ابنة سوسن بدر تخطف الأنظار فى احتفالية مركز راشد.. صور
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
حرصت الفنانة سوسن بدر على اصطحاب ابنتها إلى الإمارات لحضور تكريمها فى احتفالية مركز راشد لاصحاب الهمم.
ويعد هذا أحدث ظهور لابنة سوسن بدر التى خطفت الأنظار إليها أثناء الاحتفالية.
وقد أشادت سوسن بدر بأداء النجمة سوزان نجم الدين في مسلسل “الحشاشين”، والذي عٌرض رمضان الماضي وحقق دورها فيه ردود أفعال واسعة في أنحاء الوطن العربي.
وقالت سوسن بدر، إنها تحب جميع أعمالها وتتابعها باستمرار، ولكن هذا العام في شخصية ألينار وصفتها بأنها وصلت لحالة من النضج وفهم للشخصية استثنائي، متابعة أنها متأكدة أن سوزان نجم الدين قد اخترعت طريقة الأداء التي قدمتها في الدور.
واضافت أنها استمتعت بأدائها في العمل للغاية، مشددة على أنها أحبت المسلسل بشكل عام ولكن سوزان على وجه الخصوص أداؤها كان جميلا.
فيما أكدت سوزان نجم الدين أن سوسن بدر نجمة كبيرة وقدوة بكل تأكيد، وردت سوسن بدر عليها أنها أفضل من هذا بكثير.
سوسن بدر وابنتهاالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سوسن بدر سوسن بدر اعمال سوسن بدر سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
ابنة رونالد ريغان: حلم كاليفورنيا ذهب أدراج الرياح بسبب أخطائنا
كتبت باتي ديفيس ابنة الرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان مقالا في صحيفة نيويورك تايمز تنعى فيه الحال الذي وصلت إليه لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا، إثر الحرائق التي أحالت مؤخرا حي المشاهير الراقي باسيفيك باليساديس في مدينة ماليبو إلى رماد.
واستهلت ابنة ريغان مقالها بذكرياتها في مزرعة ماليبو التي قضت فيها معظم سنوات طفولتها، وقالت إن المزرعة كانت هي المكان الذي تقضي فيه عطلات نهاية الأسبوع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2موقع أميركي: حراك الطلاب لأجل غزة ما يزال قويا رغم القمعlist 2 of 2هل تستطيع إسرائيل التخلص من اعتمادها على أميركا؟end of listوأضافت بنبرة طغى عليها الحنين إلى الماضي "كنا نعيش في باسيفيك باليساديس، حيث كنا نشعر بالهدوء الشديد، لدرجة أننا كنا نحس وكأننا في ملجأ سري يحجب عنا ضوضاء وسط المدينة وازدحامها".
باتي ديفيس نجلة الرئيس الأميركي الراحل رونالد ريغان (رويترز) حلم انتهىكانت تلك لوس أنجلوس أيضا، لكن كل ذلك قد اختفى الآن، وباتت كاليفورنيا حلما تذروه الرياح، هكذا تقول ديفيس قبل أن تضيف أن أحياء المدينة أصبحت أشبه ما تكون بساحة حرب بفعل شراسة النيران، كما تُظهر ذلك المشاهد المصورة.
وذكرت أن الجميع يحاول تجاوز الحزن والصدمة و"الحقيقة أننا فقدنا كل شيء".
وقالت "ظننت ذات مرة أن الأرض التي أحببتها كثيرا ستدوم إلى الأبد، لكنني لم أتخيل أنها سوف تستشيط غضبا وتئن تحت وطأة إهمال البشر وجشعهم، وتتحول إلى فوضى بسبب ادعائنا بجهل أن باستطاعتنا المضي في ضخ السموم في الغلاف الجوي دون أن يكون لذلك عواقب".
إعلانواستشهدت بمقال رأي كانت نيويورك تايمز قد نشرته أواخر 2021 تحت عنوان "بطاقات بريدية من عالم يحترق" تناول قصص 193 دولة تُظهر كيف يعيد تغير المناخ تشكيل الواقع في كل مكان، من الشعاب المرجانية المحتضرة في جزر فيجي إلى الواحات التي تختفي بالمغرب وما هو أبعد من ذلك بكثير.
التغير المناخيوقالت ابنة الرئيس الراحل إن "غضبي على ما فعلناه بهذه الأرض الهشة والرائعة كان مشوبا بالحزن حتى ذلك المساء عندما كنت أشاهد برنامجا إخباريا يستضيف عددا من المحللين، وكان موضوع الحلقة احتراق لوس أنجلوس".
وأردفت أن أحد الضيوف أرجع السبب في الحريق إلى التغير المناخي، في حين افترَّ ثغر ضيف آخر عن ابتسامة متكلَّفة، وقال إنه لا يعتقد أن هذا هو السبب.
ومضت إلى القول إن الناس تريد أن تدافع عن الأرض "التي خُلقت بتوازن مثالي، بجمال وإعجاز وفن إلهي.. أرض خُلقت هنا ليس من أجل استهلاكنا وجشعنا، بل لتغذينا، وهي تحتاج منا الحماية أكثر من أي وقت مضى".
وتابعت وكأنها تندب الحال الذي وصل إليه البشر، فتقول "لقد أخللنا بتوازن الكوكب بأكمله، ونحن الآن نعاني من العواقب المتمثلة في أنماط الطقس القاسية التي لا نعرف كيف نواجهها، وما ينتج عنها من حرائق وفيضانات وأعاصير وزوابع أشد من أي شيء عرفناه من قبل".