تكريم مجيدي مدارس ولاية الجازر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كرّمت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة الوسطى ممثلة بمجلس أولياء أمور الطلبة بولاية الجازر الطلبة المُجيدين بمدارس ولاية الجازر تحت رعاية سعادة الشيخ حمد بن سلطان بن سعيد البوسعيدي والي الجازر رئيس مجلس أولياء الأمور بولاية الجازر بحضور ماجد بن ناصر السناوي مدير عام تعليمية محافظة الوسطى وعدد من مسؤولي المؤسسات الحكومية المدنية والعسكرية والأسرة التربوية بولاية الجازر وأولياء أمور الطلبة.
ويأتي التكريم بدعم من الشركة العالمية للنفط والغاز والأعمال ليشمل 126 طالبًا وطالبة من الصف الخامس إلى الصف الحادي عشر و10 من طلبة دبلوم التعليم العام من مختلف مدارس ولاية الجازر التي تضم مدرسة الكحل، اللكبي، صوقرة، الغبرة الجنوبية، الخضراء، ريما).
تضمن الحفل تلاوة عطرة من آيات الذكر الحكيم وكلمة مجلس أولياء الأمور بولاية الجازر وكلمة الطلبة المُجيدين.
وفي ختام الحفل تم تكريم الطلبة المُجيدين كما قدمت هدية تذكارية لممثل الشركة وهدية تذكارية للمديرية وهدية تذكارية لسعادة الشيخ راعي الحفل.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
عليموف يمتدح مبادرة "حزام واحد" وينتقد نشاط واشنطن وبروكسل في آسيا الوسطى
أثبتت استراتيجيات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في مجال تنمية آسيا الوسطى عدم فعاليتها، وتوجهها ضد روسيا والصين "يثير العديد من الأسئلة".
أعلن ذلك رشيد عليموف، أمين عام منظمة شنغهاي للتعاون السابق في مقابلة مع صحيفة Global Times وقال: "هذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بتطوير استراتيجياتهما الخاصة لتنمية آسيا الوسطى. لكن وكما تبين كانت الأولى منها عديمة الفعالية ولم تترك وراءها منشأة واحدة للبنية التحتية. وتثير الاستراتيجيات الأخيرة أيضا العديد من الأسئلة، بما في ذلك توجهاتها المناهضة للصين وروسيا، وكذلك الموقف المتغطرس والمتعالي تجاه الشركاء في آسيا الوسطى من جانب القادة الغربيين. وعلى عكس سياسات الغرب، فإن مبادرة "حزام واحد، طريق واحد" تنص على استخلاص المنافع المتبادلة من المشاريع المشتركة. في قلب المبادرة التي تقودها الصين يوجد وضع مربح للجانبين تم الشعور به بالفعل في آسيا الوسطى".
إقرأ المزيدويرى عليموف أن الغموض لا يزال يخيم على آفاق تعاون دول آسيا الوسطى مع الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة،، ولا تزال غير واضحة قواعد هذا التعاون في المستقبل.
وخلص إلى أن "الوقت وحده هو الذي سيكشف مدى التأثير العملي الذي سيتم الحصول عليه من الاستراتيجيات الجديدة للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة في هذه المنطقة".
ويشار إلى أنه تم إطلاق مبادرة "حزام واحد - طريق واحد" الطموحة من قبل الرئيس الصيني شي جين بينغ عام 2013، وهي تهدف لتطوير وإنشاء طرق تجارية وممرات اقتصادية تربط أكثر من 60 بلدا.
المصدر: تاس