للهروب من الواقع، فيجد فيها ملاذًا لتجنب المشكلات العائلية أو الاجتماعية، أو للتخفيف من مشاعر القلق والتوتر بدلاً من مواجهتها وحلها.

ومن المؤشرات التي تدل على وعي داخلي لدى الطفل بأن استخدامه للأجهزة مفرط، الكذب بشأن وقت الشاشة، حيث يبدأ بإخفاء مدة استخدامه للأجهزة أو خداع والديه بشأن الوقت الذي يقضيه عليها، لكنه غير قادر على التوقف بمفرده.
كيف يمكن للوالدين التعامل مع هذه المشكلة؟

لحل هذه المشكلة، من المهم أن يضع الآباء قواعد واضحة لاستخدام الأجهزة، مثل تحديد أوقات معينة لاستخدامها ومنعها أثناء الوجبات أو قبل النوم، كما يجب تقديم بدائل ممتعة للطفل، مثل تشجيعه على ممارسة الرياضة، أو القراءة، أو اللعب مع الأصدقاء لتعويض الوقت الذي كان يقضيه أمام الشاشة.

ومن العوامل المهمة في الحد من الإدمان، أن يكون الآباء قدوة حسنة، فإذا كان الوالدان مدمنين على أجهزتهم، فمن الصعب إقناع الطفل بالتقليل من استخدامها؛ لذا، يجب تقليل استخدام الأجهزة أمام الأطفال لتعزيز السلوك الإيجابي لديهم.

كذلك، يمكن استخدام تطبيقات المراقبة الأبوية، لكن دون اللجوء إلى الأسلوب السلطوي الصارم، لأن ذلك قد يدفع الطفل للتمسك بالأجهزة أكثر بدلاً من التقليل منها، وفي الحالات الشديدة، قد يكون من الضروري استشارة مختص في علم النفس أو التربية، إذا كان الإدمان يؤثر بشكل كبير على حياة الطفل وسلوكه.
التكنولوجيا ليست العدو.. لكن التوازن هو الحل!

في النهاية، لا يمكن اعتبار الأجهزة الإلكترونية مشكلة بحد ذاتها، بل أن الإفراط في استخدامها هو ما يؤدي إلى آثار سلبية على صحة الطفل النفسية والجسدية، ومن خلال الملاحظة الدقيقة والتدخل المبكر، يمكن للوالدين مساعدة أطفالهم على تحقيق توازن صحي بين التكنولوجيا والحياة الواقعية، مما يضمن لهم نمواً سليماً في بيئة متوازنة تجمع بين التعليم والترفيه والتفاعل الاجتماعي.

جريدة الرياض

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يحظر التنقل بين شمال قطاع غزة وجنوبه
  • جيش الاحتلال يحظر انتقال سكان غزة على محور صلاح الدين
  • شريف إكرامي يشيد ببرنامج قطايف لـ سامح حسين.. ماذا قال؟
  • وزير المالية: اتخذنا إجراءات فعالة لدعم السلع التموينية وتعزيز برامج الحماية الاجتماعية
  • المالية النيابية تحسم الامر: جداول الموازنة لن تتضمن درجات وظيفية
  • حفاظاً على البيئة.. إقليم كوردستان يحظر صيد الأسماك 3 اشهر
  • جداول الموازنة لن تتضمن درجات وظيفية
  • إدمان الأجهزة لدى الأطفال.. 7 علامات تحذيرية وحلول فعالة
  • مواطن من المحلة يفوز بـ سيارة جديدة في حلقة اليوم ببرنامج مدفع رمضان
  • أشرف عبد الباقي مشيدا ببرنامج "قطايف": سامح حسين جدع ويعتمد عليه