قصر مؤتمرات ومراكز تجارية.. تقدم الأشغال في مشروع أكادير سيتي سنتر القلب النابض لعاصمة سوس (صور)
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تتقدم الأشغال في مشروع “أكادير سيتي سنتر”، الممتد على مساحة 8 هكتارات، المقام بتقاطع شارع محمد الخامس أكادير و شارع عبد الرحيم بوعبيد و شارع 20 غشت المؤدي للمنطقة السياحية لأكادير.
المشروع يشمل عدة مرافق ضخمة مثل مركز للمعارض و قصر للمؤتمرات، و مركز تجاري مول، و مجمع سكني ومساحات مخصصة لمكاتب، بالإضافة لفندق خمس نجوم، و دور سينيما و مرافق ترفيهية.
و يتواجد المشروع في حي فونتي أكادير (ويعرف أيضا باسم حي صونابا أكادير)، على بعد خطوات من أكادير باي، على شارع محمد الخامس كما سبق الذكر و شارع عبد الرحيم بوعبيد و شارع 20 غشت.
و يهدف هذا المشروع ، الذي يجمع بين قطاع المعارض والمؤتمرات، والمساحات الترفيهية، والإقامات السياحية الراقية، إلى تنشيط العرض الاقتصادي والسياحي والثقافي لمدينة أكادير، وتعزيز نموها لتحتل مكانة اقتصادية واعدة جديدة في المغرب ككل، وكحلقة وصل بين شماله وجنوبه، وفقا للتوجيهات الملكية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أستراليا تقدم مشروع قانون لحظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال دون 16 عامًا
قدمت الحكومة الأسترالية، مشروع قانون إلى البرلمان، يهدف إلى حظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا، لحمياتهم من الأضرار، كما يتضمن القانون اقتراحًا بفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (حوالي 32 مليون دولار أمريكي) على المنصات التي تخالف القوانين بشكل منهجي.
التعرف علي العمرتخطط أستراليا أيضًا لتجربة نظام للتحقق من العمر قد يشمل تقنيات بيومترية أو استخدام الوثائق الحكومية لتطبيق الحظر على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مما يجعل هذه القيود من بين الأشد في العالم.
أعلى حد عمري في العالم:تعد هذه المبادرة هي الأولى من نوعها عالميًا، حيث تحدد سن 16 عامًا كحد أدنى لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، دون استثناءات للموافقة الأبوية أو الحسابات السابقة.
ضوابط صارمة على المنصات:في إطار هذه التعديلات، ستكون المنصات مسؤولة عن ضمان تطبيق آليات التحقق من العمر، وليس الوالدين.
رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزىالمبررات وراء القرار:قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي في بيان إن هذه الإصلاحات تهدف إلى حماية الأطفال من الأضرار التي قد تنجم عن الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا الآثار السلبية على الصحة البدنية والعقلية للأطفال، مثل تأثيرات الصور النمطية للجسم والمحتوى المعادي للنساء الموجه إلى الفتيان.
كما أشار إلى أن بعض الأطفال قد يجدون طرقًا للالتفاف على هذه القيود، لكن الرسالة الموجهة لشركات وسائل التواصل الاجتماعي هي ضرورة تحسين سلوكها.
وأضافت ميشيل رولاند، وزيرة الاتصالات الأسترالية، أن نحو ثلثي الشباب الأستراليين الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و17 عامًا تعرضوا لمحتوى ضار، مثل تعاطي المخدرات والانتحار أو إيذاء النفس.
وأكدت أن القانون سيجعل المنصات تتحمل المسؤولية الكاملة لضمان حماية المستخدمين.
تأثير المشروع على الشركات العالمية:يشمل المشروع منصات شهيرة مثل إنستجرام وفيسبوك (التي تملكها ميتا)، وتيك توك (التي تملكها بايت دانس)، وإكس (التي يمتلكها إيلون ماسك) وسناب شات، حيث سيتعين على هذه المنصات تعديل سياساتها لتطبيق أنظمة تحقق صارمة.
«كارثة».. تعرف على خطورة «الموبايل» على صحة طفلك
أضرار خطيرة لـ التدخين الإلكتروني.. «الصحة» تصدر بيانًا رسميًا
«وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الأمن القومي».. ندوة توعوية بإعلام زفتى