البابا تواضروس الثاني يهنئ الرئيس السيسي بعيد تحرير سيناء
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، الرئيس عبد الفتاح السيسي وجموع الشعب المصري بمناسبة عيد تحرير سيناء الـ٤٢.
وقالت الكنيسة في التهنئة: “إننا وإذ نحتفل بهذه الذكرى الغالية لاسترداد أرض سيناء الحبيبة، نتذكر ما دُفِعَ في سبيله من دماء الشهداء والجهود الدبلوماسية، وما زلنا نرى اليوم جهود الدولة المصرية للحفاظ على كل أرضنا وصونها بالتنمية الشاملة بعد ما قُدِّم لحمايتها ومواجهة كافة التحديات التي تواجهها".
وأضافت: “نصلي أن يحفظ الله بلدنا مصر بكل أراضيها، وينعم عليها بدوام الأمن والاستقرار”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية قداسة البابا تواضروس الثاني الرئيس عبد الفتاح السيسي عيد تحرير سيناء الدولة المصرية
إقرأ أيضاً:
تحالف الأحزاب يهنئ المصريين بعيد الشرطة.. ويثني على كلمة الرئيس السيسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ تحالف الأحزاب المصرية، الذي يضم تحت لوائه نحو 42 حزبا سياسيا، الرئيس عبدالفتاح السيسي، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وكل رجالات الشرطة المصرية، وكافة المصريين، بمناسبة العيد ال73 للشرطة المصرية، مؤكدا أن التاريخ لن يتناسى التضحيات التي قدمتها وزارة الداخلية المصرية على مدار عقود طويلة، لتحقيق بنية الأمن والأمان والاستقرار.
وقال الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل، ووكيل لجنة الصناعة في مجلس الشيوخ، إن الداخلية المصرية ورجالاتها قدموا نموذجا كبيرا في التضحية والفداء، حتى ينعم المصريون بالأمان، مشيرا إلى أن الحرب على الإرهاب الذي استأصلت الدولة المصرية شأفته، أثبتت أن لمصر رجالا يقدمون النفيس والغالي دفاعا عن تراب هذا الأرض وشعبه الأبي.
و أثنى النائب تيسير مطر، على كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي ألقاها، اليوم الأربعاء، بمناسبة العيد ال73 للشرطة المصرية، مؤكدا أن الرئيس تحدث بشفافيته المعهودة، وقدم نموذجا حيا لما تمر به الدولة المصرية من تحديات على كافة الأصعدة، ما يستلزم ضرورة الوحدة والاصطفاف خلف دولتنا وقيادتنا السياسية.
ولفت الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، إلى أنه في المقابل وبالرغم من تلك التحديات، قدم الرئيس السيسي رؤية شاملة نحو ما تحقق من إنجازات على صعيد العديد من الملفات التي أهملت لسنوات وعقود، ولاسيما في البنية التحتية، مشيرا إلى أن بناء دولة قوية وديمقراطية حديثة يستدعي تجنيب كافة المصالح الفردية جانبا وإعلاء المصالح العليا للبلاد.
وفي ختام حديثه، أثنى النائب تيسير مطر، على حالة الوعي الجمعي للمصريين، الذين لديهم إدراك كامل بدولتهم وما تمر به من تحديات، وتحملهم فاتورة الإصلاح وبناء الدولة، وهو ما يصيب الإرهاب وجماعاتهم المتسلطة على هذا الشعب وهذا الوطن بالانزعاج، نتيجة وجود المصريين كحائط صد نحو دعواتهم المسمومة ونفوسهم المغرضة.