رئيس فنلندا يتحدث عن السلام ويطالب بالاستعداد للحرب
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
قال الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب إن السويد وفنلندا لهما دور مهم في تعزيز السلام وتخفيف الخطاب حول الحرب، لكن في نفس الوقت يجب الاستعداد لهذه الحرب.
ونقل موقع Euractiv عن رئيس فنلندا قوله: "أفضل طريقة لتجنب الحرب هي التحدث أقل عنها والاستعداد أكثر لها".
إقرأ المزيد بوتين: انضمام فنلندا والسويد إلى حلف الناتو لا يشكل تهديدا ولكن يتطلب إجراءات جوابيةوأشار ستوب إلى أن الخطاب العسكري الغربي أصبح عدوانيا في الآونة الأخيرة.
في وقت سابق، طالب الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب حلف "الناتو" بالاستعداد لنزاع مباشر مع روسيا، رغم ثقته بضآلة احتمال حدوث مثل هذه المواجهة.
في منتصف شهر مارس، وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في مقابلة مع الصحفي دميتري كيسيليوف، انضمام فنلندا والسويد إلى الناتو بأنه خطوة لا معنى لها على الإطلاق.
ويشار إلى أن فنلندا انضمت إلى حلف "الناتو" في 4 أبريل 2023.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
الرئيس العليمي يتحدث عن دعم بريطاني جديد لقوات خفر السواحل اليمنية
ثمن الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي عاليا إعلان المملكة المتحدة عن حزمة جديدة من الدعم لقوات خفر السواحل اليمنية ضمن الجهود المنسقة مع الحلفاء الاقليميين والشركاء الدوليين لمكافحة القرصنة، والإرهاب، وتهريب الأسلحة، والجريمة المنظمة.
واعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي باسمه وإخوانه أعضاء المجلس، والحكومة، والشعب اليمني، في تدوينة على منصة اكس، عن تقديره العال للدعم البريطاني الجديد الذي يجسد العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين، منوها بتزامن اعلان هذا الدعم مع الرعاية الكريمة من جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة صوفي، والأمم المتحدة للمائدة المستديرة مع النساء اليمنيات في مجالات السلام والأمن التي تتصدر جهود استعادة مؤسسات الدولة، وإعمار اليمن، وتقدمه.
وكانت المملكة المتحدة اعلنت الثلاثاء عن حزمة دعم جديدة لقوات خفر السواحل اليمنية، تشمل زوارق سريعة ومجالات التدريب والمساعدة، في سياق التعاون الوثيق بين المجتمع الدولي و الحكومة اليمنية لمنع القرصنة، وعمليات التهريب المزعزعة لامن واستقرار اليمن والمنطقة.
ويستند هذا التعاون إلى روابط طويلة الأمد بين الجمهورية اليمنية والمملكة المتحدة التي تعهدت بحزمات اكبر من الدعم التنموي للشعب اليمني خلال المرحلة المقبلة.