تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف وافي أبو سمرة عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية بالغرفة التجارية بالجيزة، عن حالة الانخفاض في الأسعار بسوق الأجهزة الكهربائية، كما أن السوق يشهد أيضا حالة من الركود الجزئي.

ونصح أبو سمرة المواطنين الذين لديهم راغبة في الشراء، بسرعة بالشراء في الوقت الحالي حيث يعتبر هو الأنسب لشراء كافة الأجهزة الكهربائية، وأرجع ذلك إلى لقيام الشركات بتوريد الأجهزة الكهربائية بشكل منتظم.

مما أدى إلى زيادة في المعروض والبيع بأسعار الشركات الرسمية، أيضا القضاء علي ظاهرة الأوفر برايس، مؤكدا أن الفترة القادمة، ستشهد تراجع من بعض الشركات والمصانع التي لم تقم بخفض الأسعار.

كما أشار خلال تصريحات صحفية اليوم إلي أن شركات صناعة الأجهزة الكهربائية ستقوم بعرض خططها المستقبلية حول نسب الانخفاض المتوقعة.

وقال أبو سمرة إن المواطن شعر بالانخفاض في الأسعار، علي الأجهزة الكهربائية في الفترة الأخيرة، كما أكد أن سوق الأجهزة الكهربائية تتوافر فيه جميع الأصناف حاليا، بعد أن وصلت خلال الفترة السابقة إلى الشح.

واستعرض عضو شعبة الأجهزة الكهربائية،  بعض أسعار الأجهزة الكهربائية حالياً، حيث يتراوح سعر جهاز التكييف ما بين ٢٠ ألفا إلى ٢٥ ألفا للتكييف الحصان ونصف غير موفر للطاقة.

بينما سعر جهاز التكييف الموفر للطاقة (الانفرتر) يتراوح ما بين ٣٠ ألفا إلى ٣٥ ألفا.

كما تتراوح أسعار المراوح السقف ما بين ٨٠٠ إلى ٢٥٠٠ المروحة الواحد حسب الماركة، ويتراوح سعر المبرد الصحراوي من ٣٠٠٠ جنيه إلى ٥٠٠٠ جنيه.

أما بالنسبة للفريزرات الصندوق تترواح بين ٧٠٠٠ إلى ١٨٠٠٠ حسب الحجم والماركة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: شعبة الأجهزة الكهربائية غرفة القاهرة التجارية سوق الأجهزة الكهربائية الأجهزة الکهربائیة

إقرأ أيضاً:

«التضامن» توفر مترجمي لغة الإشارة في الجامعات.. خطوة نحو تعليم أكثر شمولية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظل الجهود المكثفة التي تبذلها الدولة لتمكين ودمج الأشخاص من ذوي الهمم في جميع نواحي الحياة، تشهد الجامعات المصرية خطوات جديدة لدعم الطلاب الصم وضعاف السمع، حيث أعلنت وزارة التضامن عن توفير مترجمي لغة الإشارة في كليات التربية النوعية بالجامعات الحكومية، مع تحملها تكاليف رواتبهم الشهرية، وتأتي هذه الخطوة بهدف تسهيل استيعاب الطلاب للمحتوى الدراسي، وتعزيز تواصلهم مع أعضاء هيئة التدريس وزملائهم داخل الحرم الجامعي.


دعم شامل لذوي الإعاقة داخل الجامعات


وفي إطار تعزيز الحماية الاجتماعية للطلاب ذوي الإعاقة، تعمل وحدات التضامن الاجتماعي بالجامعات الحكومية على رصد أعدادهم داخل الجامعات، لضمان حصولهم على الدعم المادي اللازم وسداد المصاريف الدراسية بعد دراسة حالتهم. كما يتم تنفيذ مجموعة من البرامج وورش العمل والمعسكرات والندوات، إلى جانب توفير الأجهزة التعويضية التي تشمل الأطراف الصناعية، والكراسي المتحركة العادية والكهربائية، والسماعات الطبية، بهدف دمج هؤلاء الطلاب داخل المجتمع الجامعي.

