الخارجية الأمريكية تحذر باكستان من احتمال التعرض لعقوبات بسبب تعاملاتها مع إيران
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر النائب الأول للمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية "فيدانت باتيل" باكستان من احتمال التعرض لعقوبات أمريكية بسبب تعاملاتها مع إيران.
وقال باتيل في تصريحات صحفية أدلى بها فيما يتعلق بهذا الشأن ونشرت اليوم "إننا سنستمر فى اتخاذ إجراءات ضد شبكات نشر أسلحة الدمار الشامل وضد أى أنشطة تمارس فى أى مكان لشراء أسلحة دمار شامل، وبوجه عام، فإننا ننصح أى أحد يفكر فى إجراء تعاملات مع إيران، بعدم المضى قدما فى ذلك، لأن هذا سيعرضه لاحتمال التعرض لعقوبات أمريكية، ولكن فى نهاية المطاف فإنه يمكن للحكومة الباكستانية التحدث بشأن مساعيها فى مجال سياستها الخارجية".
وأضاف فيدانت باتيل قائلا "إنه تم فرض عقوبات على كيانات تسعى لنشر أسلحة دمار شامل، وإن هذه الكيانات تتواجد فى الصين وبيلاروس، وقد لاحظنا أنها تقوم بإمداد معدات ومواد أخرى لدعم برنامج باكستان للصواريخ الباليستية".
ولفت النائب الأول للمتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إلى الزيارة التى قام بها الرئيس الإيرانى لباكستان وتم خلالها توقيع مذكرات تفاهم بين البلدين، حيث أكد قائلا "إننا ننبه كل من يفكر فى توقيع صفقات مع إيران إلى أن ذلك سيجعله عرضة لخطر العقوبات الأمريكية ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الأمريكية باكستان إيران مع إیران
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من تصعيد الاحتلال عدوانه البري في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الخارجية الفلسطينية، إنها تطالب بمزيد من الضغط الدولي لوقف الإبادة وفتح المعابر ووقف تهجير سكان مخيمات شمال الضفة الغربية.
وأضافت "الخارجية الفلسطينية" في خبر لها، اليوم الاثنين، إنها تنظر بخطورة بالغة لتوسيع جيش الاحتلال اجتياحه البري لقطاع غزة، وحشد المزيد من قواته وآلياته الحربية للمشاركة في حرب الإبادة والتهجير ضد أهل قطاع غزة، بما يرافق ذلك مع إغلاق للمعابر ومنع دخول شحنات المساعدات والغذاء والدواء وتصاعد جرائم القتل والمجازر الجماعية واستهداف للمدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى، كما يحدث في حي تل السلطان بمدينة رفح وغيرها من المناطق.
وحذرت الخارجية الفلسطينية من تداعيات تصعيد الاحتلال لجرائم التطهير العرقي وهدم المنازل بالجملة في شمال الضفة الغربية المحتلة ومخيماته، وتوسيع رقعة النزوح القسري لعشرات آلاف المواطنين الذين أصبحوا بلا مأوى، ويتعرضون لأبشع أشكال المعاناة خاصة في شهر رمضان المبارك.