وضمن خطط تطوير الخدمات المقدمة للأشخاص من ذوي الهمم، تم إطلاق شبكة وطنية لخدمات التأهيل، بالتنسيق بين  وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووزارة العمل، لتمكينهم من الحصول على التأهيل والتدريب اللازمين لدخول سوق العمل. وتتيح هذه الشبكة للأفراد فرصًا متنوعة في التدريب والتوظيف، مع توفير شهادات تأهيل لمهن تتناسب مع طبيعة إعاقتهم، بما يعزز فرصهم التنافسية.

وتعكس هذه الجهود التوجه العام للدولة نحو تعزيز حقوق ذوي الهمم، خاصة الصم وضعاف السمع، حيث شهدت السنوات الأخيرة إطلاق العديد من المبادرات الهادفة إلى دعم لغة الإشارة وتهيئة بيئة داعمة لهم في مختلف المجالات من بين هذه المبادرات:
إدخال لغة الإشارة ضمن منظومة المعلومات في وسائل النقل العامة، حيث تم تخصيص صراف تذاكر بلغة الإشارة وعرض فيديوهات توعوية داخل القطارات، في خطوة تُعد الأولى من نوعها في مصر.
مبادرة قد التحدي
وفي نفس سياق المبادرات الداعمة، أطلقت وزارة التضامن الاجتماعي عام 2019 مبادرة "قد التحدي"، والتي هدفت إلى تمكين ذوي الهمم من خلال توفير خدمات تعليمية متكاملة تشمل تدريب المعلمين على لغة الإشارة وإنشاء موارد تعليمية مخصصة لدعم الصم وضعاف السمع في التواصل مع المجتمع.
منح فرصة عادلة 
أكدت معلمة ومترجمة لغة إشارة( فاطنو يس) لـ(البوابة نيوز)  على  أن إعلان وزارة التضامن الاجتماعي عن توفير مترجمي لغة الإشارة في الجامعات الحكومية يعد خطوة محورية في دعم حقوق هؤلاء الطلاب، موضحة أن وجود مترجمين معتمدين داخل قاعات الدراسة سيمنح الطلاب فرصة متساوية في تلقي المعرفة، وسيساعدهم على التفاعل مع زملائهم وأساتذتهم دون حواجز، مما يعزز من فرصهم الأكاديمية والمهنية على حد سواء.


تحسين جودة التعليم لذوي الإعاقة السمعية

وأضافت أن هذه المبادرة ستخفف من الأعباء التي كان يتحملها الطلاب الصم وضعاف السمع، حيث كانوا يعتمدون على جهود فردية أو مترجمين متطوعين، ما كان يؤثر على جودة التحصيل الدراسي، مشيرة إلى أن وجود مترجمي لغة الإشارة بشكل رسمي ضمن منظومة التعليم الجامعي سيضمن تقديم ترجمة دقيقة واحترافية للمحتوى الدراسي، بما يواكب احتياجات الطلاب ويساعدهم على تحقيق أداء أكاديمي أفضل.

 

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حاد في حالات إفلاس الشركات الألمانية وسط الركود
  • باسم سمرة: عبد المجيد أوفكورس من أقرب الشخصيات لقلبي
  • أوهموها بتوريد مواد تجارية غذائية.. القبض على المتهمين بالنصب على الشركات
  • وفاة أربع سيدات جنوب الخرطوم بسبب عدم توفر مستشفى ولادة
  • شعبة الأدوات الكهربائية تطالب بدعم الشركات الناشئة وتعزيز تنافسيتها في السوق
  • رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: المناطق الصناعية أدوات أساسية لجذب الاستثمارات
  • ارتفاع حصة الشركات التركية في الصادرات الدفاعية العالمية بنسبة 103%
  • «التضامن» توفر مترجمي لغة الإشارة في الجامعات.. خطوة نحو تعليم أكثر شمولية
  • ماذا فعل جمهور الهلال مع حافلة الفريق عند وصولها ملعب المملكة أرينا؟
  • شعبة المستوردين: 500 مليون دولار استثمارات تركية مرتقبة في مصر